الأسبوع:
2025-03-19@14:42:44 GMT

الطب من 79%.. تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

الطب من 79%.. تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة

حددت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الجامعات الخاصة التي حصلت على الاعتماد من المجلس الأعلى للجامعات، والتي يمكن لطلاب الثانوية العامة والأزهرية الالتحاق بها، وذلك بهدف ضمان جودة التعليم العالي في القطاع الخاص، لذا ترتفع معدلات البحث عن تنسيق هذه الجامعات الخاصة 2024-2025.

تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة

أعلن المجلس الأعلى للجامعات الحكومية والخاصة والأهلية، عن تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 للحد الأدنى للقبول في الكليات للعام الدراسي الجديد وجاءت على النحو التالي:

تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة

يأتي تنسيق كلية الطب البشرى بالجامعات الخاصة 79%.

وتنسيق كلية طب الأسنان بالجامعات الخاصة يسجل 77%.

تنسيق كلية العلاج الطبيعى فى الجامعات الخاصة 75%.

تنسيق كلية الصيدلة بالجامعات الخاصة 71%.

تنسيق كلية الطب البيطرى بالجامعات الخاصة 67%.

تنسيق كلية الهندسة بالجامعات الخاصة 68%.

تنسيق كلية علوم الحاسب بالجامعات الخاصة 60%.

تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة كليات تقبل من 53% بالجامعات الخاصة 2024-2025

أعلن المجلس الأعلى للجامعات عن تحديد نسبة 53% كحد أدنى للقبول في معظم برامج البكالوريوس بالجامعات الخاصة للعام الجامعي 2024-2025، مع وجود استثناء لبعض الجامعات مثل جامعة 6 أكتوبر وجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، حيث حددت نسبة 55% كحد أدنى للقبول في برامجها، وهي:

التكنولوجية الحيوية

تكنولوجيا العلوم الصحية

العلوم الأساسية

التمريض

الآثار

الحقوق والقانون

الفنون التطبيقية

التربية والعلوم الاجتماعية

السياحة والفنادق

اللغات والترجمة

الإعلام

الاقتصاد والإدارة

العلوم السينمائية

السويدى التكنولوجية

تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة الجامعات الخاصة المعتمدة 2024-2025

تأتي الجامعات الخاصة المعتمدة من المجلس الأعلى للجامعات للعام الدراسي 2024-2025، كما يلي:

جامعة 6 أكتوبر.

جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب.

جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

جامعة مصر الدولية.

الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات.

الجامعة المصرية الروسية.

جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بجمصة.

جامعة هليوبوليس.

جامعة سيناء.

جامعة فاروس بالإسكندرية.

جامعة مايو.

جامعة الريادة للعلوم والتكنولوجيا بمدينة السادات.

جامعة الابتكار.

جامعة ميريت.

جامعة سفنكس.

جامعة السلام.

جامعة بدر بأسيوط.

تنسيق الجامعات الخاصة 2024-2025 المعتمدة

جامعة المدينة بالقاهرة.

جامعة السويدي للتكنولوجيا.

جامعة رشيد.

جامعة النهضة ببنى سويف.

الجامعة الألمانية بالقاهرة.

جامعة الأهرام الكندية.

الجامعة البريطانية في مصر.

جامعة المستقبل.

جامعة الجيزة الجديدة.

جامعة دراية بالمنيا.

جامعة بدر.

جامعة حورس.

جامعة المصرية الصينية.

جامعة الصالحية الجديدة.

جامعة الحياة.

اقرأ أيضاًالعلوم من 84.2%.. مؤشرات تنسيق المرحلة الثانية 2024

الإدارات التعليمية تعلن حاجتها لمعلمين بالحصة استعدادا للعام الدراسي الجديد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الجامعات الأهلية الجامعات الخاصة في مصر الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات الخاصة الجامعات الاهلية مصروفات الجامعات الاهلية تنسيق الجامعات الأهلية الجامعات الاهلية في مصر تنسيق الجامعات الاهلية مصاريف الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية تنسيق الجامعات 2024 المجلس الأعلى للجامعات للعلوم والتکنولوجیا بالجامعات الخاصة تنسیق کلیة

إقرأ أيضاً:

ترحيل محمود خليل.. هكذا تهدد إدارة ترامب الحريات الأكاديمية

لم يكن ملف التعليم العالي الأميركي يومًا في دائرة الضوء كما حدث الأسبوع الماضي، حينما تصدرت أخبار الجامعات عناوين الصحف والقنوات الإخبارية، في تحول درامي غير مألوف.

