أشار مطرب الراب مروان بابلو، إلى أن الشهرة جعلته بعيدا عن الدين لفترة، لكنه بدأ يراجع نفسه خلال العام الذي قرر فيه الاعتزال.

تصريحات مروان بابلو

وقال مروان بابلو، أثناء حلوله ضيفا على الإعلامي أنس بوخش: «أهملت الدين في الفترة من سن 18 لسن 25 سنة، وكنت فاكر إني صح وإن الإيمان في القلب، وفي السنة اللي بطلت فيها المزيكا عرفت إن الدين عنصر رئيسي في تكوين شخصيتي، ورجعت أدور في الدين، لأن مع الشهرة بيحصل عندك جشع وتبقى عايز أكتر، ولما خطفتني الشهرة نسيت نفسي».

وروى بابلو، كواليس عودته إلى منزله القديم أثناء فترة اعتزاله قائلا: «رجعت بيتي القديم، وطلعت حاجتي القديمة، ولقيت ورق كنت كاتب فيه لنفسي الغلطات، زي أنت مهمل في الصلاة، محتاج تتمرن، وقبل سن 18 سنة كنت متأثر بأفكار الغرب، وبعدها رجعت للأسس والأولويات في مرحلة من مراحل النضج».

آخر أعمال مروان بابلو

الجدير بالذكر أن آخر أعمال مطرب الراب مروان بابلو، أغنية «ديجا فو»، الذي طرحها خلال الأيام الماضية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف منصات الموسيقى الرقمية، وحققت نجاحا كبيرا.

وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: «هنروح على فين، رايحين على فين، ما شُفتش الـ Love، قلبي ع الرصيف، بتيجي الـ Señorita بتاخد إللي فيه النصيب، بتبصلي في إيديا تقولي ليه مش بتباصي، بديها إللي عايزاه ما أنا واحد فهمه كان بطيء».

اقرأ أيضاًليلي يا.. مروان بابلو يطرح أحدث أعماله الغنائية «فيديو»

الليلة.. مروان بابلو في ضيافة أنس بوخش (صور)

مروان بابلو ونانسي عجرم مع بعض لأول مرة في «عيشها بعافية »

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مروان بابلو انس بوخش اخبار مروان بابلو اعمال مروان بابلو اخر اعمال مروان بابلو مروان بابلو

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لـ«تقدير الزوجة».. كيف قدّس المصري القديم امرأته؟

يحتفل العالم بتقدير الزوجة في 15 سبتمبر من كل عام، وفاء لها على ما تقدمه من عطار لأسرتها، إلا أن الحضارة المصرية القديمة كان السبق في تقدير الزوجة إذ سبقت حضارتنا المصرية العديد من البلدان، فكانت أول من عرفت الزواج المدني، وأول من اتجهت لوجود شهود على العقد، والعديد من المميزات نستعرضها في السطور التالية. 

كان للزوجة المصرية جميع الحقوق في المهر، والممتلكات، ولم يتوقف تقدير الزوجة في شروط الزواج فقط، بل حصلت على حقوقها كاملة حتى عند الطلاق، وهو ما كشفته العديد من البرديات القديمة، وتحدث عنه خبراء الآثار. 

كيف قدس الفراعنة الزوجة قديمًا؟

على الرغم من إن الزوجة اليوم باتت تتقاسم مع الزوج العديد من أمور المنزل، وحتى المادية منها، فإن تقدير الزوجة بدأ قديمًا، عند المصري القديم، إذ شهدت الدولة المصرية القديمة الكثير من الأمور التي كانت خير دليل على تقدير الزوجة، من عقد الزواج، وحتى النهاية. 

يعطيها ممتلكاته ويجهز المنزل بالكامل.. كيف قدس الفراعنة الزوجة قديمًا؟

وكشف الخبير الأثري حسين عبدالبصير، مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، لـ«الوطن» كيف قدس المصري القديم الزوجة، منذ مئات السنين، من خلال البرديات والنقوشات، فلم يكتف بتقديم الهدايا لها، بل نقل لها ممتلكاته، وساعدها في تربية الأبناء وإدارة المنزل. 

