الكليات المتاحة لطلاب الثانوية العامة 2024 المرحلة الثانية «علمي» جامعة أسيوط
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
بدأ طلاب الثانوية العامة في تسجيل رغباتهم للالتحاق بالكليات والمعاهد للعام الجامعي 2024-2025، ومع انطلاق المرحلة الثانية من التنسيق، يتزايد اهتمام الطلاب وأولياء الأمور بالتعرف على الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي جامعة أسيوط، حيث تتيح الجامعة العديد من الخيارات الأكاديمية المميزة للطلاب مما يمنحهم فرصا متنوعة للاختيار وفقًا لتطلعاتهم واهتماماتهم الأكاديمية.
وتتنوع هذه الكليات بين مجالات العلوم الإنسانية، والعلوم الاجتماعية، والفنون، والرياضة، إلى جانب التخصصات التطبيقية، مما يجعل جامعة أسيوط وجهة تعليمية متكاملة ومتميزة.
الكليات المتاحة في جامعة أسيوط لطلاب المرحلة الثانيةجامعة أسيوط من الجامعات الرائدة التي تقدم مجموعة متنوعة من الكليات لطلاب المرحلة الثانية من شعبة علمي، بحسب موقع التنسيق الإلكتروني، تشمل الكليات المتاحة:
كلية التمريضكلية التمريض من الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي جامعة أسيوط، وتقدم برامج تعليمية متخصصة في علوم التمريض، وتهدف إلى إعداد كوادر تمريضية مؤهلة للعمل في المستشفيات والمؤسسات الصحية.
معهد دراسات وبحوث تكنولوجيا السكريقدم هذا المعهد برامج دراسية وبحثية متخصصة في تكنولوجيا صناعة السكر، ويهدف لإعداد مهندسين وباحثين مؤهلين للعمل في مجال صناعة السكر وتحسين تقنياته بما يلبي احتياجات الصناعة الوطنية.
كلية التجارةكلية التجارة من الكليات الأساسية المتاحة لطلاب المرحلة الثانية في جامعة أسيوط، التي تقدم برامج دراسية متعددة في مجالات المحاسبة، وإدارة الأعمال، والاقتصاد، وتوفر فرصاً للطلاب للتخصص في مجالات حيوية تساهم في تلبية احتياجات سوق العمل.
كلية التربية بأنواعهاوتشمل كلية التربية تخصصات متعددة مثل شعبة التعليم الأساسي «الحلقة الابتدائية»، التي تعد الطلاب للتدريس في المدارس الابتدائية، إضافة إلى تخصصات أخرى تركز على إعداد معلمين مؤهلين للمراحل التعليمية المختلفة.
كلية الحقوقتقدم كلية الحقوق برامج دراسية متقدمة في القانون، وتعد الطلاب للعمل في مختلف المجالات القانونية مثل المحاماة، والنيابة العامة، والقضاء.
كلية التربية الرياضيةتتيح الكلية برامج متخصصة للبنين والبنات في مجال التربية الرياضية، حيث تركز على إعداد معلمين ومدربين رياضيين مؤهلين.، ويشترط للالتحاق بها اجتياز اختبارات القدرات أولا.
كلية الخدمة الاجتماعيةتهدف الكلية إلى إعداد أخصائيين اجتماعيين قادرين على العمل في مجالات الرعاية الاجتماعية، والمجتمع المدني، والتنمية الاجتماعية.
كلية الآدابوفر الكلية برامج دراسية في مجالات متعددة مثل اللغات، والتاريخ، وعلم الاجتماع، وتتيح للطلاب فرصاً للتخصص في المجالات الأدبية والإنسانية.
كلية التربية النوعيةتركز الكلية على إعداد معلمين متخصصين في مجالات التربية الفنية، والموسيقية، وتكنولوجيا التعليم، وهي تخصصات مهمة لتطوير التعليم النوعي.
كلية الفنون الجميلة «فنون»تتيح الكلية لطلاب شعبة علمي الفرصة لدراسة الفنون الجميلة، حيث يمكنهم التخصص في مجالات مثل الرسم، والنحت، والتصميم.
