بوابة الوفد:
2025-02-06@14:16:26 GMT

حزب الله: سنواصل دعم غزة رغم التضحيات

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

أكد النائب إبراهيم الموسوي من كتلة حزب الله في تصريح لوسائل الإعلام العربية أن الحزب سيستمر في دعم معركة غزة مهما كانت التحديات والتضحيات ، وشدد الموسوي على أن تصاعد أعداد الشهداء لن يثني الحزب عن مواصلة دعمهم للقطاع في مواجهة العدوان.

حزب الله يقصف قاعدة تسنوبار اللوجستية في الجولان السوري المحتل حزب الله يعلن قصف موقع المالكية الإسرائيلي بقذائف ‏المدفعية

وأوضح الموسوي أن حزب الله يلتزم بتقديم الإسناد الكامل لغزة ويعتبر أن دعم الفلسطينيين في معركتهم هو من أولوياته.

وأكد أن التصعيد العسكري لن يغير من موقف الحزب، الذي يظل ملتزماً بالدفاع عن حقوق الفلسطينيين في مواجهة الاعتداءات.

 

صفارات الإنذار تدوي في زرعيت على الحدود مع لبنان

 

دوت صفارات الإنذار مرة أخرى في مستوطنة زرعيت على الحدود مع لبنان، وفقًا لما أفادت به وسائل الإعلام العربية. يأتي هذا التصعيد في ظل الأوضاع الأمنية المتوترة بين الجانبين. 

 

وكانت المنطقة قد شهدت في الأيام الماضية سلسلة من التوترات والاشتباكات، مما يزيد من القلق بشأن الوضع الأمني على الحدود. وتواصل السلطات الإسرائيلية التعامل مع الوضع، بينما تراقب الأوضاع بشكل مستمر لضمان سلامة السكان.

 

سرايا القدس: أسقطنا مسيرة تابعة لقوات الاحتلال أثناء تصدينا للقوات المقتحمة لطوباس 

 

أعلنت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، عن تمكن مقاتليها من إسقاط مسيرة تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اشتباكات عنيفة جرت في بلدة عقابا بمحافظة طوباس في الضفة الغربية. 

 

وذكرت السرايا في بيان لها أن الاشتباكات اندلعت أثناء محاولة قوات الاحتلال اقتحام البلدة، حيث تصدى المقاتلون للقوات المقتحمة، مما أدى إلى إسقاط المسيرة. وأكد البيان أن هذه العملية تأتي في إطار تصاعد المقاومة ضد قوات الاحتلال في الضفة الغربية.

 

أنصار الله: عدوان أمريكي بريطاني بثلاث غارات على مديرية الصليف بالحديدة

 

أفادت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين) بأن طائرات تابعة للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة والمملكة المتحدة شنت ثلاث غارات جوية على مديرية الصليف في محافظة الحديدة اليمنية.

 

وذكرت المصادر أن الغارات استهدفت مواقع حيوية في المديرية، ما أدى إلى وقوع أضرار مادية جسيمة. ولم ترد بعد تفاصيل عن حجم الخسائر البشرية أو المادية جراء هذا العدوان.

 

يأتي هذا التصعيد في إطار النزاع المستمر في اليمن، حيث تشهد مناطق عديدة في البلاد غارات جوية واشتباكات بين قوات التحالف بقيادة السعودية والإمارات من جهة، وجماعة أنصار الله من جهة أخرى، مما يزيد من معاناة المدنيين في تلك المناطق.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كتلة حزب الله العربية دعم معركة غزة أعداد الشهداء حزب الله

إقرأ أيضاً:

