70 زائرا ينجون من موت محقق بحريق فندق في كربلاء
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
حدث قبل قليل..
الدفاع المدني تنقذ 70 زائراً من جنسيات مختلفة وتخمد حريقا اندلع داخل بناية مكونة من 7 طوابق متخذة حسينية في كربلاء المقدسة..
============
نجحت فرق الدفاع المدني في إنقاذ سبعين زائرًا من جنسيات مختلفة، تعرض غالبهم لحالات اختناق جراء استنشاق دخان الحريق الذي نشب في الطابق الثاني من مبنى مؤلف من سبعة طوابق، والذي يُستخدم كحسينية لخدمة الزائرين في محافظة كربلاء المقدسة.
حيث انتفضت فرق الدفاع المدني باستنفار جاهزيتها والانتقال الفوري إلى موقع الحادث، حيث باشرت عمليات إنقاذ الزائرين بالتزامن مع جهود إخماد الحريق الذي نشب في الطابق الثاني المخصص كمطبخ ومطعم داخل المبنى المذكور. كما عملت فرق الدفاع المدني على تأمين نقل الحالات الحرجة إلى مستشفى الحسين عليه السلام التعليمي في المحافظة، وأنهت أعمال الإخماد والتبريد دون تسجيل أي خسائر بشرية.
نتيجةً لذلك، طلب الدفاع المدني فتح تحقيق في مركز الشرطة المسؤول عن المنطقة الجغرافية المعنية، واستدعاء خبير في الأدلة الجنائية لتحديد الأسباب التي أدت إلى اندلاع الحريق داخل بنايه الحسينية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو)
#سواليف
أعلن #الدفاع_المدني الفلسطيني في قطاع #غزة عدم قدرته على انتشال #جثامين #ضحايا قصف إسرائيل الذي استهدف شمال قطاع غزة خلال الحرب، بسبب عدم توفر المعدات و #الآليات المناسبة.
الدفاع المدني بغزة يواصل جهوده لانتشال ضحايا الحرب بمعدات بسيطة (فيديو) pic.twitter.com/MGj7lEBSUb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) February 20, 2025وقال الدفاع المدني في بيان: “بعد بحث مضنٍ وعمل شاق استمر لأكثر من 5 ساعات، ومع عدم توفر المعدات والآليات الثقيلة لم يتمكن الدفاع المدني من العثور على جثامين #شهداء #عائلة_البنا تحت أنقاض منزلهم الذي استهدفه الاحتلال الإسرائيلي في منطقة #جباليا البلد شمال قطاع غزة”.
مقالات ذات صلة انفجار حافلتين للمستوطنين بوقت متزامن في “بات يام” قرب “تل أبيب” / شاهد 2025/02/20وطالب متحدث باسم الدفاع المدني بإدخال #المعدات_الثقيلة المناسبة لرفع الأنقاض وانتشال ضحايا الحرب الإسرائيلية الذين “دفنوا” أسفل منازلهم المدمرة.
ومنذ سريان وقف إطلاق النار في 19 يناير الماضي، انتشلت طواقم الدفاع المدني والإسعاف والأهالي، مئات الجثامين خلال الحرب الإسرائيلية، بعضها كانت في الشوارع والبعض الآخر تحت أنقاض المنازل؛ لكن على مسافات قريبة من سطح الأرض.
انعدام توفر المعدات والآليات اللازمة لرفع أطنان الركام وانتشال الجثامين، يستنزف الكثير من جهود الدفاع المدني، حيث يعجز في كثير من الأحيان في الوصول إليهم.
وذكر الدفاع المدني أن طواقمه تنتشل جثامين الأهالي المتحللة، بدون ملابس، ووسائل حماية شخصية تقيهم من العدوى أو الإصابات المباشرة.
وطالب بضرورة إدخال المعدات والآليات الثقيلة ووسائل الحماية الشخصية، التي تساعد في انتشال أسرع لجثامين الضحايا من تحت ركام المنازل المدمرة، لدفنهم وإكرامهم.