جورجينا في صدارة التريند.. لهذا السبب
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تصدرت عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريجيز التريند علي مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد الترويج للموسم الثالث من مسلسلها "أنا جورجينا" المقرر عرضه على شبكة "نتفليكس" خلال الفترة المقبلة.
ونشرت جورجينا جلسة تصوير خاصة بالموسم الثالث عبر حسابها الرسمي على "انستجرام"، وظهرت خلاله وهي ترتدي فستان باللون الذهبي بداخل أحد صالونات التجميل.
وعلقت جورجينا قائلة: "حددي موعدًا في صالون تصفيف الشعر، هذا الموسم أصبح اللون الذهبي هو اللون الأسود الجديد".
قصة الموسم الثالثويتطرق الموسم الثالث حول حياة الرفاهية التي تعيشها جورجينا بعد انتقال حبيبها كريستيانو رونالدو لنادي النصر السعودي وانتقالها معه إلى المملكة العربية السعودية، كما سنشاهد رحلة جورجينا خلال هذه الفترة منها المشاركة في حملة دولية لإحدى العلامات التجارية الشهيرة بالملابس، والظهور لأول مرة في أسبوع الموضة في باريس.
جورجيناوعرض الموسم الأول من المسلسل عام 2022 وهو مسلسل تلفزيوني واقعي يركز على الحياة الشخصية لجورجينا رودريجيز سيدة الأعمال والمؤثرة على "السوشيال ميديا"، وعلاقتها بشريكها لاعب نادي النصر السعودي كريستيانو رونالدو، مرورًا بالموسم الثاني الذي عرض في مارس 2023.
جورجينا نجاح الموسمينوحقق الموسمين نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدة مرتفعة جعل منصة "نتفليكس" تواصل إنتاج المزيد من الأجزاء التي يتم عرضها تباعًا.وتضمن الموسمين السابقين عدد من الصور ومقاطع الفيديوهات الأرشيفية التي تم عرضها لأول مرة على شبكة "نتفليكس"، وما يدور في حياة جورجينا اليومية وعلاقتها بأبناء كريستيانو رونالدو، إلى جانب رأيها في أحدث صيحات الموضة والأزياء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جورجينا كريستيانو رونالدو جورجينا رودريغيز ياسمين و جورجينا رونالدو و جورجينا جورجينا ورونالدو جورجينا رودريجيز رونالدو وجورجينا انا جورجينا أنا جورجينا 2 شبيهة جورجينا
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب يتم تفكيك المنظومة العسكرية للجبهة الشعبية
قال مصدر سياسي شغل منصبا أمنيا إن ما يقوم به الجيش اليوم من تفكيك منظومة الجبهة الشعبية العسكرية ومصادرة السلاح وإستلام المراكز والأنفاق هو في إطار تطبيق اتفاق الطائف قبل القرارات الدولية.
وقال "إن الجيش حاول منذ التسعينيات حتى الأمس القريب عدة مرات تفكيك هذه المنظومة العسكرية التي لا جدوى لسلاحها إلا إحتلال أراض لبنانية، ولكن كان الجيش يجابه برفض سياسي لبناني سبّبه قبل العام 2005 الوجود السوري في لبنان ، أما بعد العام 2005 فقد كان الفيتو على إنهاء هذه الظاهرة من قبل حزب الله لأغراضٍ داخلية وخارجية .أما اليوم فالسلطة السياسية لن تساير أحدا في تطبيق القرارات الدولية بعد كل المتغيرات في الإقليم وها هو الجيش اليوم ينفذ كل القرارات بكل مندرجاتها لإنهاء كل سلاح خارج شرعية الدولة اللبنانية والجيش والأسلاك العسكرية.
المصدر: لبنان 24