تستضيف الإعلامية شيرين سليمان في حلقة خاصة من برنامجها سبوت لايت المذاع على شاشة صدى البلد ، المخرج يسري نصر الله ، الذي يكشف لأول مرة عن العديد من الأسرار  ومن بينها علاقته بالاعلامي عماد الدين أديب ، وفترة طفولته وشبابه في حي مصر الجديدة وبداية علاقته بالسينما والكتابة والنقد.

 كما يكشف ايضا عن رأيه في الرسائل العامة التي تقدمها الأعمال السينمائية، ويتحدث أيضا عن كواليس فيلم باب الشمس ويكشف عن استعداده لتقديم عمل سينمائي اخر يتحدث عن الاوضاع في فلسطين.

 

كما يتحدث أيضا عن علاقته بالمخرج الراحل يوسف شاهين وكواليس عمله معه ورأيه في النقد الذي تعرض له بسبب اداء الممثلين الذين عملوا معه،كما يكشف أيضا عن هواياته الشخصية ومنها الطبخ.

وتستعرض ايضا خلال الحلقة لقاءات خاصة مع صناع فيلم عودة الماثوث، أحمد صلاح حسني ومحمد ثروت.

يرنامج سبوت لايت تقدمه الإعلامية شيرين سليمان ويذاع أسبوعيا على شاشة "صدى البلد" يوم الجمعة الساعة الحادية عشر مساءً.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: يسرى نصر الله المخرج يسري نصر الله سبوت لايت شيرين سليمان عماد الدين أديب الراحل يوسف شاهين فلسطين

إقرأ أيضاً:

أقوال الأسوياء.. ماذا قال مصطفى حسني عن شكر نعمة الستر

قال الداعية مصطفى حسني، إن كثيرا من العلماء والمفكرين يتحدثون عن ميراث سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وما تركه من أقوال عظيمة تحمل معاني عميقة وحكمًا تتجاوز الزمن. من بين هذه الأقوال المضيئة قوله: "كم من مستدرَجٍ بالإحسان إليه، ومغرور بالستر عليه، ومفتون بحسن القول فيه".

وأضاف حسني، فى فيديو له، أن الاستدراج يعني أن يُعطى الإنسان شيئًا يستدرجه إلى هدف معين، وكثيرًا ما يكون ذلك الهدف زيادة في بعده عن الله سبحانه وتعالى. في القرآن الكريم، تشير آيات الاستدراج إلى تعامل الله مع الكفار الذين جحدوا بالحق رغم علمهم به، مثل قوله تعالى: “وأملي لهم إن كيدي متين.”

فالاستدراج هنا ليس تكريمًا، بل اختبار يُغرق الإنسان في الدنيا ويبعده عن الآخرة، كما في قوله تعالى: "وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى."

الفرق بين الاستدراج والإكرام

واشار الى ان المؤمن عندما يكرمه الله بالنعمة أو الستر، يكون ذلك بابًا لإعادة النظر في حاله، ودعوة للرجوع إلى الله. لكن المشكلة تكمن في أن الإنسان قد يسيء فهم هذا الإحسان، فيظن أن ذلك دليل على رضى الله عنه، رغم تقصيره في حق الله وفي أداء عباداته، فيغتر. وهنا يتحول الإحسان والستر إلى استدراج يصنعه الإنسان بنفسه.

الاغترار بالستر والإحسان

الستر من الله نعمة عظيمة، لكنه قد يصبح سببًا للغرور إذا استغل الإنسان هذا الستر ليتمادى في الذنوب. يظن المخدوع أن الله يحبه لأنه لم يفضحه، رغم إصراره على الخطايا والمعاصي. وهنا يتحول القلب إلى حالة من "الاغترار"، التي ذكرها القرآن في قوله: "يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم؟" هل غرّك كرمه؟ أم سترك؟. 

المؤمن الحقيقي عندما ينعم الله عليه بالإحسان، أو يستره رغم تقصيره، عليه أن يشعر بالحياء من الله. يجب أن يتساءل مع نفسه: كيف أتعامل مع نعمة الله؟ هل أستغل قوتي وصحتي في طاعة الله أم في ظلم الناس؟ هل أكسب رزقي من الحلال أم أتهاون؟، القول "كم من مستدرَج بالإحسان إليه، ومغرور بالستر عليه" هو دعوة للتفكر والتأمل في حالنا مع نعم الله. عندما نجد أنفسنا غارقين في النعم، بينما نبتعد عن الطاعة، يجب أن نعود ونستحي من الله. كما قال ابن عطاء الله السكندري: "إذا أراد الله أن يظهر فضله عليك خلق ونسبه إليك." فكل إحسان هو من الله، ليشجعنا على الرجوع إليه، لا لنزداد بعدًا.

فلا يجب أن نكون سببًا في استدراج أنفسنا. علينا أن نحاسب أنفسنا قبل أن نحاسب، وننظر إلى الإحسان والستر كفرص للعودة إلى الله. وكما قال سيدنا علي رضي الله عنه، فلنتعلم أن الستر والإحسان ليسا دليلًا على الكمال، بل اختبار لمدى استجابتنا لنداء العودة إلى طريق الله.

مقالات مشابهة

  • رونالدو يكشف حقيقة علاقته “السيئة” مع ميسي
  • وزير الرياضة السعودي يتحدث عن "صفقة صلاح" و"مونديال الشتاء"
  • بحضور وزير الثقافة.. حسين فهمي ومحمد ثروت يغنيان يا واد يا تقيل
  • لاعب لا يمكن إيقافه.. نجم مانشستر سيتي يتحدث عن محمد صلاح
  • ضيوف رامز جلال في رمضان وأجورهم المرتقبة!
  • «كنت بائعا في شباك التذاكر».. محمد صبحي يكشف المستور مع شيرين سليمان في «سبوت لايت»
  • محمد صبحي يفتح صندوق الأسرار في سبوت لايت
  • محمد صلاح نموذج مشرّف.. مفتي الجمهورية يكشف علاقته بكرة القدم| خاص
  • محمد صبحي يفتح صندوق الأسرار في سبوت لايت مع شيرين سليمان
  • أقوال الأسوياء.. ماذا قال مصطفى حسني عن شكر نعمة الستر