كوت ديفوار تسجل وفاة و27 إصابة بجدري القرود
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
سجلت السلطات الصحية في الكوت ديفوار 28 حالة إصابة بجدري القرود بينها حالة وفاة.
وقال نائب مدير المعهد الوطني للصحة العامة في الكوت ديفوار داودا كوليبالي: إنه منذ اكتشاف الحالة الأولى في بداية شهر يوليو في تابو لوحظت حالات أخرى في أبيدجان وداخل البلاد.
أخبار متعلقة تطورات النزاع التجاري.. الصين تحقق في "غزو الألبان الأوروبية"بوتين: التوقيع على وثائق مع الصين يستهدف التعاون متبادل المنفعة .
يذكر أن المراكز الأفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أعلنت قبل أسبوع حالة طوارئ صحية عامة بسبب تفشي جدري القرود "إم بوكس" في القارة داعية إلى "التحرك" للحد من انتشاره.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس أبيدجان جدري القرود جدري القردة أفريقيا كوت ديفوار
إقرأ أيضاً:
وفد سعودي يصل إلى دمشق تمهيدًا لتفعيل رحلات الطيران
وصل وفد سعودي إلى العاصمة السورية دمشق تمهيدًا لتفعيل رحلات شركات الطيران السعودية.
وفي فبراير الماضي، حرص رئيس الجمهورية العربية السورية، أحمد الشرع، أن تكون المملكة هي وجهته الخارجية الأولى بعد توليه مهامه.العلاقات السعودية السوريةوجاء هذا في خطوة تعكس مكانة المملكة، كما يأتي اختيارها لتكون وجهته الخارجية الأولى بعد توليه قيادة سوريا، تقدير القيادة السورية الجديدة لمكانة المملكة السياسية.
أخبار متعلقة الاحتلال يعترف باستهداف بنى تحتية عسكرية في سوريا ويحذر من الرد"التعليم" تنافس بـ134 ابتكارًا في معرض جنيف الدولي للاختراعاتمبادرة السعودية الخضراء.. طريق المملكة للوصول إلى الحياد الصفريوكذلك ثقلها على المستوى الدولي، ودورها المحوري والمؤثر في تعزيز أمن واستقرار المنطقة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } العلاقات السعودية السورية - واسزيارة الرئيس السوري إلى السعوديةوأظهرت زيارة رئيس الجمهورية السورية إلى المملكة، تقدير القيادة السورية الجديدة لسمو ولي العهد -حفظه الله- ورؤيته الواعدة 2030.
بالإضافة إلى ثقتها في المردود الإيجابي لاستراتيجية المملكة التنموية على سوريا ودول المنطقة وشعوبها من خلال دعم أمن واستقرار هذه الدول وإقامة الشراكات الاقتصادية التي تعود بالنفع والفائدة على جميع الأطراف.