قسطرة للشريان التاجي.. تفاصيل التقرير الطبي الخاص بشقيق الفنان محمد فؤاد
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تواصل نيابة حوادث غرب القاهرة الكلية، التحقيقات في واقعة اعتداء الفنان محمد فؤاد على طبيب بمستشفى عين شمس التخصصي.
وتسلمت النيابة التقرير الطبي الخاص بالحالة الصحية لـ "عبد العزيز فؤاد"، شقيق الفنان محمد فؤاد والمتسبب في مشاجرة شقيقه مع طبيب بمستشفى عين شمس التخصصي.
وكشف التقرير الطبي أن المريض حضر لقسم الطوارئ في نحو السادسة صباحا، وهو يعاني من آلام شديدة بالصدر، وبعد الاطلاع ورسم القلب، والأبحاث تبين أنه يعاني من جلطة مكتملة بالقلب، وتم حجزه في رعاية القلب، وعمل قسطرة للشريان التاجي، وتركيب دعامة، وإدخاله العمليات.
كما أصدرت النيابة أمرًا باستدعاء الفنان محمد فؤاد لسماع أقواله حول الواقعة، بالإضافة إلى مراجعة المقاطع المصورة المتعلقة بالحادث.
وطلبت النيابة من المباحث، ضمن المحضر رقم ٣٧٤٧ لسنة ٢٠٢٤ إداري الوايلي، تقديم توصية لتحديد هوية مرتكب الواقعة تجاه الطبيب بشكل دقيق وتوضيح أدوار المتهمين في الواقعة، خاصة أن الفنان محمد فؤاد كان برفقة شقيقه وآخرين. وأمرت النيابة بتحديد دور كل منهم بناءً على تحليل الفيديو المتداول عن الحادث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مستشفى عين شمس التخصصي آخر اعمال الفنان محمد فؤاد الفنان محمد فؤاد
إقرأ أيضاً:
النيابة تكشف تفاصيل مقتل «الرياني» وتأمر بالإفراج عن أفراد الأسرة المشاركين بصدّ الاعتداء
أنجزت النيابة العامة إجراءات التحقيق في واقعة مقتل المواطن علي رمضان الرياني، حيث تبيّن أن ثلاثة جناة اقتحموا منزله بقصد السرقة، واعتدوا على أفراد الأسرة تحت تهديد السلاح.
وأضاف بيان مكتب النائب العام: “مما اضطر ولي الأمر إلى الدفاع عن النفس والعِرض والمال، فأطلق النار على الجناة، ما أدى إلى مقتلهم، بينما أُصيب هو بأعيرة نارية تُوفي على إثرها”.
وتابع البيان: “بانتهاء التحقيق، أمرت النيابة بالإفراج عن أفراد الأسرة الذين شاركوا في صدّ الاعتداء”.
يذكر أن علي الرياني كان عميدًا في الجيش الليبي، واستشهد مؤخرًا أثناء دفاعه عن منزله في العاصمة طرابلس، ووفقًا للتقارير، تعرض منزله لهجوم من قبل مجموعة مسلحة، وتمكن من قتل ثلاثة من المهاجمين قبل أن يُقتل في المواجهة.
والرياني كان يُعتبر من الكفاءات العسكرية المتميزة في الجيش الليبي، وكان معروفًا بسيرته الطيبة وخبرته العسكرية، وأثارت وفاته حزنًا واسعًا في الأوساط العسكرية والسياسية، وكانت نعت رئاسة الأركان العامة للجيش الليبي ورئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، استشهاده، وأمروا بفتح تحقيق شامل في الحادثة.