الجيش السوداني يوضح حول حصوله على طائرات مقاتلة من مصر
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ما تم تداوله حول حصول القوات المسلحة على طائرات من طراز K8 من مصر “معلومات مضللة“
بورتسودان- تاق برس- أعلن الجيش السوداني امتلاكه اسراب طائرات مقاتلة من طراز k8 صينية الصنع امتلكها منذ مطلع الألفية الحالية وقد حصل عليها من دولة المنشأ (جمهورية الصين الشعبية)، أي قبل الحرب الحالية بعقدين من الزمان، وقال إن ما تم تداوله حول حصول القوات المسلحة على طائرات من طراز K8 من مصر “معلومات مضللة”
واوضح الجيش في بيان صادر عن مكتب الناطق الرسمي ” ورد ببعض المواقع الإخبارية ومواقع التواصل الاجتماعي معلومات مضللة عن حصول القوات المسلحة السودانية على طائرات من طراز K8 من جمهورية مصر العربية.
واضاف “في هذا السياق توضح القوات المسلحة الآتي : الجيش السوداني يمتلك أسرابا من هذا الطراز من الطائرات صينية الصنع منذ مطلع الألفية الحالية وقد حصل عليها من دولة المنشأ (جمهورية الصين الشعبية)، أي قبل الحرب الحالية بعقدين من الزمان ولاحاجة للإستعانة بأي دولة صديقة للحصول على مزيد من هذه الطائرات.
ولفت البيان الى ان هذه الطائرات مخصصة أصلاً لتدريب الطيارين.
وحذرت القوات المسلحة في البيان من تداول مثل هذه المعلومات التي وصفتها بالمضللة وغير الموثوقة.
k8الجيش السودانيطائرات مصر
المصدر: تاق برس
كلمات دلالية: الجيش السوداني طائرات مصر
إقرأ أيضاً:
أسوشيتدبرس: حاملة الطائرات الأمريكية "روزفلت" تغادر الشرق الأوسط
أعلن مسؤولون أمريكيون أن انتهاء خطوة ابقاء حاملتي طائرات تابعة للبحرية في الشرق الأوسط، مع عودة حاملة الطائرات "يو إس إس ثيودور روزفلت" إلى الوطن.
ونقلت وكالة أسوشيتدبرس عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن من المتوقع أن تكون حاملة الطائرات روزفلت ومقرها سان دييغو والمدمرة يو إس إس دانييل إينوي في منطقة القيادة الهندية والهادئة يوم الخميس.
كانت المدمرة الأخرى في مجموعة الضربات، يو إس إس راسل، قد غادرت بالفعل الشرق الأوسط وتعمل في بحر الصين الجنوبي.
وذكرت الوكالة أن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أمر روزفلت بتمديد انتشارها لفترة قصيرة والبقاء في المنطقة بينما تم دفع حاملة الطائرات الأميركية أبراهام لينكولن للوصول إلى المنطقة بشكل أسرع. عززت إدارة بايدن الوجود العسكري الأميركي هناك للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المحتملة من قبل إيران ووكلائها وحماية القوات الأميركية.
وزعم القادة العسكريون الأميركيون في الشرق الأوسط منذ فترة طويلة أن وجود حاملة طائرات أميركية والسفن الحربية المرافقة لها كان بمثابة رادع فعال في المنطقة، وخاصة بالنسبة لإيران. ومنذ بدأت الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة في الخريف الماضي، كان هناك وجود مستمر لحاملة طائرات في المنطقة وحولها ــ ولفترة قصيرة تداخلت حاملات الطائرات بحيث أصبحت اثنتان من حاملات الطائرات هناك في نفس الوقت.
وعززت إدارة الرئيس الأمريكي بايدن الوجود العسكري الأمريكي هناك للمساعدة في الدفاع عن إسرائيل من الهجمات المحتملة من قبل إيران ووكلائها ولحماية القوات الأمريكية.
ولعدة أشهر في وقت سابق من هذا العام، ظلت السفينة "يو إس إس دوايت دي أيزنهاور" في البحر الأحمر. وعادت الحاملة، المتمركزة في نورفولك بولاية فيرجينيا، إلى الوطن بعد انتشار دام أكثر من ثمانية أشهر في القتال الذي قالت البحرية إنه الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية.
وكانت المدمرة الأخرى في المجموعة الهجومية، "يو إس إس راسل" قد غادرت بالفعل الشرق الأوسط وتعمل في بحر الصين الجنوبي.
ووصلت "لينكولن" الموجودة الآن في خليج عمان مع عدة سفن حربية أخرى، إلى الشرق الأوسط قبل نحو ثلاثة أسابيع، مما يسمح لها بالتداخل مع "روزفلت" حتى الآن.
ويوجد أيضا عدد من السفن الأمريكية في شرق البحر الأبيض المتوسط، ومدمرتان وغواصة الصواريخ الموجهة "يو إس إس جورجيا" في البحر الأحمر.
البترول: "أنربك" أنتجت 1.9 مليون طن بنزين خلال عام