شاهد عيان على واقعة محمد فؤاد يكشف مفاجأة حول سبب الأزمة ويحدد الجاني
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قال الدكتور أحمد أيوب منتج فني وشاهد عيان على واقعة الفنان محمد فؤاد، إن نقابة الأطباء، لم تتحرى الدقة لكل ما حدث في واقعة الفنان محمد فؤاد.
وتابع المنتج الفني، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود ببرنامج صالة التحرير المذاع على قناة صدى البلد، أن الواقعة بدأت عندما ذهب المريض مع زوجته وابنه لمستشفى عين شمس التخصصي، مضيفا أن الفنان محمد فؤاد تلقى اتصالا بأن أخيه في المستشفى، وعلى الفور تحركوا إلى المستشفى.
وذكر الدكتور أحمد أيوب، أن الطبيب أوضح أن حالة المريض متأخرة ويحتاج دعامة فورا، مضيفا: " الطبيب لم يرد السلام على محمد فؤاد أثناء الدخول".
وتابع: محمد فؤاد سأل على الفحوصات ولم يرد عليه الطبيب للمرة الثانية، وردت الممرضة، مضيفا: الطبيب بيبص من فوق لتحت وبيتعامل بطريقة مش طبيعية.. ورد رد مفاجئ قائلا: تعالوا طلعوا الجدع دا برة".
وأردف: الدكتور من بدأ الاعتداء ودخل يضرب محمد فؤاد برجله وياخد الهاتف من يده، معلقا أن المريض في هذه اللحظات كان في غرفة الطوارئ ينتظر إجراء العملية.
وتابعت أن حالة المريض الصحية، تحسنت وتم إجراء العملية بنجاح، مضيفا أن المستشفى التي وقعت بها المشكلة لم تساعد في معالجة المريض بأي شكل من الأشكال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عين شمس نقابة الأطباء المريض مستشفى عين شمس قناة صدى البلد واقعة الفنان محمد فؤاد واقعة محمد فؤاد عين شمس التخصصي محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.