إجراءات عاجلة من التعليم استعدادًا للعام الدراسي الجديد (تفاصيل)
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، عن إجراءات ضبط العملية التعليمية داخل المدارس للعام الدراسي ٢٠٢٥/٢٠٢٤، استعدادًا للعام الدراسي الجديد المقرر أن يبدأ يوم 21 سبتمبر المقبل، وفقًا للخريطة الزمنية للعام الدراسي 2024/2025.
-الالتزام بالزي المدرسي الموحد وعدم إجبار الطالب على شرائه من أماكن بعينها.
-مكافحة ظاهرة الدروس الخصوصية وبذل كافة الجهود لمحاربتها.
-تكثيف إجراءات تفعيل مجموعات الدعم المدرسي بمختلف المدارس.
-الحرص على حسن معاملة أولياء الأمور وتخصيص مواعيد لزيارتهم للمدارس.
-حظر تحصيل أي مبالغ مالية تحت أي مسمى من الطلاب وأولياء أمورهم.
-الالتزام بتحية العلم وغرس قيم المواطنة والانتماء والولاء للوطن.
-مكافحة ظاهرة التنمر بكافة أشكالها بين الطلاب بعضهم البعض.
-منع استخدام العقاب البدني والنفسي للطلاب نهائيا.
-متابعة التزام كافة المنشآت التعليمية بتنفيذ تعليمات الأمن المستدامة.
-التواصل الكامل مع مديريات الأمن لتأمين المدارس والمنشآت التعليمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مديرية التربية والتعليم بالقاهرة العملية التعليمية استعداد ا للعام الدراسي الجديد للعام الدراسی
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة "كومينيوس" للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية بألمانيا
قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم، بزيارة مدرسة "كومينيوس" للتعليم الأساسي بالعاصمة الألمانية "برلين"؛ للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في دولة ألمانيا الاتحادية خاصة نظام الدمج.
وتفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، والطلاب ذوي التوحد بمختلف درجاته، وصعوبات التعلم.
واطلع الوزير، خلال زيارته للمدرسة، على النظام الألماني في التعامل مع الدمج طبقًا لنوع الإعاقة، حيث تهدف المدرسة إلى تقديم التعليم الأساسي مع التركيز على الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك توفير بيئة تعليمية شاملة ومشتركة للجميع، كما يتم تقديم التعليم فيها بطرق تلبي احتياجات كل طفل.
كما اطلع الوزير على نسبة الطلاب لكل معلم حيث يتم توفير معلمين بالمدرسة لضمان تقديم الدعم اللازم لكل طفل، كما تتضمن المدرسة أيضًا مناهج تعليمية تتناسب مع متطلبات الطلاب المختلفة وتعزز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الجميع.
وتفقد الوزير فصول المدرسة، وغرف الموارد الخاصة بالطلاب وذوى الاحتياجات الخاصة والتوحد، واستمع لشرح مفصل حول طبيعة نظام العمل بالمدرسة، كما أجرى حوارًا مع المعلمين، للاطلاع على الخدمات التي تقدمها المدرسة للطلاب ذوى التوحد، وتجربة المدرسة في مجال الدمج التعليمي.
وأشاد الوزير بالأساليب التي تتبعها المدرسة واهتمامها بخلق بيئة دامجة للطلاب، معربًا عن تطلع الوزارة للتعاون المشترك في هذا الإطار وتبادل الخبرات لنقل هذه التجربة المتميزة إلى مصر، وكذلك حرص مصر على الاستفادة من النظام الألماني والخبرات الألمانية في إدارة مركز العاشر من رمضان لذوي الاحتياجات الخاصة، والذي يعد أحد أكبر مراكز تأهيل الأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة، على المستويين العربي والأفريقي.
كما أشاد الوزير بهذه التجربة الرائدة لخلق بيئة دامجة للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم على رأس أولوياتها، وتقدم لهم العديد من الخدمات التعليمية التي تهدف لدمجهم وتحويلهم لعناصر فاعلة ومشاركة في تقدم المجتمع.