كلية التربية الطفولة المبكرة
تهتم الكلية بإعداد معلمات متخصصات في رعاية وتعليم الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، وهي مرحلة حاسمة في تشكيل شخصية الطفل وتنمية مهاراته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة أسيوط الكليات المتاحة للمرحلة الثانية الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي الكليات المتاحة للمرحلة الثانية 2024 علمي جامعة تنسيق المرحلة الثانية 2024 علمي علوم تنسيق المرحلة الثانية تنسيق المرحلة الثانية 2024 كلية التمريض جامعة أسيوط الکلیات المتاحة المرحلة الثانیة برامج دراسیة کلیة التربیة جامعة أسیوط فی مجالات
إقرأ أيضاً:
جامعة أسيوط تختتم فعاليات المؤتمر الدولي التاسع لكلية التربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اختتم المؤتمر الدولي التاسع لكلية التربية بجامعة أسيوط، فعالياته، تحت عنوان "دور التعليم العربي فى تحقيق أهداف التنمية المستدامة"، برعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، وتحت إشراف الدكتور حسن حويل عميد كلية التربية ورئيس المؤتمر، والدكتور محمد جابر قاسم وكيل كلية التربية لشئون التعليم والطلاب ونائب رئيس المؤتمر.
وصرح الدكتور أحمد المنشاوي؛ أنه تم اختتام فعاليات المؤتمر؛ والخروج بتوصيات، قابلة للتطبيق على أرض الواقع، أهمها: تبني المبادرات الرئاسية المصرية والعربية في بناء الانسان؛ لمواكبة الاتجاهات العالمية، وإعداد برنامج بيني؛ لتدريب الهيئة المعاونة في التخصصات الطبية؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي؛ لتجويد التعليم العربي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، الأخذ بمنحي التكامل بين العلوم المختلفة في التعليم العربي، تبني مبادرة المدارس الخضراء والصديقة للبيئة؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتطوير المناهج التعليمية العربية في ضوء أهداف التنمية المستدامة، تبني المناهج الخضراء في المدارس والجامعات العربية، وانشاء مراكز ووحدات التنمية المستدامة في المدارس والجامعات العربية؛ لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، استحداث برامج تعليمية جديدة بالجامعات العربية لاستشراف علوم المستقبل؛ لمواكبة الاحتياجات المستقبلية لسوق العمل العربي.
كما أوصى المؤتمر؛ بتبني مبادرة لربط البحث التربوي؛ لتلبية متطلبات تطوير التعليم العربي، وتطوير البحوث النفسية والتربويّة؛ لتحقيق أهداف اقتصاديات المعرفة، واعادة النظر في المناهج العربية في ضوء التفكير التكاملي والمنظومي والمستدام، تطوير الخطط البحثية في الأقسام والمؤسسات التعليمية العربية في ضوء أهداف التنمية المستدامة، تجويد الخدمات النفسية والخدمات الإرشادية في التعليم العربي، ايجاد مصادر لتمويل البحث التربوي العربي الأخضر، تطوير جدارات المعلم العربي في ضوء مهارات الذكاء الاصطناعي وأهداف التنمية المستدامة.
ونظم المؤتمر، حلقة نقاشية حول "التعليم الطبي في عصر التنمية المستدامة"، ضمن فعاليات المؤتمر، بحضور الدكتور محمود عبد العليم نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حسن حويل عميد كلية التربية، والدكتور أحمد مخلوف عميد كلية الطب جامعة بدر، والدكتورة أماني عمر وكيل كلية الطب لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة أماني محمد شريف مستشار رئيس الجامعة للتخطيط الاستراتيجي، والدكتورة هدى مخلوف وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور محمد جابر قاسم وكيل كلية التربية لشئون التعليم والطلاب، وبحضور كوكبة من وكلاء وأعضاء هيئة التدريس، من مختلف الكليات بالجامعة، ولفيف من طلاب جامعة أسيوط.