فقد فجّرت تحقيقات موسعة، أطلقتها وكالات فدرالية بناء على أمر تنفيذي أصدره الرئيس الأميركي دونالد ترامب مطلع العام بشأن "تدابير إضافية لمكافحة معاداة السامية"، موجة من الجدل والاحتجاجات التي زعزعت أروقة الجامعات الأميركية الكبرى.

اتهمت التحقيقات الجامعات بالتسامح مع خطاب الكراهية وتهيئة بيئات غير مرحبة بالطلاب اليهود، لكن التصعيد تجاوز مجرد الاتهامات ليصل إلى اعتقالات شملت طلابًا شاركوا في احتجاجات تضامنية مع القضية الفلسطينية.

ومن بين هؤلاء برز اسم محمود خليل، خريج الدراسات العليا من جامعة كولومبيا، الذي وجد نفسه فجأة في قبضة السلطات الفدرالية، وسط تهديد مباشر بترحيله خارج الولايات المتحدة بعد إلغاء بطاقته الخضراء، مما أشعل عاصفة من التساؤلات والانتقادات حول حرية التعبير ومستقبل النشاط الطلابي في الجامعات الأميركية.

تساؤلات قانونية وأخلاقية

"لقد اعتقل، ولا أعلم ماذا أفعل"، بهذه الكلمات التي امتزجت بالقلق والذهول خاطبت زوجة خليل محاميته، بينما كانت توثق لحظة احتجاز زوجها في مشهد سرعان ما أثار ضجة واسعة.

إعلان

ويظهر الفيديو، الذي نشره لاحقا الاتحاد الأميركي للحريات المدنية، عناصر من إدارة الهجرة والجمارك يرتدون ملابس مدنية وهم يلقون القبض على خليل بتقييده بالأصفاد داخل أحد مباني جامعة كولومبيا، بينما يخاطبه أحدهم بحسم مطالبا إياه بعدم المقاومة، في حين كانت زوجته الحامل بطفلهما الأول تؤكد باضطراب أن زوجها لم يبادر بأي مقاومة تُذكر.

لم يكن خليل مجرد طالب سابق في جامعة كولومبيا، بل كان ناشطا بارزا في الحراك المؤيد لفلسطين داخلها، وهو ما جعل اعتقاله في 8 مارس/آذار يشعل احتجاجات في مدن أميركية عدة، في ظل تساؤلات قانونية وأخلاقية عن دوافع هذا الإجراء.

وتبين لاحقا أن خليل، المقيم الدائم في الولايات المتحدة، اعتُقل استنادا إلى بند في القانون الفدرالي يمنح وزير الخارجية الأميركي صلاحية ترحيل أي شخص يُعتبر وجوده في البلاد "ذا عواقب وخيمة محتملة على السياسة الخارجية للولايات المتحدة".

أثارت هذا الحجة انتقادات واسعة وسط المدافعين عن حقوق الإنسان الذين اعتبروها انتهاكا للتعديل الأول من الدستور الأميركي الذي يكفل حرية التعبير.

جاء هذا الاعتقال في سياق سياسة صارمة تبنتها إدارة ترامب التي توعدت بترحيل الناشطين المتورطين في احتجاجات داخل الجامعات الأميركية عقب 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

ودافع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن القرار، معتبرا أن إلغاء البطاقة الخضراء لخليل لم يكن سوى جزء من إجراءات روتينية تتخذها الإدارة بشكل يومي.

وفي حديثه لشبكة سي بي إس، قال روبيو "لو أخبرتنا عند التقدم للحصول على تأشيرة بأنك قادم إلى الولايات المتحدة للمشاركة في فعاليات مؤيدة لحماس، فهذا يتعارض مع مصالحنا السياسية الخارجية، ولم نكن لنمنحك التأشيرة أبدا".

لكن حين طُرح عليه سؤال مباشر حول وجود أي دليل يربطه بالإرهاب، أجاب "هؤلاء يستولون على مبانٍ بأكملها، يخربون الجامعات، ويغلقونها".

إعلان

وأضاف أن الولايات المتحدة ما كان ينبغي لها أن تسمح بدخوله منذ البداية، وكشف روبيو أن بلاده بصدد إلغاء مزيد من التأشيرات خلال الأيام المقبلة.

