بتجرد:
2025-01-31@08:41:07 GMT

هذا ما حققه فيلم Deadpool & Wolverine في 25 يوماً

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

هذا ما حققه فيلم Deadpool & Wolverine في 25 يوماً

متابعة بتجــرد: وصلت إيرادات فيلم Deadpool & Wolverine للنجوم العالميين ريان رينولدز وهيو جاكمان إلى مليار و 144 مليونا و752 ألف دولار عالميًا فى شباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 26 يوليو الماضى، ووصلت مدته إلى ساعتين و8 دقائق، ومن إنتاج شركتى ديزنى ومارفل.

وأنقسمت الإيرادات بين 546 مليونا و819 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و597 مليونا و933 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.

وكانت قد كشفت نجمة سلسلة أفلام X-Men هالي بيري عن سبب عدم ظهور شخصيتها في فيلم Deadpool & Wolverine، في الفترة التي سبقت إصدار الفيلم، تكهن المعجبون بأن شخصية ستورم التي تؤديها بيري قد تظهر في الفيلم، خاصة لارتباطها بعالم فوكس إلى جانب شخصية Wolverine التي يؤديها النجم العالمى هيو جاكمان.

ومع ذلك، تحطمت الآمال في مشاركة ستورم في Deadpool & Wolverine عندما تم إصدار الفيلم بدون الشخصية باستثناء لقطات من أفلام X-Men خلال النهاية.

main 2024-08-21 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

بعد انتهاء مهلة الـ60 يوماً... لهذه الاسباب لم يُصعّد حزب الله

كان لافتاً توجّه أهالي الجنوب إلى بلداتهم التي لا تزال مُحتلّة، بعد انقضاء مُهلة الـ60 يوماً وتمديد إتّفاق وقف إطلاق النار حتّى 18 شباط، وسقوط أكثر من 20 شهيداً وعشرات الجرحى، خلال مُحاولة اللبنانيين الدخول إلى قراهم المُدمّرة لتفقد منازلهم التي غادروها مع بدء العدوان الإسرائيليّ على البلاد، في الوقت الذي لم يعمد "حزب الله" إلى التصعيد، وإرغام جيش العدوّ على مُغادرة الأراضي اللبنانيّة بالقوّة العسكريّة، على الرغم من أنّه أشار في آخر بيان أصدره، إلى أنّ مقاتليه لا تزال "عيونهم مرابطة" في خطوط القتال الأماميّة.
 
ولاقت خطوة "حزب الله" بدفع أهالي الجنوب بدلاً من إستخدامه عناصره إنتقادات من قبل المُعارضة، التي رفضت إستعمال اللبنانيين بهكذا طريقة لإرغام الجيش الإسرائيليّ على مُغادرة البلدات الجنوبيّة المُحتلّة، بينما نوّه "الحزب" بشجاعة وبتمسّك الجنوبيين بأرضهم، وعلى المُخاطرة بحياتهم للعودة إلى منازلهم.
 
وبعد تمديد إتّفاق وقف إطلاق النار وبقاء العدوّ في بعض البلدات الجنوبيّة، واستشهاد وإصابة لبنانيين، كذلك، استمرار الجيش الإسرائيليّ بعمليّات تفجير المنازل في الجنوب حيث لا يزال موجوداً، يُصّر "حزب الله" على القول للجميع إنّه "انتصر" في الحرب ولا يزال حاضراً بقوّة للتعامل مع أيّ طارئ. في المقابل، أظهرت الأحداث التي جرت خلال الـ60 يوماً وبعدها، أنّ "الحزب" ليس مُتحمّساً حاليّاً للدخول في مُواجهة جديدة مع إسرائيل، ولو كان العكس صحيحاً لكان هاجم القوّات الإسرائيليّة التي تتوغّل في الداخل اللبنانيّ، والتي تنتهك الهدنة.
 
غير أنّ قيادة "الحزب" تُدرك أنّ أيّ استهداف لجيش العدوّ في الجنوب قبل انسحابه نهائيّاً في 18 شباط، سيدفع بالحكومة الإسرائيليّة إلى استئناف حربها على لبنان، وهذا بطبيعة الأمر ما يُريده العديد من الوزراء ورؤساء الأحزاب المتشدّدين في تل أبيب. وأيضاً، فإنّ "حزب الله" ترك للدولة اللبنانيّة القيام بما هو مطلوب من إتّصالات ديبلوماسيّة للضغط على إسرائيل، كيّ تحترم بنود إتّفاق وقف إطلاق النار، هكذا يتلافى الدخول في حربٍ أخرى مع العدوّ، ويُكمل مسح الأضرار لإطلاق عجلة البناء مع الحكومة الجديدة في القرى الجنوبيّة.
 
ورغم إصرار "حزب الله" على أنّه انتصر، والتلويح بذلك في الداخل اللبنانيّ إنّ عبر التصاريح وإنّ عبر مواكب الدراجات الناريّة وإطلاق النار، فإنّ "الحزب" ليس هدفه في الوقت الراهن بتاتاً المُغامرة في حربٍ مع إسرائيل أو الدخول معها في معارك محدودة أو طويلة، وخصوصاً وأنّه يعمل على إيجاد بديلٍ عن سوريا لإدخال السلاح، وسط الرقابة المُشدّدة عليه من كلّ من تل أبيب وواشنطن، والضغوطات التي تُمارس عليه عبر تفتيش الطائرات الإيرانيّة الآتية إلى بيروت.
 
وبحسب العديد من المراقبين، فإنّ الوقت ليس للحرب بالنسبة لـ"حزب الله" وإنّما لإعادة الإعمار وتنظيم الصفوف بالعناصر والسلاح ومُعالجة نقاط الضعف التي أدّت إلى خسارته كثيراً منذ 8 تشرين الأوّل 2023. لذا، ليس من الوارد أنّ يدخل في معارك جديدة مع العدوّ، وهو بانتظار انتهاء مهلة 18 شباط، لأنّه يُدرك أيضاً أنّ الجيش الإسرائيليّ في أزمة ولا يستطيع إستئناف حربه على لبنان، مع الإستقالات في هيئة الأركان، ورغبة الرئيس الأميركيّ المُنتخب دونالد ترامب بعودة الهدوء والإستقرار إلى الشرق الأوسط، كيّ يُكمل التطبيع بين الدول العربيّة وتل أبيب، ويُعزّز إقتصاد الولايّات المُتحدّة بدلاً من هدر الأموال وزيادة التضخم بسبب دعم النزاعات حول العالم.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • سعيود يهز شباك النصر ويصل للمساهمة التهديفية العاشرة
  • نور النبوي يحافظ على مركزه في شباك التذاكر
  • فيلم الدشاش يحتل المرتبة الأولى بشباك التذاكر.. 959 ألف جنيه في يوم واحد
  • فيلم "6 أيام" يحافظ على المركز الثاني في شباك التذاكر
  • النصر يتأهل لنصف نهائي كأس جلالة السلطان برباعية في شباك ظفار
  • مانشستر سيتي يضيف الهدف الثالث في شباك كلوب بروج
  • بعد انتهاء مهلة الـ60 يوماً... لهذه الاسباب لم يُصعّد حزب الله
  • “الدشاش” يواصل تصدر شباك التذاكر بإيرادات تتخطى 52 مليون جنيه
  • برنامج الأغذية العالمى ينجح في تقديم مساعدات لأكثر من 330 ألف شخص فى غزة منذ وقف إطلاق النار
  • «كنت بائعا في شباك التذاكر».. محمد صبحي يكشف المستور مع شيرين سليمان في «سبوت لايت»