مهرجان الإبداع العربي يختار إيناس جوهر رئيسا لمسابقة «البودكاست»
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
اختارت إدارة مهرجان الإبداع العربي الإذاعية القديرة إيناس جوهر، لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة «البودكاست» خلال فعاليات الدورة الأولى للمهرجان، الذي يقام برعاية وزارة الشباب والرياضة.
مهرجان الإبداع العربي يختار إيناس جوهر رئيسا لمسابقة «البودكاست»ويضم المهرجان المقرر انعقاده في النصف الثاني من ديسمبر المقبل 3 مسابقات رئيسية في السينما «واحدة للأفلام الطويلة وأخرى للأفلام القصيرة»،والغناء، والبودكاست، بالاضافة إلى مسابقة خاصة لذوي الهمم في العالم العربي في العزف والرسم.
وستعلن إدارة المهرجان خلال أيام عن موقعها الرسمي وبدء قبول أعمال المتسابقين من العالم العربي في كل الفروع واشتراطاتها .
يذكر أن إيناس جوهر واحدة من أشهر الأصوات الإذاعية، وتألقت في برامجها على محطة الشرق الأوسط التي تولت رئاسة شبكتها، كما تولت رئاسة الإذاعة المصرية عام 2005، وحققت برامجها جماهيرية عريضة بين مستمعي الراديو وحصلت على لقب «كروانة الإذاعة»، وتتولي منذ سنوات تدريب الأجيال الجديدة من مذيعي الإذاعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيناس جوهر الإذاعة تدريب الأجيال إیناس جوهر
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي: إقامة الدولة الفلسطينية المدخل الوحيد لاستقرار المنطقة
طشقند (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن الأحداث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط منذ ما يزيد على سبعة عقود أثبتت أن التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها مدينة القدس، تعد المدخل الوحيد لتحقيق الأمن الاستقرار والسلام في المنطقة، وأن أية محاولات للالتفاف على هذا الحل، سيكون مصيرها الفشل، ولن تقود إلا لمزيد من الفوضى وعدم الاستقرار.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها أمام اجتماع الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي التي تستضيفها العاصمة الأوزبكية طشقند، خلال الفترة من 5 إلى 9 أبريل الجاري والتي خصصت موضوعها لهذه الدورة «العمل البرلماني من أجل التنمية والعدالة الاجتماعيين».
وقال رئيس البرلمان العربي: «عندما نتحدث اليوم عن تحقيق التنمية والعدالة الاجتماعية للشعب الفلسطيني، فربما يكون ذلك من قبيل الرفاهية لأننا أمام شعب يفتقد إلى أبسط أسباب البقاء على قيد الحياة، خاصة مع تعمد الاحتلال أن يفرض على الشعب الفلسطيني إما الموت قصفاً وجوعاً أو التهجير وترك وطنه وأرضه التاريخية، وكلاهما يمثلان جريمة ضد الإنسانية».
وأضاف أن ما يقوم به الاحتلال من جرائم في دولة فلسطين، فاق ما تقوم به أخطر التنظيمات الإرهابية في العالم، مطالباً البرلمانيين الممثلين لشعوب العالم الحر بتحمل مسؤولياتهم في كسر حالة الصمت الدولي المُخزي تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من فظائع لم يعرف التاريخ الحديث مثيلاً لها.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن الانتصار للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، قبل أن يكون التزاماً سياسياً تفرضه المواثيق والأعراف الدولية كافة، فهو واجب إنساني وأخلاقي تجاه شعب له الحق مثل باقي شعوب العالم، في الحياة آمناً وحراً ومستقراً.