حزب الله يواصل عملياته ضد مواقع العدو الصهيوني دعما لغزة ورداً على الاعتداءات الصهيونية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
يمانيون../ تواصل المقاومة الإسلامية في لبنان ( حزب الله ) عملياتها ضد مواقع العدو الصهيوني دعما لغزة وأهلها ومقاومتها وردا على الاعتداءات الصهيونية ضد لبنان وشعبه وقراه.
وأصدرت المقاومة الإسلامية سلسلة بيانات حول عملياتها اليوم الأربعاء وجاءت كالتالي:
دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وبعد مراقبة ومتابعة لقوات العدو الإسرائيلي، وعند رصد مجموعة من جنوده تتحرك في محيط ثكنة زرعيت استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية. كما قصف مجاهدو المقاومة الإسلامية قاعدة تسنوبار اللوجستية في الجولان السوري المحتل بصليات من صواريخ الكاتيوشا. واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 08:15 من صباح اليوم الأربعاء، هدفاً في موقع حدب يارون بمحلقة انقضاضية واصابته إصابة مباشرة، رداً على اعتداءات العدو الإسرائيلي على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل الامنة وخصوصا في بلدة بيت ليف. ً#العدو الصهيوني#المقاومة الإسلامية اللبنانيةً#لبنانحزب الله
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
حماس: ملتزمون بوقف النار والعدو الصهيوني يواصل الانقلاب على الاتفاق
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الإثنين، التزامها باتفاق وقف إطلاق النار بغزة فيما يواصل الاحتلال الانقلاب على الاتفاق.
وقالت حماس في تصريح صحفي: “نؤكد التزامنا الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية”.
وأضافت: “الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة”.
وأوضحت أن المجرم نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم.
وتابعت حماس: “لاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى”.
وشددت الحركة على رفضها محاولات الضغط عليها، في حين يُترك كيان العدو الصهيوني دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته، مبينة أن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعًا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى.
وأشارت حماس إلى أن استمرار العدو الصهيوني في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاءً للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم.