«حركة جريئة».. عارفة عبد الرسول تعلق على أغنية ليك لـ رانيا يوسف | صورة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أشادت الفنانة عارفة عبد الرسول، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بأولى تجارب الفنانة رانيا يوسف الغنائية التي تحمل اسم «ليك» خلال الساعات القليلة الماضية، والتي طرحتها مؤخرا.
وفي هذا السياق، أعادت عارفة عبد الرسول نشر أغنية ليك لـ رانيا يوسف، عبر حسابها على «فيسبوك»، وعلقت عليه قائلة: «من لم يغامر لم يفز، حركة جريئة».
وفي وقت سابق، طرحت الفنانة رانيا يوسف أحدث أعمالها الغنائية باسم ليك عبر حسابها بموقع الفيديوهات «يوتيوب».
وتعاونت رانيا يوسف في طرح أغنية ليك، مع كلمات الشاعر سمير طارق، وألحان محمد مصطفى، وتوزيع تيام قمر، وإخراج بتول عرفه.
وكانت رانيا يوسف، روجت لأغنية ليك عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لأغنية ليك، قائلة: «بسرح في كل التفاصيل فيك، أشارككم أول اغنياتي ليك، تجربة جديدة وأتمنى تعجبكم، استنوا الكليب حصرياً عبر قناة لايف ستايلز ستوديوز على اليوتيوب واسمعوها حصرياً على منصة انغامي، كلمات: سمير طارق، الحان: محمد مصطفى، توزيع: تيام طارق، اخراج: بتول عرفة».
وتضمنت كلمات أغنية ليك لـ رانيا يوسف الآتي: « لو أقلك احساسي وأنا جمبك والفرحة اللي أنا فيها بسببك، ليك بسرح في كل التفاصيل، وكنت قبلك عايشة إزاى، وكنت فين قبل ما ألاقيك، حبيبي ما صدقت لاقيتك، أنا بستغرب حتى الفكرة».
آخر أعمال رانيا يوسفوالجدير بالذكر، أن آخر أعمال رانيا يوسف الدرامية مسلسل عمر أفندي الذي يعرض حاليا عبر شاشة ON، بالتعاون مع النجم أحمد حاتم.
اقرأ أيضاً«باقي 3 أيام».. رانيا يوسف تكشف موعد طرح أولى أعمالها الغنائية «ليك»
بتوقيع بتول عرفة.. رانيا يوسف تدخل عالم الغناء والرقص الاستعراضي بأغنية «ليك»
بعد انتهاء تصويره.. رانيا يوسف تشارك كواليس فيلم «ورد وريحان» صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رانيا يوسف الفنانة رانيا يوسف النجمة رانيا يوسف أعمال رانيا يوسف أغنية ليك أغنية ليك رانيا يوسف رانيا يوسف أغنية ليك أغنیة لیک لـ رانیا یوسف عبر حسابها
إقرأ أيضاً:
"أين بتول؟" صرخة زوج تختصر مأساة اليمن وتوحد المشاعر الإنسانية
أثار مقطع فيديو مؤثر لمواطن يمني يبحث بين أنقاض منزله المدمر عن زوجته “بتول” تفاعلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، وكانت الزوجة فُقدت إثر غارة جوية أميركية استهدفت حيا سكنيا وسط العاصمة صنعاء.
وقد تحولت عبارة "أين بتول؟" إلى وسم (هاشتاغ) انتشر بسرعة على منصات التواصل اليمنية، خصوصا بعد تداول الفيديو المؤلم الذي أظهر حالة الفجيعة التي يعيشها الزوج وأطفاله الذين باتوا في عداد اليتامى.
وكانت المقاتلات الأميركية شنت سلسلة غارات على اليمن -السبت الماضي- استهدفت عدة مناطق في صنعاء، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله (الحوثيين)، وتسببت هذه الغارات في دمار واسع، لا سيما في المناطق السكنية التي أصابها القصف.
ووثقت الكاميرات مشهدا مؤثرا للزوج المفجوع، وهو ينزل إلى موقع منزله المدمر للبحث عن زوجته بتول، متجاهلا تحذيرات من خطر انهيار المبنى عليه والنيران المشتعلة في المكان.
وظهر الرجل في الفيديو، وهو يصيح بصوت يملؤه الألم: "أين بتول؟"، مما أثار موجة تعاطف واسعة مع محنة هذه العائلة.
وحسب المصادر المحلية، استغرقت فرق الدفاع المدني نحو 20 ساعة في عمليات البحث المضنية عن السيدة تحت ركام منزلها المدمر، بينما ظل زوجها وأطفالها في حالة انتظار وترقب للوصول إليها، وشاركهم في ذلك كثير من اليمنيين الذين تابعوا القصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبعد ساعات طويلة من الأمل والترقب، جاءت النهاية المأساوية مع إعلان فرق الإنقاذ تمكنها من انتشال جثمان بتول من تحت الأنقاض، ليتحول الوسم الذي بدأ كنداء استغاثة إلى رمز للمأساة الإنسانية التي يعيشها المدنيون اليمنيون، في ظل استمرار الغارات والنزاع المسلح المتواصل منذ سنوات.