15 سبتمبر.. أولى جلسات محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدي بتهمة الاعتداء على فتاة قطرية
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
حددت المحكمة المختصة، يوم 15 سبتمبر المقبل، للنظر في أولى جلسات محاكمة اللاعب أحمد ياسر المحمدي على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة قطرية في دولة قطر.
كانت قد اتهمت فتاة قطرية اللاعب أحمد ياسر المحمدي بالاعتداء عليها، لتتمكن السلطات القطرية من القبض عليه حينها، قبل أن يخُلي سبيله، من ثم أصدر الإنتربول مذكرة بالقبض على المحمدي، ليقرر بعدها العودة إلى مصر، لتقرر الجهات القضائية في دولة قطر مخاطبة الإنتربول من أجل مخاطبة الجهات الأمنية المصرية، للقبض عليه، لاستكمال التحقيقات على خلفية اتهامه بالاعتداء على فتاة جنسيًا.
ونفى أحمد ياسر المحمدي خلال التحقيقات التي أجريت معه التهم الموجهة إليه مشيرًا إلى أنه تفاجئ بتقديم فتاة قطرية على معرفة بها بتقديم شكوى ضده، مؤكدًا أنه لم يقم باغتصابها حسبما اتهمته.
وأمرت النيابة العامة بحبس أحمد ياسر المحمدي، على خلفية الاتهامات الموجهة إليه حول اغتصاب فتاة في دولة قطر قبل عامين.
اقرأ أيضاًبعد مشاجرة المستشفى.. تفاصيل الحالة الصحية لشقيق محمد فؤاد
استدعاء الفنانة منة عرفة لسماع أقوالها في واقعة سرقة شقتها بالتجمع
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد ياسر المحمدي أخبار الحوادث الأسبوع التعدي على فتاة اللاعب أحمد ياسر المحمدي المحمدي حوادث حوادث الأسبوع محاكمة محكمة أحمد یاسر المحمدی
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول يحضر أولى جلسات محاكمته
وصل الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول إلى المحكمة لأول مرة اليوم السبت لحضور جلسة استماع ستقرر ما إذا كان سيتم تمديد احتجازه في ظل تحقيقات المحققين في محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، وفق ما ذكرت صحف دولية.
وأثار يون، الذي ادعى أن اعتقاله غير قانوني، حالة من الفوضى في البلاد في الثالث من ديسمبر عندما حاول تعليق الحكم المدني، مشيرًا إلى الحاجة إلى مكافحة التهديدات من "عناصر معادية للدولة".
وشاهد صحفيو الوكالات الدولية أنصار يون يتجمعون خارج مبنى المحكمة يوم السبت، حتى أنهم حاولوا تطويق السيارة الزرقاء التي كانت تقل الرئيس الموقوف.
لم يستمر مسعى يون لفرض الأحكام العرفية سوى ست ساعات، حيث صوت المشرعون ضده على الرغم من أن الرئيس أمرت الجنود باقتحام البرلمان لمنعهم.
وبعد ذلك، عزل البرلمان يون، وقاوم الاعتقال لأسابيع، وظل مختبئا في مسكنه المؤمن حتى تم اعتقاله أخيرا يوم الأربعاء في غارة فجرا.
يعد يون هو أول رئيس في كوريا الجنوبية يتم اعتقاله وهو في السلطة، وقد رفض التعاون خلال الـ48 ساعة الأولى التي سُمح للمحققين باحتجازه فيها.
لكن الرئيس المخلوع لا يزال رهن الاحتجاز بعد أن طلب المحققون مذكرة جديدة يوم الجمعة لتمديد احتجازه.
ومن المقرر أن تنظر قاضية في محكمة منطقة سيول الغربية في الطلب في جلسة استماع في الساعة الثانية بعد الظهر (0500 بتوقيت جرينتش)، ومن المتوقع أن تصدر قرارها مساء السبت أو في وقت مبكر من يوم الأحد.
وقال محامي يون، يون كاب كيون، قبل الجلسة إن الرئيس سيحضر "بهدف استعادة شرفه".