بوابة الوفد:
2025-04-15@06:44:41 GMT

بحث آليات إطلاق مشروع 100 مدرسة مصرية ألمانية

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

بحث محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، آليات الإعلان عن انطلاق مشروع مائة مدرسة مصرية ألمانية.

جاء ذلك خلال لقائه مع السفير يورجن شولتس سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالقاهرة، لبحث سبل تعزيز التعاون في آليات تنفيذ المشروعات المشتركة التي تسهم في تطوير العملية التعليمية ودعم إصلاح التعليم بصفة مستمرة، وكذلك فرص التعاون المستقبلية.

وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أنه تم الانتهاء من وضع بنود اتفاقية جديدة لإنشاء مائة مدرسة مصرية ألمانية من خلال صيغة للتعاون المشترك. 

مباحثات حول إنشاء مائة مدرسة مصرية ألمانية

وتناول اللقاء آخر مستجدات مشروع إنشاء مائة مدرسة مصرية ألمانية الذي يجري تنفيذه حاليًا بخطى سريعة، من خلال تحديد المباني المدرسية المناسبة طبقا لإرشادات الأبنية التعليمية الحديثة في جمهورية ألمانيا الاتحادية.

وناقش اللقاء السعي نحو افتتاح أول مدرسة مصرية ألمانية من المشروع من خلال الاستعانة بالخبرات المصرية المتميزة، فضلًا عن آليات إدارة هذه المدارس.

وتناول اللقاء إعداد مناهج حديثة إضافة إلى منهج الوزارة لدعم اللغة الالمانية في المدارس المصرية الألمانية، بالإضافة إلى عقد تدريبات خاصة للمعلمين والمعلمات بالتنسيق والتعاون مع الجانب الألماني.

وأعرب وزير التربية والتعليم عن سعادته بهذا اللقاء الذي يؤكد عمق التعاون المثمر والبناء مع جمهورية ألمانيا الاتحادية، وتطلع الوزارة، خلال الفترة المقبلة، إلى مزيد من التعاون مع الجانب الألماني من خلال تفعيل برامج جديدة؛ نحو تحقيق رؤية مصر للتنمية المستدامة ۲۰۳۰. 

وأكد السفير يورجن شولتس أن مصر تعد شريكًا هامًا لألمانيا في عدة مجالات ومن أهمها التعليم، معربًا عن حرصه على مواصلة تعزيز العلاقات الألمانية المصرية الوثيقة وسبل التعاون بين البلدين، بهدف تحقيق نظام تعليمي يلبي احتياجات المجتمع المصري.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مدرسة مدرسة مصرية مدرسة مصرية ألمانية التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف من خلال

إقرأ أيضاً:

وزارة الرياضة تعلن إطلاق مشروع “الرخص المهنية والاعتماد البرامجي” للعاملين في القطاع الرياضي

 

البلاد- الرياض

أعلنت وزارة الرياضة، ممثلة بمعهد إعداد القادة، اليوم الأحد 13 أبريل 2025م، إطلاق مشروع “الرخص المهنية والاعتماد البرامجي”؛ الذي يعد إحدى مبادرات الوزارة الهادفة لتطوير وتنظيم القطاع الرياضي، من خلال منح الرخص والشهادات المهنية والاعتماد البرامجي للتدريب المهني الرياضي، وفق أعلى المعايير المتوافقة مع أفضل الممارسات العالمية.

 

وشمل الإطلاق، الكشف اليوم عن لائحة المشروع وذلك عبر منصة توقيع الاتفاقيات بمركز الملك عبدالعزيز للمؤتمرات، ضمن فعاليات مؤتمر مبادرة تنمية القدرات البشرية 2025، والمقام بالعاصمة الرياض خلال الفترة (13 إلى 14) أبريل الجاري.

 

ويغطي المشروع في مرحلته الأولى أدوار محترفي التدريب واللياقة البدنية بمختلف فئاتهم، من خلال منح الرخص والشهادات المهنية والاعتمادات البرامجية، فيما تتضمن الخطط المستقبلية توسيع نطاق هذه التغطية؛ لتشمل مختلف الأدوار والوظائف المحورية في قطاع الرياضة والأنشطة والممارسات البدنية.

 

وتشمل قائمة الفئات المستهدفة محترفي اللياقة البدنية والتمارين الرياضية، والمهنيين في المجال الرياضي، علاوة على معاهد التدريب الرياضي، ومراكز التدريب، والاتحادات الرياضية، ومراكز الأندية الرياضية، ومؤسسات التعليم العالي، التي يندرج ضمنها الطلاب والخريجون من الجامعات.

 

كما تعد الهيئات التنظيمية والإدارية في القطاع الرياضي إحدى الفئات المستهدفة لهذا المشروع؛ للمساهمة في تحقيق الأهداف الرئيسة لهذه المبادرة، إضافة إلى الهيئات والمعاهد الدولية النظيرة لمعهد إعداد القادة، بما يسهم في نشر المعايير السعودية للمشروع، وتبادل الخبرات مع الجهات ذات العلاقة في المستقبل.

 

من جانبها، أكدت مدير عام معهد إعداد القادة؛ الدكتورة مزنة بنت عبدالرحمن المرزوقي أنّ المشروع يهدف إلى ضمان الجودة، ورفع مستوى الكفاءة والسلامة المهنية للعاملين في القطاع الرياضي، من خلال تطوير نظام المهن الرياضية، وتنظيم مزاولتها عبر منح رخص مهنية معتمدة لمزاولي المهن الرياضية، وتطوير البرامج التدريبية الرياضية لعددٍ من الأدوار الوظيفية في القطاع الرياضي، مشيرةً إلى أنّ هذا المشروع النوعي يعد إحدى مبادرات وزارة الرياضة، التي سيعمل المعهد على تنفيذها بما يسهم في تحقيق الرؤى والتطلعات، ويخدم أهداف الوزارة عامةً، نحو تحقيق المستهدفات الرياضية.

 

ويتماشى هذا المشروع مع أهداف وزارة الرياضة الرامية لتنظيم القطاع الرياضي والنهوض بمقوماته نحو تحقيق المستهدفات الرياضية الوطنية، وخلق بيئة رياضية متميزة، تنعكس إيجابيًّا على الرياضيين من ممارسين أو محترفين، نحو بناء مجتمع رياضي حيوي وصحي في المملكة، علاوة على توفير فرص وظيفية كبيرة بالقطاع الرياضي السعودي في المستقبل القريب.

مقالات مشابهة

  • مناقشة آليات مشروع التوسع الزراعي لإنتاج الحبوب في تعز
  • أكد استمرار التعاون.. محافظ المنيا يلتقي وفد المشروع الكندي لدعم المرأة
  • وزير الثروة البحرية يستقبل وفدًا تركياً.. مباحثات لتعزيز التعاون المشترك
  • قمة قطرية مصرية بالدوحة تبحث مساعي وقف الحرب على غزة
  • وزارة الرياضة تعلن إطلاق مشروع “الرخص المهنية والاعتماد البرامجي” للعاملين في القطاع الرياضي
  • مجلس النواب يحيل 5 قرارات جمهورية و67 مشروع قانون إلى اللجان النوعية
  • رئيس مجلس النواب يحيل 5 قرارات جمهورية و67 مشروع قانون للجان المختصة
  • جبالي يحيل 5 قرارات جمهورية ومشروعات قوانين إلى اللجان المختصة
  • قمة مصرية قطرية بالدوحة لبحث وقف إطلاق النار في غزة
  • لأول مرة منذ مائة عام بلا زراعة.. حرب السودان تفاقم أزمات مشروع الجزيرة وتفقر المزارعين