في المقابل، طالب عضو مجلس شيوخ ولاية نيويورك زيلنور ميري بإطلاق سراح خليل، واعتبر أن الإجراء يتجاوز "خطا جديدا نحو الاستبداد" ويخالف القيم الأميركية، وأنه ليس من حق إدارة الهجرة والجمارك احتجاز حامل بطاقة خضراء ما لم يُتهم بأي جريمة.

ماذا يقول محامو خليل؟

يؤكد الفريق القانوني لمحمود خليل أن غياب أي دليل يربطه بأنشطة إجرامية يجعل اعتقاله تجاوزا صارخا على حرية التعبير، ويزرع الخوف في نفوس الطلاب والناشطين بأن أي رأي سياسي مخالف قد يكلفهم حريتهم.

وترى إيمي جرير، المحامية ضمن الفريق القانوني لخليل، أن الاعتقال "تصعيد خطير" في حملة ترامب المستمرة لقمع حرية التعبير، خاصة في أوساط الطلاب الذين يطالبون بمحاسبة الولايات المتحدة على دورها في "تسهيل الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية المحتلة".

وبدورها، تؤكد المديرة التنفيذية لاتحاد الحريات المدنية في نيويورك دونا ليبرمان أن استمرار احتجازه ليس إلا انتهاكا صارخا للحقوق الدستورية، وتقول إن "الأفكار ليست جريمة، والمعارضة السياسية لا ينبغي أن تكون ذريعة للترحيل".

وبينما يسابق فريقه القانوني الزمن لإطلاق سراحه بكفالة حتى يتمكن من حضور ولادة طفله الأول، نُقل خليل يوم الأحد من سجن تابع لهيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية في نيوجيرسي إلى سجن في ولاية لويزيانا بعد أن أوقف قاضٍ فدرالي ترحيله مؤقتا.

وحصلت عريضة إلكترونية تطالب بـ"الإفراج الفوري" عنه على أكثر من 3 ملايين و60 ألف توقيع منذ أن أطلقتها مجموعة الدفاع عن قضايا الترحيل يوم الأحد.

يرى بريت ماكس كوفمان، المحامي البارز في اتحاد الحريات المدنية الأميركية، أن هذا الاعتقال لم يكن إلا محاولة لجعل خليل "عبرة"، وحذر من خطورة أن تتحول الولايات المتحدة إلى بلد يسجن الأفراد بسبب مواقفهم السياسية.

إعلان

وأضاف "بغض النظر عن رأيك في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، يجب أن نشعر جميعا بالرعب من حكومة تعتقل المقيمين فقط بسبب آرائهم".

وفي مواجهة هذا التصعيد، رفعت اللجنة الأميركية العربية لمناهضة التمييز دعوى قضائية تطعن في دستورية قرارات إدارة ترامب التي تستهدف ترحيل الطلاب الدوليين والأكاديميين بسبب تعبيرهم عن دعمهم للفلسطينيين.

وتسعى اللجنة للحصول على أمر قضائي عاجل يوقف تنفيذ مرسومين رئاسيين وقعهما ترامب مطلع ولايته الثانية، يمثلان خطرا داهما على حرية التعبير داخل الجامعات الأميركية بحسب قانونيين.

عريضة إلكترونية تطالب بالإفراج الفوري عن خليل حصلت على أكثر من 3 ملايين توقيع منذ أن أطلقتها مجموعة الدفاع (الأناضول) جامعة كولومبيا تدفع الثمن

وجدت جامعة كولومبيا نفسها في مقدمة المؤسسات التعليمية التي تتعرض لتدقيق مكثف، بعد أن قررت الإدارة الأميركية في 7 مارس/آذار إلغاء 400 مليون دولار من المنح والعقود الفدرالية، متذرعة بما وصفته "بتقاعس الجامعة المستمر عن مواجهة المضايقات التي يتعرض لها الطلاب اليهود".

وأوضحت ليندا ماكماهون، وزيرة التربية والتعليم، أن على الجامعات الالتزام بقوانين مكافحة التمييز الفدرالية إذا أرادت تلقي تمويل فدرالي، لكن جامعة كولومبيا "تخلّت عن هذا الالتزام تجاه الطلاب اليهود الذين يدرسون في حرمها الجامعي".

وكشفت صحيفة وول ستريت جورنال عن رسالة رسمية بعثتها إدارة ترامب إلى الجامعة، تُحدد مجموعة من "الإجراءات التصحيحية" التي يجب على الجامعة تنفيذها قبل إعادة النظر في قرار استعادة التمويل.

