قعيد المجد يُهدي والدته ووالده عمارة تجارية وقطعة أرض.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
خاص
أهدى قعيد المجد “يزيد المطيري” أحد الشخصيات المشهورة على وسائل التواصل الاجتماعي، والدته ووالده عمارة تجارية وقطعة أرض مساحتها ٨٠٠ متر.
وقال قعيد المجد خلال مقطع فيديو متداول “امي لها عمارة تجارية دخلها السنوي لا يقل عن ١٨٠ الف ريال والوالد له قطعة ارض مساحتها ٨٠٠ متر والمتر فيها يساوي ٢٥٠٠ ريال.
وتفاعل عدد كبير من المغردين مع المقطع المتداول، حيث قال مغرد “الله يزيده من فضله وفعله يستحق الثناء لكن عندي استفسارين بسيطات، هل هذا الشخص بروفيسور حتى يجمع مثل هذه المبالغ بالسهولة هاذي !، مالفائدة من هذا الفيديو أبوك وأمك عطهم وأنت ساكت ليش تخلي العالم كلها تدري وعشان تبتعد عن الرياء ويكون من البر”.
فيما قال مغرد آخر” العطاء إذا صوّر للناس أصبح مذموم لأن فيه إهانة وكسر خاطر للمعطى
فما بالك بعطاء الوالدين كل هدفه الرياء وزيادة المتابعين والشهرة، قال صلى الله عليه وسلم: (من سمَّع سمَّع الله به ومن يرائي يُرائي الله به).
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ssstwitter.com_1724243191167.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المملكة قعيد المجد والدة
إقرأ أيضاً:
حركة تجارية نشطة في هبطات المضيبي وسناو
مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تشهد أسواق محافظة شمال الشرقية حركة تجارية نشطة ومتميزة، حيث يزداد الإقبال على أسواق المحافظة، وخاصة في سوق سناو، الذي يشهد إقبالًا كبيرًا على شراء الماعز والأغنام والجمال والأبقار، التي تتوافر في السوق من مختلف ولايات سلطنة عُمان، مما يعكس تنوعًا في العرض ويدعم الاستعدادات الخاصة بالعيد، كما تشهد حظائر بيع الثروة الحيوانية في مختلف أنحاء المحافظة حركة تجارية نشطة، حيث يتم بيع الأغنام والجمال والأبقار المحلية بجانب الحيوانات المستوردة، مما يلبي احتياجات السوق المحلي، ورغم تزايد المعروض، أشار عدد من الأهالي إلى أن الأسعار مرتفعة بشكل ملحوظ مقارنة بالسنوات الماضية، وذلك بسبب زيادة الطلب في هذه الفترة التي تسبق العيد.
ومع غياب بعض مظاهر الهبطات في بعض الأسواق، بدأت بعض الأسواق الأخرى تعود إلى نشاطها المعتاد، حيث شهدت أسواق الروضة ولزق في نيابة سمدالشأن بولاية المضيبي حركة تجارية نشطة، إذ وفرت الهبطات هذه المرة مجموعة واسعة من السلع والكماليات التي تحظى بإقبال كبير من الزوار، وتعد الهبطات واحدة من أهم مظاهر الاستعدادات للأعياد، حيث تقوم بتوفير مستلزمات العيد من ملابس وأطعمة وأدوات منزلية، بالإضافة إلى بيع الثروة الحيوانية، وتوفر هذه الهبطات فرصًا كبيرة للتجار وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة لعرض وبيع منتجاتهم، ما يسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي وتلبية احتياجات الأسر في فترة العيد.
في الوقت ذاته، تزداد الحركة التجارية في الأسواق والمحلات والمراكز التجارية خلال الفترة المسائية، حيث يزدحم الزوار بالمحلات التجارية التي تختص ببيع الملابس والكماليات التي تمثل جزءًا أساسيًا من استعدادات الأسر للاحتفال بعيد الفطر، وتشهد هذه الأسواق أيضًا زيادة في الطلب على مستلزمات العيد من حلويات وأطعمة تقليدية وغيرها من المنتجات التي تميز هذه المناسبة، ويلاحظ أن المحلات التجارية توفر عروضًا خاصة ومجموعة متنوعة من المنتجات لتلبية احتياجات جميع فئات المجتمع، مما يجعل هذه الفترة من العام واحدة من أبرز الفترات التجارية في المحافظة.