«يا سيدي انسى».. ناصيف زيتون يطرح أجدد أغانيه بالتعاون مع التونسي مرتضى فتيتي
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
طرح المطرب السوري ناصيف زيتون اليوم أجدد أعماله الغنائية التي تحمل اسم «يا سيدي انسى»، بالتعاون مع المطرب التونسي مرتضى فتيتي، عبر موقع الفيديوهات يوتيوب، ومختلف المنصات الرقمية.
الأغنية من كلمات مازن ضاهر، ألحان مرتضى فتيتي، وتوزيع عمر صباغ، وجمعت بين اللهجتين البيضاء الشمال أفريقية والتونسية، كما أنها مزجت مختلفَ الإيقاعات، لتخلق تجربة سمعية جديدة.
ويسهم هذا التعاون في تعريف الجمهور على مرتضى فتيتي الذي يعتبر من أهم النجوم في تونس. حيث تمكن من الوصول إلى النجومية خلال وقت قياسي، وذلك بسبب حرصه على الاختلاف والتجدد من خلال اختياره أنماطاً موسيقيّة شبابيّة خاصّة به، فيها مزيجٌ من الموروث التونسيّ والإيقاعات الموسيقيّة الغربية.
آخر أعمال ناصيف زيتونالجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنان ناصيف زيتون، هي مشاركته في أغنية «ما في ليل»، مع الفنانة رحمة رياض، والتي طرحها خلال الفترة الماضية، عبر حسابه على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية.
أغنية ما في ليل، من كلمات فادي مرجان، ألحان حسان عيسى، توزيع عمر صباغ.. وإنتاج شركة ناصيف زيتون T-start، وتم تصوير الفيديو كليب بين لبنان وتركيا تحت عدسة المخرج ريشا سركيس.
وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: «يوم الغابو عيونك عني شو تمنيت، الأرض تنشق و تبلعني و ياما بكيت، عمري بعدك حرفياً تمشاية حال، يا ريت ترجع ما تنفع بس يا ريت، مافي ليل يجاري ليلي ما في ليل، ما في ويل يوازي ويلي ما في ويل».
اقرأ أيضاًأبرز مسابقات مهرجان الإبداع العربي بعد اختيار إيناس جوهر لرئاسة تحكيم «البودكاست»
تفاصيل طرح شاومي لـ هاتفها الجديد Redmi Note 14 Pro 5G
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المطرب ناصيف زيتون ناصيف ناصیف زیتون فی لیل
إقرأ أيضاً:
روضة الحاج: يا سيدي ما جئتُ مادحةً فقط أمّلتُ صحبةَ من بمدحِكَ قد شدا !
كتبت شاعرة السودان الأولى روضة الحاج : أدري حروفي هذه لن تصمدا إن أدرَكتْ أنَّا سنمدحُ أحمدا ! أدري سيُخجلُها انكسارُ ضيائِها المخفوتِ لو نورٌ لأحمدَ قد بدا أدري سترتبكُ ارتباكاً إن أنا حاولتُ سوف تظلُّ أبياتي سُدى ماذا عساي أُضيفُ من بعدِ الذي قال الألى مدحوا الحبيبَ محمدا ! أنَّى لأحرفي القصيرةِ سيِّدي أن ترتقي المرقى العليَّ الأبعدا أنَّى لها وهي العيَّيةُ منطقاً أن تستطيعَ تميُّزا وتفرُّدا ! أنَّى لها وهي القليلُ عديدُها ألَّا تُعيدَ المستعادَ مُجدَّدا يا سيدي ما جئتُ مادحةً فقط أمّلتُ صحبةَ من بمدحِكَ قد شدا ! جرَّبتُ حتي جفَّ حبري إنَّما ظلَّ الذي قد قلتُ لا يروي الصدى وركضت في سهل الكلام لعلني أصطاد معنىً في البلاغة أوحدا لكنْ عجزتُ وأنت أرفعُ من مشتْ قدماه فوق الأرضِ يا علمَ الهدى قصُر الكلامُ عن امتداحِكَ مثلما قصُرتْ يدٌ عن أن تطالَ الفرقدا ! صلوات ربي وسلامه عليه السمراء روضة الحاج رصد وتحرير – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب