مقيم يمني يتجاوز الحدود الأخلاقية.. والنيابة العامة السعودية بانتظاره!
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
مقيم يمني يتجاوز الحدود الأخلاقية.. والنيابة العامة السعودية بانتظاره!.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
عمرو سعد: أرفض مصطلح الأخلاقية في مشاهدة الأفلام
أقيمت منذ قليل ندوة للفنان عمرو سعد، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45, والتي من المقرر أن تستمر حتى 22 نوفمبر الجاري، ويدير الجلسة الناقد رامي عبد الرازق، يقدم عمرو من خلالها شهادة حول مسيرته المهنية المليئة بالعديد من الأعمال الفنية وإنجازاته وتأثيره على الصناعة.
رفض الفنان عمرو سعد مصطلح الأخلاقية في مشاهدة الأفلام، وتقيم الفيلم على انه جيد أو لا فليس هناك عمل سيء وليس هناك أشخاص بذلوا مجهود على عمل فني ويقال أنه غير أخلاقي ويشجع على العنف والبلطجة.
قال عمرو سعد :"مشاهدة الفيلم على أنه اخلاقي مرفوض، بلاش ننتقد ناس عباقرة وعملوا عمل حلو، صناعة فيلم هي بمثابة صراع بين الخير والشر، أي فيلم على أرض غير بلدك وبيتكلم اللهجة المصرية هو شرف وسياحة لبلدك مش بلطجة".
عمرو سعدعمرو سعد: الثقة بالنفس هي مفتاح الوصول للأهدافكشف الفنان عمرو سعد خلال مستر كلاس بمهرجان القاهرة، أن الثقة بالنفس مثل بطارية الهاتف يجب أن تكون مشحونة دائمًا، وأي شخص يواجه صعوبات في الحياة ولكن القدرة على التحمل والثقة في قدراتك ستوصلك لهدفك.
وأوضح عمرو سعد، أن هناك العديد من النجوم عمالقة ولكن ثقته في نفسه دائمًا مشحونة، وكان لدي هدف لابد من تحقيقه، موجهاً نصيحة للجمهور "لازم يكون عندك شغف وثقة في النفس على تحمل الصعوبات، قدراتك هي الجسر اللي هيوصلك لهدفك مفيش حاجة اسمها الزمن هدني انت اللي تهد الدنيا مش الزمن".
عمرو سعد فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدوليفعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما (CID)، والتي تقام في الفترة من 15 إلى 20 نوفمبر 2024، تمثل منصة حيوية تهدف إلى دعم وتعزيز مشروعات السينما، وتقديم فرص نادرة للتفاعل بين صناع الأفلام من جميع أنحاء العالم، وتشهد هذه الفعالية مشاركة من مخرجين، منتجين، وخبراء في مختلف جوانب الصناعة السينمائية، يجتمعون لاستكشاف أحدث الاتجاهات وتبادل الأفكار والتجارب.
تتضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما ورش عمل وجلسات حوارية ونقاشات تتناول تحديات واحتياجات السوق، مما يعزز من فرصة المساهمة في نمو وتطوير مشاريع سينمائية جديدة ويُعيد تأكيد مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع السينمائي.