أوروجواي تراهن على «The Door Is There» في سباق أوسكار 2025
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
انضمت أوروجواي إلى قائمة الدول التي رشحت أفلامها للتنافس على جائزة أوسكار في فئة أفضل فيلم دولي، في النسخة الـ97 من حفل توزيع الجوائز الشهير المقام في مارس 2025، ووقع اختيارها على الفيلم الوثائقي «The Door Is There» من إخراج خوان بونس دي ليون وفاكوندو بونس دي ليون.
وتدور أحداث الفيلم الذي تمّ اختياره لتمثيل الأوروجواي في التنافس على أوسكار أفضل فيلم دولي حول صداقة تنشأ بين رجلين طبيب إسباني ومريض من الأوروجواي مصاب بمرض التصلب الجانبي الضموري، والذي يرغب في إنهاء حياته بالموت الرحيم، وعلى مدار 80 دقيقة تقريبًا، يشهد المشاهد ولادة تلك الصداقة التي تتعزز وتتوثق بينهما.
وحتى الآن وصلت قائمة الأفلام المرشحة لـ أفضل فيلم دولي في جائزة أوسكار إلى 5 أفلام، بدأت بفيلم «The Devil's Bath» الذي اختارته النمسا لتمثيلها، وتتسع القائمة لتشمل أيضا «Kneecap» من أيرلندا، «Old Fox» من تايوان، بالإضافة إلى فيلم الرسوم المتحركة «Flow» من لاتيفيا، بجانب «The Door Is There» من الأوروجواي، ومن المقرر أن تواصل الدول ترشيح أفلامها للجائزة حتى موعد غلق باب استقبال الأفلام في 2 أكتوبر المقبل.
وحددت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة المنظمة لجوائز أوسكار، يوم 17 ديسمبر المقبل للإعلان عن القائمة المختصرة للأفلام المتنافسة في فئة أفضل فيلم دولي، والتي تضم 15 فيلما، أما في 17 يناير 2025 ستم الكشف عن الأفلام الـ 5 المتنافسة النهائية على الجائزة، والتي من المقرر الإعلان عن الفيلم الفائز بها في حفل توزيع الجزوائز المقام في 2 مارس 2025.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوسكار أوسكار أفضل فيلم دولي أوسكار 2025 حفل توزيع جوائز أوسكار جوائز أوسكار أفضل فیلم دولی
إقرأ أيضاً:
160 مشاركًا في سباق ماراثون وادي فدى
ضنك - شارك 160 فردًا في سباق وادي فدى بولاية ضنك، الذي نظمه فرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة الظاهرة عبر لجنة السياحة، وذلك لمسافة 8 كيلومترات، حيث عبر المشاركون بالمواقع السياحية والمعالم الأثرية كالحصون والأبراج والحارات القديمة والبساتين الخضراء التي تقع على جانبي الشارع العام، والمياه الغيلية الموجودة بوادي فدى، وذلك لتعريف المشاركين بمكتسبات الولاية والمناظر الخلابة، وهي فرصة للمتسابقين لاكتشاف كنوز طبيعية رائعة في ولاية ضنك الغنية بالإرث التاريخي الضارب منذ القدم، إلى جانب المناظر الطبيعية وجمالها، قبل أن ينتهي الماراثون أمام مجلس الظويهرية العام.
وتوج بالمركز الأول مازن بن جمعه العلوي، بينما حل ثانيًا صالح بن علي السعيدي، وجاء ثالثًا المختار بن سليمان الهنائي، وقام راعي المناسبة الشيخ هلال بن حمود المعمري بتتويج الفائزين الأوائل، وجاء تنظيم الماراثون في سياق تعزيز ثقافة الرياضة والنشاط البدني لدى أفراد المجتمع، إلى جانب التعريف بمكونات البلدة السياحية والطبيعية.