في أكتوبر ولا سبتمبر.. التعليم تكشف حقيقة تأجيل الدراسة بالعام الجديد
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
حسمت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الجدل حول حقيقة تأجيل الدراسة في العام الدراسي الجديد 2024-2025، وتعديل موعد الخريطة الزمنية لبدء الدراسة المعتمدة والمعلنة رسميا، لأول أكتوبر المقبل بالمدارس الحكومية والخاصة، بدلًا من 21 سبتمبر2024 .
حقيقة تأجيل الدراسة بالعام الجديدوأكدت وزارة التربية والتعليم، في بيان رسمي، أنه لا صحة نهائيا لتأجيل الدراسة للعام الدراسي الجديد 2024/2025، وأن الوزارة لم تصدر أي قرارات خاصة بهذا الشأن، وأن الدراسة في موعدها المحدد يوم 21 سبتمبر ولا تعديل في مواعيد الخريطة الزمنية للعام الحالي.
وأضافت وزارة التعليم، أن الوزارة تستعد للعام الدراسي الجديد من صيانه المدارس وتنفيذ خطة كثافة الفصول من قبل المديريات التعليمية، ووضع خطة تأمين المدارس والمنشأت التعليمية، والتواصل مع رؤساء الأحياء والتأكد من سلامة محيط المدرسة .
ووجهت وزارة التربية والتعليم، خطابا ًرسمياً باستعدادات العام الدراسي، مؤكده علي حظر التدخين نهائياً داخل المدارس، وتحديد مواعيد لزيارة أولياء الأمور، وتسجيل الغياب الكترونيا ومتابعة حضور الطلاب، وحظر استخدام الأسوار المدارس في أي إعلانات، والتأكيد علي تحصيل المصروفات الدراسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم وزير التربية والتعليم حقيقة تأجيل الدراسة تأجيل الدراسة الدراسی الجدید
إقرأ أيضاً:
وزارة التعليم تكشف ملابسات إعفاء 16 مديرا إقليميا ونقل 7 آخرين
بعد جدل قرار وزير التربية الوطنية إعفاء 16 مديرا إقليميا أمس خرجت وزراة التربية عن صمتها وأعلنت في بيان اليوم انه تم إنهاء مهام 16 مديرا إقليميا وإجراء عملية نقل 7 مديرين إقليميين.
وأعلنت الوزارة انه سيتم فتح باب التباري لشغل منصب مدير إقليمي ب 27 مديرية إقليمية، من بينها 11 منصبا شاغرا.
وحسب البيان « تأتي هذه العملية تفعيلا لنتائج عملية تقييم الأداء التربوي والتدبيري للسيدات والسادة المديرات والمديرين الإقليميين، وقدرتهم على المساهمة في تنزيل برامج الإصلاح وتحقيق أهدافه ».
هذه العملية، تقول الوزارة تمت في إطار من الشفافية وربط المسؤولية بالمحاسبة، وبتنسيق مع الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين.
وحسب البيان فإن الهدف منها هو مواصلة تعزيز وتطوير أداء المديريات الإقليمية ودعمها بالأطر المؤهلة من أجل تنزيل برامج الإصلاح، وبلوغ النتائج التربوية المنتظرة.
وأكدت الوزارة على اتخاذ كل التدابير الكفيلة بمواكبة الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية التابعة لها، وتقديم الدعم اللازم إليها لتمكينها من أداء مهامها على أكمل وجه، وأنها تواصل بذل كل الجهود لتعزيز القدرات التدبيرية للفاعلين الإداريين والتربويين، بما يسهم في تحقيق التحول المنشود داخل الفصول الدراسية، خدمة للمصلحة الفضلى للمتعلمات والمتعلمين.
كلمات دلالية إعفاء مدراء إقليميين وزارة التربية الوطنية