القيادة تهنئ ملك المملكة المغربية بذكرى يوم الشباب المجيد لبلاده
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية، بمناسبة ذكرى يوم الشباب المجيد لبلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة المغربية الشقيق اطراد التقدم والازدهار.تهنئة ولي العهدكما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية، بمناسبة ذكرى يوم الشباب المجيد لبلاده.
أخبار متعلقة تطوير القدرات الفنية والمعرفية.. هيئة المهندسين تحدد مسؤوليات 4 درجات مهنيةعبر اتصال هاتفي.. وزير الخارجية يبحث التطورات الإقليمية مع ممثل الاتحاد الأوروبيوعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لجلالته، ولحكومة وشعب المملكة المغربية الشقيق المزيد من التقدم والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة خادم الحرمين الشريفين ولي العهد برقية تهنئة المملکة المغربیة
إقرأ أيضاً:
الجامعات المغربية تتقدم في التصنيفات الدولية لعام 2025..وجامعة محمد الخامس تتصدر
كشف الدليل العلمي “AD” لعام 2025 عن تصنيف آلاف المؤسسات الجامعية على الصعيدين الدولي والإقليمي، مع تسليط الضوء على تقدم الجامعات المغربية في مجال البحث العلمي.
حيث تم الاعتراف بـ 54 مؤسسة جامعية مغربية، كما تم تصنيف أكثر من 6288 باحثًا مغربيًا وفقًا لمعايير دقيقة تشمل الشهادات الأكاديمية والنشر العلمي.
وبحسب التقرير، تصدرت جامعة محمد الخامس بالرباط قائمة الجامعات المغربية، حيث احتلت المركز الأول على المستوى الوطني، والمركز 26 إقليميًا، والمركز 1454 عالميًا. هذا التصنيف يعكس القوة البحثية لهذه الجامعة وإسهامها الكبير في الساحة الأكاديمية الدولية.
من جهة أخرى، حققت جامعة محمد السادس التقنية نتائج متميزة، حيث احتلت المرتبة الثانية على الصعيد الوطني، والمركز 36 إقليميًا، والمركز 1912 عالميًا، مما يبرز تقدمها السريع في مجال البحث العلمي والتقني.
ويعتبر هذا التقرير شهادة على التقدم الملحوظ الذي حققته الجامعات المغربية في تعزيز مكانتها العلمية على المستوى الإقليمي والدولي، مما يفتح آفاقًا جديدة للتعاون والابتكار الأكاديمي في المستقبل.