خطوة مرتبطة بـحزب الله تُقلق إسرائيل.. ما هي؟

نشرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدثت فيه عن مرحلة ما بعد الحرب بين لبنان وإسرائيل وعمَّا إذا كانت قواعد اللعبة ستتغير حقاً بعد الصراع الأخير.   ويقول سيث جيه فرانتزمان وهو كاتب التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنه "زار الحدود بين إسرائيل ولبنان يوم 3 شباط الجاري"، مشيراً إلى أنهُ شعر بـ"راحة تامة على طول الحدود هناك، وكأنَّ الحرب لم تنشب خلال العام ونصف العام الماضيين، فقد اختفت نقاط التفتيش العسكرية التي كانت مُنتشرة على طول الطرق في شمال إسرائيل".   وتابع: "كذلك، فقد بدا أن تطبيقات الملاحة على هاتفي باتت تعملُ بشكل جيّد على النقيض من الأيام التي لم يكن فيها نظام تحديد المواقع العالمي يعمل في معظم أنحاء شمال إسرائيل".   وأردف: "هل عاد السلام إلى الشمال؟ في بعض النواحي، يبدو أن الأمور سلمية، فالمناطق التي كانت منطقة حرب منذ تشرين الأول 2023 تبدو هادئة الآن، بل إن الوضع في الشمال يبدو هادئاً للغاية. وبعد حرب عنيفة ضد حزب الله في أيلول وتشرين الأول 2024، من المدهش أن نرى الأمر على هذا النحو".   وأكمل: "قبل التصعيد ضد حزب الله ، كنا نعتقد أن آلاف الصواريخ التي يطلقها حزب الله ستسقط على إسرائيل يومياً. لقد كان الناس على يقين من أن حزب الله لا يمكن هزيمته، لكن سنوات من التخطيط والإعداد أتت بثمارها عندما اختارت إسرائيل أن تواجه الحزب وتسدد له ضربات كبيرة".   وقال: "لقد استولى حزب الله على جنوب لبنان على مدى العقود الماضية وحوله إلى معسكر مسلح. لقد اختبأ حزب الله في المناطق المدنية وأقام مواقع لإطلاق الصواريخ. لقد جلب التنظيم كميات كبيرة من الصواريخ وقذائف الهاون، حتى أن بعض الصواريخ تم وضعها على منصات إطلاق صواريخ متعددة على مركبات. كذلك، فقد وضع حزب الله خططًا لمهاجمة إسرائيل وغزوها".   وأردف: "لقد طُلب من الجماعة أن تلعب دوراً ثانوياً بعد حماس في هجومها في السابع من تشرين الأول، في حين حثت إيران حزب الله على فتح جبهة شمالية ضد إسرائيل. كان الهدف هو إبقاء إسرائيل مركزة على الشمال حتى يصبح من الصعب هزيمة حماس، وكانت هذه هي استراتيجية وحدة الساحات الإيرانية، أو الحرب متعددة الجبهات".   وأكمل: "لقد كان حزب الله القطعة الرئيسية من العقارات الإيرانية في المنطقة. ولكن بعد تعرضها لأكثر من 7500 هجوم صاروخي، غيرت إسرائيل تكتيكاتها في أيلول 2024 وشنّت الحرب على حزب الله وتم القضاء على قادته".   وتابع: "عندما دخلت القوات الإسرائيلية إلى لبنان براً بعد أسبوعين من الغارات الجوية المكثفة في أيلول، تحركت القوات الإسرائيلية ببطء إلى بعض القرى الحدودية ووسعت نطاق العملية ببطء. كان هذا يشكل فارقاً كبيراً بين عملية سلام الجليل التي شنتها إسرائيل في عام 1982 وعملية الليطاني في عام 1978. في تلك الأيام، تحركت القوات الإسرائيلية بسرعة أكبر للاستيلاء على مناطق حتى نهر الليطاني. وفي حرب 2024 ضد حزب الله، لم تتحرك القوات الإسرائيلية بنفس السرعة، بل تحركت ببطء وبشكل منهجي كما فعلت في غزة".   وقال: "اليوم، لا يزال الجيش الإسرائيلي متواجداً في بعض مناطق جنوب لبنان، ولكن من المفترض أن ينسحب بحلول 18 شباط الحاري. وسط ذلك، فإنَّ حزب الله يُحاول حث المدنيين هناك على العودة إلى منازلهم وخلق التوترات مع الجيش الإسرائيلي، ومن المفترض أن ينتشر الجيش اللبناني على الحدود لكن هناك شكوكاً بإمكانية تنفيذه لمهمته الموكلة إليه".   وأردف: "هذا الأمر يتركُ تساؤلات أساسية: هل الهدوء على الحدود وهم؟ هل هزمت إسرائيل حزب الله؟ هل تم ردع حزب الله؟ هل انقطعت العلاقات مع إيران بسبب سقوط نظام الأسد؟ هل يعني هذا أن حزب الله لا يستطيع إعادة تسليح نفسه والعودة لتهديد إسرائيل في نفس الحرب؟ هل أصبح حزب الله أضعف مما كان عليه في عام 2006؟".   وأكمل: "هناك العديد من الأسئلة الرئيسية التي لا نعرف إجابتها. من الواضح أن الإسرائيليين سيحتاجون إلى العودة إلى منازلهم على الحدود، ولكن، هل سيرفع حزب الله أعلامه قريبًا مرة أخرى في الأماكن القريبة من الحدود؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل يبدو الأمر وكأن كل شيء عاد إلى الوضع الراهن. ما هي احتمالات أن تكون الحرب في عام 2024 على حزب الله بمثابة تغيير في قواعد اللعبة؟".   وختم كاتب التقرير بالقول: "إن الوقت وحده كفيل بإثبات ذلك، ولكن ما أثر فيّ الآن هو الشعور بالهدوء والشعور بأن الحدود الشمالية لإسرائيل أصبحت آمنة مرة أخرى. ولكن إذا ظهرت أعلام حزب الله مرة أخرى على الجانب الآخر من الحدود، فمن المرجح أن يتغير هذا الشعور بالأمن". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: سنواصل العمل من أجل تدمير حماس
  • انتصار غزة.. حين تتحول التضحيات إلى حرية
  • خطوة مرتبطة بـحزب الله تُقلق إسرائيل.. ما هي؟
  • الموسوي: العالم يشهد سلوكاً طاغوتياً غير مسبوق من الأميركيين
  • الاحتلال الإسرائيلي يحتجز مركبة إسعاف تابعة للهلال الأحمر في طولكرم
  • عملية “تياسير” البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • عملية تياسير البطولية تكشف أن المزاج المقاوم في الضفة يتجه نحو التصعيد
  • خبير استراتيجي: التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية يدفع حماس والجهاد للرد
  • كيان الاحتلال يترقب شهرًا حاسمًا: توترات متصاعدة في غزة ولبنان والضفة وسوريا واليمن
  • عدوان الاحتلال| بن غفير ينتقد قرار نتنياهو: تهديد مباشر لأمن إسرائيل.. وملك الأردن يحذر من خطورة التصعيد