وقفة في الجبين بريمة تنديداً بجريمة إحراق القرآن الكريم
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
الثورة نت|
نُظمت بمدينة الجبين محافظة ريمة اليوم، وقفة تنديداً بـ الإساءات المتكررة التي ترتكبها السويد والدنمارك بإحراق القرآن الكريم.
وأكد المشاركون في الوقفة التي شارك فيها عضو مجلس الشورى احمد عبدالرحيم النهاري ووكيل المحافظة فهد الحارسي ومسؤول التعبئة العامة بالمحافظة محمد النهاري، أن إحراق القرآن الكريم جريمة بحق أهم المقدسات الإسلامية التي لا يمكن السكوت عنها .
وأشاروا إلى إمعان اللوبي الصهيوني وأذنابه وعملائه في الإساءة المتكررة لأقدس المقدسات الإسلامية ” القرآن الكريم” في عمل استفزازي مشين لمشاعر المسلمين.
ودعا المشاركون كافة الشعوب العربية والإسلامية إلى الخروج من حالة الصمت واتخاذ خطوات حازمة والضغط على الحكومات لطرد سفراء السويد والدنمارك ،ومقاطعة تلك الدول على كافة المستويات السياسية والاقتصادية.
واستنكروا بأشد العبارات جريمة إحراق القرآن الكريم تحت عنوان حرية الأديان،، مؤكدين الرفض القاطع لما تقوم به السويد والدنمارك اللتان يتحكم بهما اللوبي الصهيوني من استهداف للقرآن الكريم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الجبين ريمة القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
الدرعي: بصمات تاريخية لمحمد بن راشد في خدمة القرآن الكريم
قال الدكتور عمر حبتور الدرعي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة رئيس جائزة الإمارات الدولية للقرآن الكريم، إن تكريم الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بمناسبة اختياره "شخصية جائزة الإمارات الدولية للقرآن الكريم" في نسختها الأولى لعام 2025 يجسد الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا الرشيدة بكتاب الله، وتقدير الجهود المبذولة التي تعزز حفظه وتلاوته ونشر قيمه ومعانيه على المستوى المحلي والعالمي.
وأكد الدكتور عمر الدرعي، أن اختيار الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لشخصية جائزة الإمارات للقرآن الكريم جاء بناء على منجزات مشهودة وبصمات تاريخية في خدمة القرآن الكريم على جميع المستويات.
توسيع مظاهر العناية بالقرآنوقال إن إطلاق "جائزة الإمارات الدولية للقرآن الكريم " بدعم ورعاية من الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، يعكس تلك الرؤى الحكيمة منه في توسيع مظاهر العناية بكتاب الله، وابتكار الوسائل التي تحفز كل أفراد المجتمع لحفظه وتلاوته والتنافس الإيجابي في هذا المجال، استمرارا لمسيرة القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الذي وضع اللبنة الأولى لمراكز تحفيظ القرآن الكريم على مستوى الدولة".
وأوضح الدكتور الدرعي أن هذه الجائزة في بدايتها تتضمن ثلاثة فروع رئيسية، الأول "جائزة المركز الأول الدولي في القرآن الكريم" ويتضمن تصفيات أولية ونهائية وفق معايير دقيقة، حيث يتم هذا العام تكريم 10 متسابقين من الذكور والإناث، الذين حصدوا المراكز الأولى في مسابقات دولية؛ أما الفرع الثاني "جائزة المركز الأول المحلي في القرآن الكريم"، فيركز على المواهب الوطنية في جميع إمارات الدولة، حيث يضم 8 فروع تم استكمال جميع مراحلها، وأسفرت عن فوز 86 مشاركا على مستوى الدولة في دورة 2024، والفرع الثالث هو"الجائزة الدولية الأولى للقرآن الكريم وتكريم شخصية قرآنية عالمية" ويتم في هذا الفرع تكريم شخصية قرآنية بارزة أومؤسسة قرآنية متميزة.