أبرزهم صلاح.. 5 نجوم خارج تشكيل الموسم “المثالي” في البريميرليغ
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت رابطة اللاعبين المحترفين أمس الثلاثاء عن التشكيل المثالي لموسم 2023-2024 في #الدوري_الإنجليزي الممتاز.
وجاء الإعلان بعد انتهاء الجولة الأولى من #البريميرليغ بموسم 2024-2025، والتي شهدت فوز أغلب الفرق الكبرى.
وشهدت التشكيلة 5 أسماء من أرسنال، الذي حل وصيفا لمانشستر سيتي “بطل البريميرليغ” في نهاية الموسم الماضي.
هذا الخماسي متمثل في ديفيد رايا، ويليام ساليبا، غابرييل ماغالهايس، ديكلان رايس ومارتن أوديغارد.
إلى جانب رباعي المانشستر سيتي، كايل ووكر، رودري، إيرلينغ هالاند وفيل فودين.
كما ضمت التشكيلة أيضا فيرجيل فان دايك من #ليفربول وأولي واتكينز مهاجم أستون فيلا.
تشكيل الدروي الإنجليزي المثالي لموسم 2023-2024:
حراسة المرمى: ديفيد رايا الدفاع: ووكر – ساليبا – فان دايك – غابرييل الوسط: رايس – رودري – أوديغارد الهجوم: فودين – هالاند – واتكينزأبرز المستبعدين من تشكيل البريميرليغ المثالي لموسم 2023-2024:
فيما غاب عن التشكيلة المثالية للموسم الماضي كول بالمر، نجم تشيلسي، رغم تتويجه من نفس الرابطة بجائزة أفضل لاعب شاب.
إلى جانب كاي هافيرتز، الذي تألق في موسمه الأول مع أرسنال، وسجل له أهدافا حاسمة، خاصة في الدور الثاني، وكذلك زميله بوكايو ساكا، الذي حقق أفضل سجل تهديفي له في الموسم المنصرم.
كما شهدت التشكيلة غياب المصري #محمد_صلاح، مهاجم ليفربول، رغم تسجيله 18 هدفا على مدار الموسم.
ورغم تألق عدة لاعبين من توتنهام هوتسبير، مثل هيونغ مين سون وبيدرو بورو، إلا أن التشكيلة لم تضم أي لاعب من الفريق اللندني.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الدوري الإنجليزي البريميرليغ ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
“ملوك اللحوم” يلتهمون الدعم والفلاح البسيط خارج اهتمامات البواري
زنقة 20 ا الرباط
في مشهد يتكرر كل موسم، تعود وزارة الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات هذه المرة مع الوزير أحمد البواري لتفتح أبواب الاستيراد على مصراعيها، موجّهة الدعم العمومي نحو كبار المستوردين، فيما يظل الفلاح المغربي يتخبط في صراعه اليومي مع الغلاء وغياب التأطير.
وتحت ذريعة “ضمان وفرة اللحوم واستقرار الأسعار”، يتم إعفاء المستوردين من الرسوم الجمركية والضريبة على القيمة المضافة، وهو ما يُعدّ،وفق العديد من المتابعين، شكلا من أشكال الريع المقنن، تستفيد منه قلة قليلة باب تُعرف داخل القطاع بـ”ملوك اللحوم الحمراء” بدل “الفراقشية الكبار”.
ويعتبر متتبعون للشأن الفلاحي أن هذه الامتيازات المالية (500 درهم عن كل رأس غنم)، التي تُقدَّم على طبق من ذهب، لا تعني سوى شيء واحد ضخ أموال المغاربة في جيوب لوبيات الاستيراد، ودعم اقتصادات أجنبية، على رؤوس الأصابع.
المفارقة الصادمة أن هذه السياسات تُسوّق على أنها حلول ظرفية، في حين أنها تُقصي آلاف الفلاحين الصغار من السوق الوطنية، وتدفع بهم إلى حافة الإفلاس، بسبب غياب الدعم المباشر، وارتفاع كلفة الأعلاف، وتدهور أسعار البيع.
إن منطق “الاستيراد أولاً” لا يخدم بحسب مهتمين ، الأمن الغذائي للمملكة، بقدر ما يخدم مصالح فئة محظوظة تراكم الأرباح وتستقوي بالدعم العمومي، بينما يعيش الفلاح المغربي في هامش الخريطة.