بنزين كركوك يضع السيارات وأصحابها بين يدي الميكانيك وورش التصليح.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك بنزين

إقرأ أيضاً:

من الأنبار إلى كركوك: السنة يستعدون لمعركة الـ329 مقعداً

3 مايو، 2025

بغداد/المسلة: تستعد القوى السنية في العراق لخوض الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2025، وسط توزيع استراتيجي للقوائم والتحالفات يعكس ديناميكيات التنافس والتسوية.

وكشفت معلومات عن خارطة القوى السنية المشاركة، والتي تشمل تحالفات رئيسية مثل “تقدم” بزعامة محمد الحلبوسي، و”السيادة” برئاسة خميس الخنجر، و”عزم” بقيادة مثنى السامرائي، إلى جانب تحالف بغداد الجديد الذي يضم رئيس البرلمان الحالي محمود المشهداني وقيادات سنية بارزة.

وتبرز قوائم محلية مدعومة من “تقدم” في محافظات ذات غالبية سنية، حيث يتصدر يزن مشعان قائمة “الصقور” في صلاح الدين، ويمثل محمد تميم كركوك، بينما يقود خالد بتال وأحمد أبو ريشة الحملات في الأنبار.

وتشير المعلومات إلى أن هذه القوائم تهدف إلى تعزيز نفوذ “تقدم” في مناطق نفوذها التقليدية، حيث فاز الحزب بـ37 مقعداً في انتخابات 2021، ليصبح أكبر كتلة سنية آنذاك.

وأطلقت تحالفا “تقدم” و”عزم” حملاتهما الانتخابية مبكراً، حيث بدأتا بتوزيع الأموال على المرشحين وتنظيم التجمعات في المحافظات. وتشير تقارير إلى أن “تقدم” يستفيد من هيمنته على الأنبار، التي حصل فيها على أغلبية المقاعد المحلية في انتخابات مجالس المحافظات 2023، بينما يسعى “عزم” لتعزيز حضوره في نينوى وصلاح الدين.
وتوقعت مصادر سياسية أن تشهد الانتخابات تنافساً حاداً، حيث يبلغ عدد الناخبين المؤهلين حوالي 25 مليوناً، وفقاً لمفوضية الانتخابات. ويتنافس المرشحون على 329 مقعداً برلمانياً، وسط توقعات بمشاركة واسعة من القوى السنية لتعزيز تمثيلها بعد أزمات سياسية سابقة.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة