إد شيران يثير الجدل بسبب بركة منزله الفاخر.. وفيديو يوثق قفزته في الماء
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
متابعة بتجـرد: ظهر النجم البريطاني إد شيران في صورة جديدة وهو يعرض وشوم ظهره أثناء قفزه في بركة خاصة تم بناؤها خصيصًا على أرض منزله في سوفولك بقيمة 3.7 مليون جنيه إسترليني، بالقرب من فراملينغهام.
إد، البالغ من العمر 33 عامًا، كان قد تقدم بطلب في عام 2016 للحصول على إذن لبناء هذه البركة الكبيرة على شكل كلية، لكنه واجه اعتراضات من بعض الجيران الذين كانوا قلقين من أن هذا المشروع سيشجع “أسلوب حياة برية” بدلاً من حماية “الحياة البرية”.
ولحل هذا النزاع، أرسل مجلس منطقة سوفولك الساحلية فريقًا للتحقيق في البركة التي تقع في وسط أحد الحقول في عام 2019. وفي وقت لاحق من نفس العام، اضطر إد لمواجهة حظر يمنعه من استخدام “بركة الحياة البرية” للسباحة، وذلك بعد تلقي المزيد من الشكاوى من الجيران.
في تحديث جديد على حسابه على إنستغرام هذا الأسبوع، شارك إد لحظة غوصه في الماء بعد أن قفز من رصيف المراكب الصغيرة، بينما كان منتج التسجيلات بيني بلانكو يوثق الحدث ويرويه بأسلوبه المميز.
main 2024-08-21 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عاجل: «ليس عدلا».. رئيس جورماهيا يثير الجدل بتصريحات قوية قبل مواجهة الأهلي
وصف أمبروز راتشيير رئيس نادي جور ماهيا الكيني النظام الذي تقام عليه الأدوار التمهيدية في بطولات الاتحاد الافريقي لكرة القدم بـ «الغير عادلة» قبل أقل من 24 ساعة من مواجهة الأهلي.
ومن المقرر أن تنطلق صافرة بداية مباراة الأهلي وجورماهيا في ذهاب دور الـ32 من دوري أبطال أفريقيا في تمام الثالثة من عصر غدًا الأحد.
أمبروز راتشيير: أنا رئيس مجلس الإدارة منذ 16 عامًا وكل مرة نخرج من الأدوار التمهيديةوفي تصريحات لموقع «بولس سبورتس كينيا»، قال رئيس جورماهيا: «إنه أمر محير، دائمًا ما يتم الإطاحة بنا، أنا رئيس مجلس الإدارة منذ 16 عامًا، ودائمًا ما يحدث ذلك».
وأضاف: «تمت الإطاحة بنا من البطولة أمام أندية شمال أفريقيا، وتحديدًا أمام الأندية المصرية مثل الزمالك أو الأهلي، والترجي التونسي دائمًا ما نخرج من الدور التمهيدي الأول أو الثاني للبطولة على يد فرق شمال أفريقيا».
وشدد: «يجب أن يتم وضع نظام جديد، بحيث تواجه الأندية الصغيرة بعضها البعض والأمر ذاته مع كبار القارة بإقصاء بعضهم البعض».
واختتم تصريحاته قائلاً: «نريد أن نعطي الفرق الصغيرة فرصة في المنافسة وهو ما سيحسن من وضعنا داخل القارة».