ومن بين هذه الإجراءات، تبني تعريف رسمي لمعاداة السامية، وإخضاع أقسام دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا لإشراف أكاديمي صارم لمدة لا تقل عن 5 سنوات، إضافة إلى تنفيذ عقوبات تأديبية في حق الطلاب الذين شاركوا في احتجاجات "مخيمات التضامن مع غزة".

إعلان

واستجابةً لهذه الضغوط، أصدرت الهيئة القضائية للجامعة عقوبات تأديبية صارمة بحق الطلاب المشاركين في الاحتجاجات، تباينت بين الإيقاف عن الدراسة، وسحب الشهادات مؤقتا، والطرد النهائي.

كذلك أعلنت الرئيسة المؤقتة للجامعة، كاترينا آرمسترونغ، عن تعاونهم مع الجهات الفدرالية، مؤكدة استجابة الجامعة "لمخاوف الحكومة المشروعة"، وذلك ما اعتبره مراقبون خطوة استباقية لتهدئة الحكومة الفدرالية واستعادة التمويل المعلق.

وذكرت نيويورك تايمز أن مسؤولين في جامعة كولومبيا حذروا الطلاب غير الأميركيين من التعبير عن آرائهم علنا بشأن غزة وأوكرانيا أو الاحتجاج على اعتقال الناشط خليل في مواقع التواصل الاجتماعي، خوفا من التعرض لعواقب قانونية صارمة من ضمنها الترحيل قبل تخرجهم من الجامعة.

الحياد المؤسسي

في ظل تصاعد الضغوط السياسية على الجامعات الأميركية خلال إدارة ترامب، وجدت المؤسسات الأكاديمية نفسها أمام معادلة صعبة بين التمسك بحرية التعبير والانخراط في القضايا السياسية، وبين الحفاظ على استقلالها وتجنب أي تداعيات محتملة، وهو ما دفع العديد من الجامعات إلى تبني نهج "الحياد المؤسسي" بحجة الفصل بين رسالتها الأكاديمية والسجالات السياسية.

وبرر مؤيدو هذه السياسة أنها لا تعني بالضرورة الانصياع للضغوط أو الصمت أمام القضايا الكبرى، بل حماية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين قد يجدون أنفسهم عرضة لإجراءات تأديبية بسبب آرائهم أو أنشطتهم.

كما يرى البعض أن هذا الحياد ضروري للحفاظ على الجامعات بعيدا عن محاولات الاستقطاب السياسي التي قد تؤثر على مناخ التعليم.

في المقابل، يعتبر المنتقدون أن هذا التوجه ليس سوى استجابة للضغوط المتزايدة، خاصة في القضايا المتعلقة بمعاداة السامية وسياسات التنوع والمساواة والشمول، إذ باتت الجامعات تفضل النأي بنفسها عن أي موقف قد يعرضها للمساءلة.

إعلان

وأظهر تقرير حديث صادر عن أكاديمية "هيتيرودوكس" في مارس/آذار الجاري أن الحرب على قطاع غزة كانت من العوامل الرئيسية التي دفعت الجامعات الأميركية إلى تبنّي الحياد المؤسسي بشكل متزايد.

وبينما لم يكن هناك سوى 8 جامعات تتبنى هذا النهج قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ارتفع العدد إلى 144 جامعة بحلول نهاية عام 2024، في دلالة على تصاعد هذا التوجه داخل الأوساط الأكاديمية.

مقالات مشابهة

  • ترحيل محمود خليل.. هكذا تهدد إدارة ترامب الحريات الأكاديمية
  • وزير العمل يلتقي رئيس جامعة ساكسوني مصر للعلوم التطبيقية لبحث سبل التعاون
  • فشل الجامعات المغربية في التصنيفات العربية
  • كلية طب طنطا تحصل على اعتماد لجنة أخلاقيات البحث العلمي من المجلس الأعلى للبحوث الإكلينيكية
  • تحديث دليل مراكز التميز والمعامل المعتمدة والمركزية بجامعة الإسكندرية
  • جامعة القاهرة تحتل المركز 249 عالميًا فى تصنيف الأداء الاكاديمى (URAP)
  • دمياط ضمن قائمة أفضل الجامعات المصرية في تصنيف مؤشر نيتشر
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يترأس لجنة اختيار عميد كلية الصيدلة
  • جامعة القاهرة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف URAP لعام 2025
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يترأس لجنة اختيار عميد كلية الصيدلة بالجامعة