مصرف ليبيا المركزي يعلن نجاح المرحلة الأولى من إطلاق “لي باي” ورفع أسقف التحويل
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أعلن مصرف ليبيا المركزي اليوم عن نجاح المرحلة الأولى من إطلاق خدمة “لي باي” (LYPay)، التي أعلن عنها في الأول من أغسطس 2024.
وأوضح المصرف في بيان له أن رفع أسقف التحويل اليومي من 500 دينار إلى 1000 دينار، والأسبوعي من 3,000 دينار إلى 6,000 دينار، والشهري من 5,000 دينار إلى 10,000 دينار، وسقف شراء يومي من 1,500 دينار إلى 3,000 دينار، وسقف أسبوعي من 5,000 دينار إلى 10,000 دينار، وسقف شهري من 10,000 دينار إلى 20,000 دينار، جاءت بعد تقييم أداء النظام ونجاح المرحلة الأولى من إطلاق “لي باي”.
وأشار البيان إلى أن مصرف ليبيا المركزي سيواصل رفع الأسقف تدريجيا لخدمة “لي باي”، مع إتاحة المزيد من المزايا للمستخدمين في المستقبل.
وبحسب بيان سابق لمصرف ليبيا المركزي فإن خدمة “LYPAY” الرائدة للدفع الفوري، تتيح إجراء التحويلات المالية الفورية بين الأفراد والشراء من التجار عبر تقنية “QR Code” لتصل القيمة لحساب المستفيد في اللحظة نفسها.
المصدر: مصرف ليبيا المركزي
لي بايمصرف ليبيا المركزي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف لي باي مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
“ليبيا هي البديل الوحيد” الجزيرة الإنجليزية عن سحب روسيا قواتها من سوريا
قال موقع قناة “الجزيرة الإنجليزية” إن ليبيا هي البديل العملي الوحيد إذا قررت روسيا سحب كل قواتها أو بعضها من سوريا.
وأضاف الموقع: “ما زال من غير الواضح ما قد يعنيه الارتفاع المفاجئ في أعداد القوات العسكرية الروسية بالنسبة لليبيا المضطربة، فضلاً عن تداعيات الوجود الروسي المعزز على مقربة شديدة من حدود حلف شمال الأطلسي”
ونقل الموقع عن المحلل البارز في مجموعة الأزمات الدولية أوليغ إغناتوف قوله إن توسيع الوجود الروسي في إفريقيا من خلال مواقعها في سوريا وليبيا كان هدفًا لمخططي الكرملين منذ عام 2017 تقريبًا، وهو هدف “قاتلت روسيا من أجله” ولم تكن مستعدة للتخلي عنه.
وأضاف إغناتوف أن روسيا تنظر إلى إفريقيا باعتبارها إحدى ساحات المنافسة الرئيسية بين القوى العظمى الحالية
وبناء على ذلك، فإن الحفاظ على أحد مواقعهم على الأقل في ليبيا أو سوريا كان بالنسبة لمخططي الكرملين أمرا مطلقا، حسبما قال إجناتوف للجزيرة.
وقال أنس القماطي من معهد صادق في طرابلس للجزيرة: “إن ليبيا تقدم لروسيا شيئا فريدا: موطئ قدم في شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط، وهو أمر مثالي لإبراز القوة في منطقة أوروبا الضعيفة وفي جميع أنحاء الساحل”.
وقالت الجزيرة إنها قد فصحت صورا بالأقمار الصناعية أظهرت عدم وجود بناء جديد في أي من المطارات الروسية الليبية أو تطوير ميناء طبرق.
وفي هذا الصدد، قال القماطي “لا ينبغي الاستهانة بإمكانات طبرق. فهي لم تصل إلى مستوى طرطوس بعد، ولكن هذا هو السبب الذي يجعل روسيا تريدها. إنهم لا يبحثون عن ما هو موجود هناك الآن. إنهم ينظرون إلى ما يمكنهم بناؤه”.
المصدر: الجزيرة الإنجليزية
روسياسوريا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0