هل أصبح جاستن وهايلي بيبر والدَين بالفعل؟
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: على الرّغم من عدم وجود إعلان رسميّ، لكن هناك الكثير من الإشاعات التي تفيد بأنّ حمل العارضة هايلي بيبر قد وصل إلى نهاية سعيدة، على الرغم من أنها كانت فقط في شهر أيّار/مايو عندما أعلنت هي وزوجها جاستن بيبر عن انتظار مولودهما الاوّل وذلك من خلال منشور عبر حساباتهما على إنستغرام.
وكانت هايلي، البالغة من العمر ٢٧ عامًا، قد أوضحت في اعلان حملها في مايو الفائت أنّها كانت حاملًا بالفعل في شهرها السادس، لذا كان من المفترض أن تضع مولودها أوائل أغسطس تقريبًا.
وبناءً على ذلك، نشرت هايلي رسالة قصيرة على Instagram Stories يوم الأحد، ألمحت فيها إلى أنّها أصبحت بالفعل أمًّا : “لدينا مفاجأة”، مصحوبة برموز تعبيريّة للعيون المندهشة والأقواس الورديّة.
بالإضافة إلى ذلك، اغتنمت الفرصة لنشر منشور حول خط التّجميل الخاصّ بها.
في هذا الوقت ظلّ جاستن بعيدًا عن الأضواء على وسائل التّواصل الاجتماعيّ.
وكانت هايلي بيبر قد كشفت لـ ABC News منذ بضعة أسابيع، “الخليج 365، تمكّنت من إبقاء الأمر سرًّا لأنّني لم يكن لدي بطن كبير. لقد مرت ستة أشهر، وهذا هو الوقت الذي أعلنت فيه ذلك.”
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وفي ما يتعلّق بجنس الطفل، كشفت مجموعة من المعجبين، في أواخر يوليو/تمّوز الماضي، أنّهم عرفوا جنس الطفل بعد رؤية صور حفل استقبال مولودها الجديد، إذ أظهرت صورة في منشور هايلي حول الحفل كعكة تحتوي على التوت الأزرق بدلًا من الفراولة الحمراء، لذلك توقعوا على الفور أنها كانت رسالة من الزّوجَين، تشير إلى أنهما يتوقّعان صبيًّا.
main 2024-08-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
التماس السجن المؤبد لرب أسرة اختطف ابنة صديقه القاصر بسبب مشكل مالي بينهما
في حادثة مهولة عاشت وقائعها عائلة تقطن بمدينة الكاليتوس شرقي العاصمة، لتعرض ابنتهم القاصر ذات الـ6 سنوات من العمر، للاختطاف لمدة 4 ساعات تقريبا، بعد عملية استدراج محكمة من المتهم المدعو “د.حمزة”، الذي قام بالفعل عمدا انتقاما من صديقه المقرب “م.أمين” لنصبه عليه مبلغ مالي يقدر بـ 40 مليون سنتيم، سلمه المتهم لوالد الطفلة لجلب تأشيرة سفر لدولة إسبانيا مع جواز سفر يخص أحد معارفه.
والتمست النيابة العامة بعد مرافعتها توقيع عقوبة السجن المؤبد في حق المتهم .حيث كشفت جلسة محاكمة المتهم اليوم الأحد، عن وقائع مثيرة وخطيرة في نفس الوقت، جراء ما ارتكبه المتهم في قضية الحال المتابع أمام محكمة الجنايات الابتدائية بالدار البيضاء بجناية اختطاف قاصر عن طريق الاستدراج، ويتعلق الأمر بالضحية ” م.آلاء” التي اختطفها من تحت سلالم مسكنها العائلي، أين كانت برفقة اختها الأكبر منها سنا تلعب خارج المنزل.
حيث وبعد خلاف بسيط، بين المتهم “د.حمزة” وصديقه ” م.أمين” لعدم تمكينه من أمواله المقدرة بـ40 مليون سنتيم، وعدم الرد على اتصالاته بعدما اتفق معه على موعد لتسلم أمواله، قام المتهم بالتنقل على متن سيارته من نوع ” رونو ماستر” الى غاية الحي الذي يقطن به والد الضحية، بالكاليتوس، ثم قام بطرق الباب، حيث اخبروه بأن صديقه غير موجود بالمنزل.
وعليه انصرف المتهم وفي طريقه صادف الطفلة ” آلاء” تلعب مع شقيقتها ” مروى”، فقام باستدراجها باغرائها لشراء بعض الحلويات والألعاب النارية بمناسبة حلول المولد النبوي الشريف.
حيث قام المتهم بأخذ الطفلة بالقوة برفقة غرباء، هما صديقيه “سيف الدين،” و”لخضر” كانا معه على متن مركبته، ليتنقّل بها إلى غاية مدينة برج الكيفان ثم الى مدينة الرغاية، وفي الطريق وعلى مستوى مدينة رويبة قامت والدة الضحية باتجاه رفقة ابنتها، بإيداع شكوى أمام مصالح الأمن في حال رفضه، غير أن المتهم امتنع عن إرجاع الضحية “آلاء”، حتى تلقى اتصال من رجال الشرطة القضائية بباب الزوار، حيث أرغموه على تسليم الطفلة للشرطة في اي مكان يقربه.
ولدى تسليم المتهم الطفلة للشرطة القضائية بالرغاية، حيث كان، تابع والدها صديقه قضائيا أمام نيابة محكمة الدار البيضاء.
وفي الجلسة تناقضت تصريحات المتهم، حيث أنكر بشدة اختطافه الطفلة القاصر، مبررا أنه اصطحبها بمشورة والدها، الذي بيوم الوقائع كان في موعد معه لتسلم ملف إداري يتعلق بالسكن، لكنه تعذر عليه ذلك لتواجده في المحكمة لتسديد غرامة مالية.
وأكد المتهم أنه تفاجأ بالمتابعة القضائية، كون والد الطفلة صديقه المقرب، ومعتاد اصطحاب ابنته معه بدون أي اعتراض، حيث تراجع عن تصريحاته فيما يخص وجود مشكل مالي بينه وبين والد الطفلة ” آلاء”.