يُقال أن العالم الشهير ألبرت آينشتاين بعث رسالة لابنه، يقوله فيها: «الحياة مثل ركوب الدراجة، للحفاظ على توازنك، يجب أن تستمر في التحرك». وهي حكمة حياتية نكاد جميعًا أن نقر بصحتها، وتذكير واضح على أهمية القوانين الفيزيائية في تسيير أنشطتنا الصغيرة والكبيرة ودافع لممارسة الرياضة في حال كانت الدراجة – التي عرف آينشتاين بحب ركوبها – سببًا في الحفاظ على عقله فذًا.
ومع توجه أعين العالم للعاصمة الفرنسية باريس التي تستضيف الألعاب الأولومبية هذا العام، خصصنا هذا العدد من ملحق جريدة عمان العلمي للإجابة عن أسئلة مشاهدي الألعاب، حول القدرات الذهنية والرياضية التي يحتاجها المشاركون للقيام بتلك القفزة الشاهقة، أو السباحة بتلك السرعة وبشكل متواصل. وعن التقنيات المستخدمة في إدارة وتقييم هذه المسابقات وتحكيم هذه الألعاب ومستقبلها مع دخول الذكاء الاصطناعي للساحات الرياضية.
وتفتح معكم الصفحات التالية نقاشًا موسعًا حول القدر الكافي الذي تحتاجونه من التمارين لصحة أفضل سواء كنتم على سطح الأرض أو في الفضاء. وكيف يمكنك خداع الدماغ للحصول على دافعية أكبر للتمرن، وتسخير الأجهزة اللوحية لبلوغ الأهداف الرياضية!. قراءة ماتعة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الناعم: الحرس البلدي باشر في مصادرة الألعاب المصنوعة على شكل مسدسات وبنادق
الناعم: الحرس البلدي باشر في مصادرة الألعاب المصنوعة على شكل مسدسات وبنادقالناعم: الحرس البلدي باشر في مصادرة الألعاب المصنوعة على شكل مسدسات وبنادقأكد الناطق باسم الحرس البلدي، أمحمد الناعم، أن الحرس البلدي باشر في مصادرة الألعاب المصنوعة على شكل مسدسات وبنادق.
وقال الناعم، في تصريحات لـ«فواصل»: “دوريات الحرس البلدي المنتشرة باشرت عملها بمصادرة جميع أنواع الألعاب المصنوعة على شكل مسـدسات أو بـنادق، والتي تُستخدم معها مقذوفات مثل الخرز أو السهام، وذلك نظرا لخطورتها”.
وأضاف “نعمل على ضبط هذه الممنوعات في جميع فروع الحرس البلدي على مستوى ليبيا، ونتمنى من المواطنين وأولياء الأمور مساعدتنا في التخلص من هذه الألعاب الخطيرة، وعدم شرائها لأبنائهم خلال فترة عيد الفطر”.
الوسومألعاب مخالفة الحرس البلدي ليبيا