الجامعة البريطانية تكرم أوائل الثانوية العامة بمنح دراسية كاملة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
كرمت الجامعة البريطانية في مصر برئاسة الدكتور محمد لطفي، وبحضور عمداء الكليات المختلفة، الطلاب الأوائل لشهادة الثانوية العامة 2024، من مختلف محافظات مصر، إذ منحت الجامعة الطلاب منحا دراسية كاملة، ومجانا، شاملة كل المصاريف والإقامة والانتقالات.
منحة مجانية بالكاملوقال عمرو سعدة أستاذ بالجامعة البريطانية في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، وأول خريج للجامعة، إنَّ الدراسة في الجامعة مختلفة تماما عن بقية الجامعات الموجودة في المنطقة لما لها من إمكانيات علمية وبشرية وبيئة تعليمية مناسبة تحمي التفوق.
وأوضح أنَّ منحة الأوائل لطلاب الثانوية العامة 2024، تشمل كل المصاريف الدراسية والإقامة والانتقالات، وغيرها من من الموضوعات التي تسهم في استكمال الطالب مسيرتهم التعليمية، مشيرا إلى أنه جرى تخصيص مرشد أكاديمي لكل طالب من الأوائل، بجانب تخصيص راتب شهري لكل طالب داخل الجامعة.
وأشار إلى أن الجامعة نجحت خلال الفترة الماضية في تخصيص برنامج شامل لدعم ورعاية الطلاب الاوائل المتفوقين، موضحا أن الشهادة العلمية التي يحصل عليها الطالب شهادة معتمدة أيضا من بريطانيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاقتصاد والعلوم السياسية الثانوية العامة الجامعة البريطانية المصاريف الدراسية رئيس الجامعة راتب شهر رعاية الطلاب شهادة الثانوية أوائل إقامة
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ”بياع الخبل عباته”.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” تعود عبارة “بياع الخبل عباته” إلى التراث العربي، وتُطلق عادةً على الفترة التي تشهد تقلبات مناخية في العشرة الأيام الأولى من شهر مارس (أو ما يقاربها)، أو حتى قبل ذلك، عندما يعقب البرد أجواء دافئة.
وأضاف:” في هذه الفترة، يتخفف الناس من ملابسهم ظنًا منهم أن البرد قد انتهى، لكن الطقس قد يعود باردًا مرة أخرى، مما يجعل هذه الفترة مضللة في تقدير الملابس.
وتابع:” هذه تمكن الأوائل، بإمكاناتهم المحدودة، من اختزال خبراتهم الميدانية ومعارفهم في أمثال وأشعار وأقوال موزونة محفوظة، نستلهم منها اليوم ونختبرها بالتجربة والتحليل.”
واختتم حديثه:” يُعبّر أهل الشام عن هذه الفترة في شهر مارس بقولهم: “خبِّ فحماتك الكبار لعمك آذار”، بينما يقول اللبنانيون: “خبِّ ثياب الدار حتى يجيء آذار”. هذه الأمثال تعكس الوعي الشعبي بالتقلبات المناخية في هذا الشهر، والحذر منها .”