الزعاق يعلن دخول نجم سهيل واقتراب الأمطار .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
الرياض
تحدث خبير الطقس الدكتور خالد الزعاق عن موعد دخول موسم “سهيل” الذي يعتبر دخوله نقطة تحول اقتصادية ومناخية واجتماعية.
وقال الزعاق عبر حسابه في “إكس”: “يعتبر موسم سهيل نقطة تجمع لطبقات المجتمع، فالبادية يتجمعون للتنقل والخروج لموسم الترحل، والحاضرة يتجمعون في بيوتهم بعد تفرقهم في مزارعهم”.
يعتبر “نجم سهيل” من أكثر النجوم التي اهتم بها العرب بمراقبة ورصد النجوم، وتصنيفها، وتسميتها لأنها هي بوصلتهم وساعتهم وتقويمهم، فيها يستدلون على المسالك الموصلة إلى الممالك.
وأوضح أنه يتم رصد هذا النجم بالعين المجردة من جنوب الجزيرة العربية وحتى منتصفها في 24 أغسطس/آب من كل عام، ويظهر في جازان في 7 أغسطس، وفي وسط المملكة في 24 أغسطس، وعدد أيامه 52 يوماً وينقسم نجم سهيل إلى أربعة منازل تبدأ بـ(الطرفة) ومدتها 13 يوماً، وهي آخر نجوم الصيف
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/igQyQppwF03gOxkQ.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمطار الطرفة العين المجردة نجم سهيل
إقرأ أيضاً:
تعاون ليبي-أميركي مرتقب في قطاع الطاقة خلال منتدى أغسطس بهيوستن
???? ليبيا | شركات أميركية تستعد لتعميق استثماراتها في قطاع النفط خلال منتدى هيوستن المقبل
ليبيا – سلط تقرير اقتصادي نشره موقع “إنيرجي كابتل آند باور” الجنوب أفريقي الضوء على ما وصفه بـ”إحياء قطاع المنبع النفطي في ليبيا”، مؤكدًا على الدور المنتظر للشركات الأميركية في هذا التحول.
???? مشاركة ليبية بارزة في منتدى الطاقة الأميركي بهيوستن ????????????????
وأوضح التقرير أن مدينة هيوستن الأميركية ستحتضن في أغسطس المقبل منتدى الطاقة الأميركي، بمشاركة ليبية متميزة يتصدرها وزير النفط والغاز المكلف خليفة عبد الصادق، إلى جانب كيانات وشركات ليبية ستعرض الفرص المتاحة في قطاع الطاقة أمام المؤسسات الأميركية.
???? خطط طموحة لرفع الإنتاج إلى 2 مليون برميل يوميًا ⛽
وبحسب التقرير، تعمل ليبيا على زيادة إنتاجها من النفط إلى 1.6 مليون برميل يوميًا بنهاية 2025، على أن ترتفع الكمية إلى مليوني برميل خلال العامين إلى 3 أعوام المقبلة، بدعم من تعاون دولي واستثمارات تقنية.
???? موقع استراتيجي وشراكة حيوية مع واشنطن ????
وأكد التقرير أن الموقع الجغرافي الاستراتيجي لليبيا ودورها المحوري في سوق الطاقة العالمي يجعلها شريكًا جذابًا للشركات الأميركية، التي يمكن أن تسهم في تطوير مشاريع النفط والغاز وتسييل الغاز، والبنية التحتية المرتبطة بها.
ترجمة المرصد – خاص