ترامب يؤكد دعمه الكامل للشرطة حال وصوله للبيت الأبيض
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
وقد أعلن أنه سيجعل من قضايا الجريمة والعنف جزءا من حملته الانتخابية، وسيدعم عناصر الشرطة دعما كاملا عند وصوله إلى البيت الأبيض.
تقرير: ناصر الحسيني
21/8/2024مقاطع حول هذه القصةشهداء ومصابون بغارة إسرائيلية على منزل بتل الزعتر في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 09 seconds 02:09مظاهرة أمام مقر قنصلية إسرائيل بشيكاغو تنديدا بحرب غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 26 seconds 02:26شهادات الأسرى المفرج عنهم من السجون الإسرائيليةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 00 seconds 03:00مسيّرات الكوادكابتر تتحول لأداة قتل للفلسطينيين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 24 seconds 03:24تحديات اقتصادية جمة تواجه الحكومة المؤقتة في بنغلاديشplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 12 seconds 03:12قصف إسرائيلي على مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين غرب مدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14انطلاق فعاليات المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي الأميركيplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 04 seconds 03:04من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
ما تأثير عودة ترامب للبيت الأبيض على إسرائيل؟
ذكرت القناة الـ14 الإسرائيلية، أن ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية قد تؤدي إلى دعم أمني قوي لإسرائيل وموقف حازم ضد إيران، بالإضافة إلى تعزيز علاقات إسرائيل في المنطقة، ولكن في المقابل، فإن سياسة "أمريكا أولاً" قد تزيد من العزلة الدبلوماسية، وتؤثر على علاقات إسرائيل مع حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية في أوروبا.
وأشارت القناة 14 الإسرائيلية إلى أن ولاية ترامب الأولى أسفرت عن قرارات مهمة بالنسبة لإسرائيل، مثل نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، واعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان، وانسحاب واشنطن من الاتفاق النووي مع إيران، مما عزز موقفه وعلاقته برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو.
وأضافت القناة الإسرائيلية، أنه على الرغم من تلك العلاقات الجيدة التي ترتب عليها دعماً دبلوماسياً من ترامب لنتانياهو، إلا أنه قد يعمل على العودة إلى سياسته "أمريكا أولاً"، وهذا يعني انخراطاً أقل في الشرق الأوسط، لكنه في الوقت نفسه سيدعمها، على سبيل المثال بفرض عقوبات أكثر صرامة على إيران، والتعبير عن موقف صارم ضد حركة "حماس" الفلسطينية، وتنظيم حزب الله اللبناني.
#نتانياهو: عودة ترامب "التاريخية" تعزز التحالف الإسرائيلي الأمريكيhttps://t.co/eexRdjqXwO
— 24.ae (@20fourMedia) November 6, 2024 التأثير على الحرب مع حماس وحزب اللهووفقاً للقناة، تؤدي إعادة انتخاب ترامب إلى تغيير الدعم العسكري والسياسي الذي تتلقاه إسرائيل في حربها ضد حماس بغزة وحزب الله على الحدود الشمالية، ومن المتوقع أن يواصل ترامب النهج المتشدد تجاه إيران وتشديد العقوبات، الأمر الذي قد يضع ضغوطاً إضافية على حزب الله المدعوم من إيران، ولكن من الممكن أيضاً أن يطالب إسرائيل بالتصرف بشكل أكثر استقلالية من وجهة نظر أمنية.
الموقف تجاه إيرانووصفت الـ14 الإسرائيلي الملف الإيراني بأنه أحد المجالات الحاسمة نظراً لموقف ترامب حيال طهران، والذي كان أحد أهم السمات المميزة لولايته السابقة.
وأشارت إلى أن ترامب عارض الاتفاق النووي مع إيران، ومن الممكن أن تؤدي ولايته الثانية إلى تشديد العقوبات وزيادة الضغوط الدبلوماسية عليها، ما قد يؤخر تقدمها في المشروع النووي، ولكن هناك أيضاً خطر في هذا الأمر، لأن السياسة القاسية للغاية من شأنها أن تؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار في المنطقة، وإلى ارتفاع أسعار الطاقة العالمية.
صحف أمريكية: ترامب يسطر التاريخ بعودته للبيت الأبيض https://t.co/mFrg6FN5QM
— 24.ae (@20fourMedia) November 6, 2024 علاقات إسرائيل والحزب الديمقراطيوتقول القناة إن ترامب عندما كان رئيساً، كان ودوداً بشكل كبير مع إسرائيل، لكن نهجه الصارم أدى إلى الابتعاد عن الحزب الديمقراطي وحلفاء الولايات المتحدة الأوروبيين، موضحة أن عودته إلى البيت الأبيض قد تتسبب بأن تجد إسرائيل نفسها في صراع مع الموقف الأكثر اعتدالاً لهذه الدول تجاه إيران، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية الأخرى في المنطقة، وهو أمور من شأنها أن تعقد توازن القوى في الشرق الأوسط.