وزير الخارجية يؤكد ضرورة الالتزام بتنفيذ اتفاق ستوكهولم بمحدداته
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
الوحدة نيوز/ التقى وزير الخارجية والمغتربين، جمال أحمد عامر، اليوم رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة “أونمها” رئيس لجنة تنسيق إعادة الانتشار بالحديدة الجنرال مايكل بيري، الذي قدم التهاني بتوليه حقيبة وزارة الخارجية.
وناقش اللقاء القضايا ذات العلاقة بعمل البعثة وكذا الهجوم العدواني للكيان الصهيوني على منشآت اقتصادية مدنية في ميناء الحديدة والذي يرتقي إلى جرائم حرب.
وفي اللقاء أكد الوزير عامر، ضرورة الالتزام بتنفيذ اتفاق ستوكهولم، بمحدداته ومن ذلك تحديد ولاية بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة “أونمها” بمحافظة الحديدة.
ولفت إلى حرص وزارة الخارجية والمغتربين على تقديم كافة التسهيلات والدعم لفريق وبعثة إعادة الانتشار بالحديدة والاستمرار في التنسيق والتشاور، لما من شأنه إنجاح مهامهم وتنفيذ برامجهم.
بدوره أكد رئيس بعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة “أونمها” بيري، استمرار اللجنة في عملها بالشكل المطلوب من مقرها بمدينة الحديدة، معبراً عن أمله في تعاون الجميع لتحقيق الأهداف المرجوة من تواجد بعثة الأمم المتحدة لتنسيق إعادة الانتشار في الحديدة.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي بعثة الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بعثة الأمم المتحدة تبحث سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في ليبيا
في ورشة عمل عبر الإنترنت عُقدت كجزء من برنامج “الشباب يشارك” التابع لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ناقش أربعة وعشرون مشاركة ومشارك من جميع أنحاء ليبيا، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في ليبيا، وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وسلط الشباب، وهم 13 مشاركة و11 مشارك، “الضوء على مدى كون خطاب الكراهية عامل من العوامل المساهمة في النزاع الاجتماعي، مع وجود خلط واسع النطاق بين ما يعدّ انتقاداً مشروعاً وبين ما يمكن وصفه بـ “خطاب كراهية”. وقالوا إن الاستقطاب الحاد في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي لعب دوراً كبيراً في تفاقم خطاب الكراهية وانتشار المعلومات المضللة في البلاد”.
وقالت سميرة بوسلامة، عضو فريق حقوق الإنسان في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا: “يجب على أصحاب المناصب اختيار كلماتهم بعناية”، مضيفة أن “الاختيار الخاطئ لمفردات اللغة يمكن أن يتسبب في عواقب وخيمة”.
آخر تحديث: 24 نوفمبر 2024 - 17:49