وأوضح الدكتور محمود عبد العليم، تعريف التعليم الطبي: وهو مجموعة من المعارف، والمهارات والسلوكيات؛ التي تهدف إلي تخريج طبيب؛ مؤهل إلي تقديم الخدمة الطبية، مستعرضاً محاور التعليم الطبي في عصر التنمية المستدامة، والتي تتضمن: الاستدامة البيئية، والاجتماعية، والاقتصادية، مضيفاً أن التعليم الطبي ليس أداة لتحسين الرعاية الصحية، ولكنه عنصر أساسي لتعزيز التنمية المستدامة؛ لاسهامه في تحسين الصحة العامة، وتعزيز الرفاهية الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات، كما أشار إلى؛ كيفية تخريج كوادر طبية قادرة علي تقديم رعاية صحية عالية الجودة، مع مراعاة متطلبات التنمية المستدامة، ودور الرعاية الصحية في التنمية المستدامة.
وأشار الدكتور أحمد مخلوف، إلى "تطور التعليم والتعلم من التقليدية إلى الذكاء الاصطناعي"، مستعرضًا آليات تطور التعليم الطبي من الأساليب التقليدية إلى الحديثة، وفوائد استخدام الذكاء الاصطناعي في التعليم الطبي، والتحديات والمخاوف المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في التعليم الطبي، واستراتيجيات لتحقيق التوازن بين التقليدية والذكاء الاصطناعي، وتأثير استخدام الذكاء الاصطناعي علي مستقبل التعليم الطبي، والاعتبارات الأخلاقية في التعليم الطبي، موضحًا؛ أمثلة علمية علي تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم الطبي.
ووجهت الدكتورة أماني عمر، التهنئة إلى كلية التربية، ومجهودات كافة القائمين علي العمل، ومساهمتهم المتميزة؛ فى تنظيم هذا المؤتمر، متمنيةً لكافة المشاركين الخروج بمعلومات مثمرة، موضحةً أهمية اللقاء في إعداد طبيب المستقبل حسب المعايير الأكاديمية العالمية، وتزويده بالمهارات الإكلينيكية والأخلاقية والبحثية، بالاضافة إلى الاهتمام بالجانب النفسي؛ وذلك لتحقيق التنمية المستدامة لرؤية مصر 2030، وتلبية متطلبات سوق العمل، لتقديم أفضل خدمة طبية للمرضى.
وعقب الدكتور حسن حويل، إلي أن كلية التربية تتضمن برامج بينية، بين كلية التربية وكلية الآداب، وكلية العلوم، موضحاً أهمية التخصصات البينية المتداخلة، بإعتبارها اتجاه الجامعات في الفترة المقبلة، مثمناً دور المؤتمر في الحلقات النقاشية التي يتضمنها في تناول الاتجاهات المختلفة في التعليم، ومن بينها التعليم الطبي، وذلك من خلال (٩) جلسات علمية، تتضمن (٤٦)بحثاً.
وأوضحت الدكتورة أماني شريف، فوائد التعليم للتنمية المستدامة، والذي يكمن في عدة محاور أساسية منها: تمكين الأفراد؛ حيث يمنح التعليم الأفراد المعرفة والمهارات الضرورية؛ لتحقيق تنمية شخصية واحترافية، كما يمكنهم من اكتساب المعرفة، مشيرةً إلى أن التعليم يلعب دوراً في تعزيز التطور الاقتصادي وحماية البيئة، كما يقوم التعليم من خلال تضمين أهداف التنمية المستدامة في المناهج الدراسية؛ الي إكساب للطلاب دور محوري لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وقدّمت الدكتورة هدى مخلوف، الشكر لكلية التربية، وحرصها للعام الثاني علي التوالي؛ على التعاون مع كلية الطب، موضحةً أهمية التنسيق مع الكليات وكافة التخصصات؛ من خلال عقد ورش العمل والندوات التوعوية، ودورات للتنمية البشرية، للأطباء، لتنمية مهارات التواصل لدى الطبيب، و التوعية بالذكاء الاصطناعي، و أهميته فى مجال الصحة، فضلاً عن عمل تخصصات بينية بين كلية الطب والكليات الأخرى.