وأوضح «عبدالبصير» أن الزوج في مصر القديمة، كان يقدر المرأة، فكانت المرأة هي من تتقدم لخطبة الرجل في كثير من الأحيان، وكان زواج مدنيًا، يشهد عليه 16 شاهدا لقدسية الأمر، على عكس الطلاق يشهد عليه 4 فقط.

وكان الزواج قديمًا يتم بموافقة الطرفين، ولكن يقدس الزوج زوجته من خلال تقديم العديد من الأمور على النحو التالي:

- يجب على الزوج تجهيز المنزل الخاص به بالكامل، ويمكن للزوجة مساعدته.

- على الزوج شراء المتاع والأثاث والهدايا من أجل زوجته.

- كان يعطي الزوج زوجته جزءا من ممتلكاته عند الزواج.

- إذا حدثت مشكلات بين الزوجين، هنا للزوجة الحق في الاحتفاظ بكل ما ساعدت به من تجهيزات من بيت والدها.

- كان للزوجة الحق في التصرف في الممتلكات التي آلت إليها بعد الزواج مثل المهر.

كيف قدست مصر القديمة الزوجة عند الطلاق؟

لم يتوقف تقدير الزوجة والحفاظ على حقوقها عند الزواج فقط، بل في حال وقوع الطلاق، أو وفاة الزوج، فبموجب قانون الملكية في مصر القديمة كان يعود للمرأة ممتلكاتها بالإضافة إلى التسوية التي كانت تتم بعد الطلاق، كما أنها تحصل على 5 أضعاف المهر حينها.

أما في حالة وفاة الزوج، للمرأة الحق في ميراث زوجها بنسبة الثلثين، بينما يُقسم الثلث بين الأطفال وإخوة وإخوات الشخص المتوفى.

ماذا قال المصري القديم في تقدير الزوجة؟ 

يقول الحكيم بتاح حتب: «أحب شريكة حياتك، اعتن بها.. ترعَ بيتك، أطعمها كما ينبغي، اكس ظهرها وعانقها، افتح لها ذراعيك، وادْعُها لإظهار حبك لها.. واشرح صدرها وأدخل السعادة إلى قلبها بطول حياتها؛ فهى حقل طيب لسيدها وإياك أن تقسو عليها؛ فإن القسوة خراب للبيت الذى أسسته.. فهو بيت حياتك.. لقد اخترتها أمام الإله».

بينما قال الحكيم آني: «لا تكن رئيسا متحكما لزوجتك في منزلها، إذا كنت تعرف أنها ممتازة تؤدي واجبها في منزل الزوجية، فهي سعيدة وأنت تشد أزرها، ويدك مع يدها  أنت تعرف قيمة زوجتك وسعادتكما حين تكون يدك بجوارها».

مقالات مشابهة

  • بكلمات رومانسية... إيناس عز الدين تعايد زوجها بعيد ميلاده
  • إنشاد ديني ضمن احتفالات ثقافة الفيوم بالمولد النبوي الشريف 
  • موقع والا: إسرائيل ركزت على الشمال والشرق وأهملت الخطر الحوثي
  • شيخ الأزهر: التضامن مع غزة والسودان واليمن والشعوب المعذبة في الأرض واجب ديني
  • لا أمانع الزواج من شخص على غير ديني.. هيدي كرم تثير الجدل بتصريحات صادمة (فيديو)
  • عادل عصام الدين: يظل الهلال هو الهلال اللي يخوف ولا يزال متقدم ع الاتحاد .. فيديو
  • ثروت سويلم: الأقرب استمرار الدوري بنظامه القديم
  • في اليوم العالمي لـ«تقدير الزوجة».. كيف قدّس المصري القديم امرأته؟
  • منبر ديني .. نساء غير شريفات !!
  • بعد تصدرها التريند.. إلهام صفي الدين تكشف عن سر بكائها في حفل زفاف محمود شاهين (فيديو)