عبدالله بن زنان: استقالة المهيدب لا تعد مفاجأة والفريق يحتاج محور وجناح .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي، عبدالله بن زنان، على استقالة إبراهيم المهيدب من رئاسة نادي النصر.
وقال “بن زنان” خلال ظهوره في برنامج “صدى الملاعب”: “استقالة المهيدب لا تعد مفاجأة بعد تلويحه بها وحاول أن يصلح الأمور ولكن الشركة الربحية كانت عنيدة، ومستحيل أن يكون رئيس بدون صلاحيات”.
وأضاف قائلا “حكاية انتقال ساديو ماني والعمري للاتحاد هذه فوضى فنية ساديو ماني مؤدي في مركزه وبديله عبدالرحمن غريب لايبتعد عنه فنيًا، فالتالي الخروج للبحث عن بديل لساديو ماني انت قاعد تخبص، حاجة الفريق معروفة في المحور والجناح الأيمن وإذا فيه وفر يكون مدافع”.
يذكر أن إبراهيم المهيدب رئيس مجلس إدارة نادي النصر أعلن استقالته من منصبه مساء الثلاثاء، بشكل رسمي مما زاد الوضع داخل البيت النصراوي اشتعالاً.
وتأتي استقالة إبراهيم المهيدب من منصبه بعد أيام من خسارة الفريق لنهائي كأس السوبر هذا الموسم، من أمام منافسه الهلال برباعية مقابل هدف.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/PQ5rJOiVqvmzzsDu.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم المهيدب النصر عبدالله بن زنان
إقرأ أيضاً:
سورتا الإسراء والكهف .. حين يكون القرآن دليلا للثبات في وجه الفتن| فيديو
تحدث الدكتور إبراهيم النواوي، أحد علماء وزارة الأوقاف، عن معاني ودلالات الجزء الخامس عشر من القرآن الكريم، مشيرًا إلى ارتباطه بسورتي الإسراء والكهف.
وأوضح إبراهيم النواوي خلال تقديمه برنامج "وبشر المؤمنين" على قناة صدى البلد، أن بعض السور تمنح القارئ إحساسًا بالقرب والسكينة، ومنها هاتان السورتان اللتان تحملان في طياتهما الكثير من الدروس والعبر.
وأشار النواوي إلى أن سورة الإسراء افتتحت بالتسبيح وخُتمت بالحمد، مما يعكس أهمية الذكر في حياة الإنسان، موضحًا أن رحلة الإسراء والمعراج جاءت كتأكيد لقدرة الله على تحويل المحن إلى منح، والهموم إلى فرج وسعادة.
وتطرق إبراهيم النواوي إلى قصة سيدنا يونس، مبينًا كيف أن الذكر كان سببًا في نجاته من بطن الحوت، حيث ظل يردد "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"، حتى استجاب الله لدعائه. وأكد أن الذكر له تأثير قوي على حياة الإنسان، داعيًا إلى جعله جزءًا أساسيًا من الحياة اليومية.
كما تحدث عن أهمية البر بالوالدين، موضحًا أن هذه المسألة ليست حسمًا بين البشر، وإنما يحكمها الله وحده، وأنه على الأبناء بر والديهم في كل الأحوال، بغض النظر عن تصرفاتهم.
وفيما يتعلق بسورة الكهف، أشار النواوي إلى أنها بدأت بالحمد، مما يؤكد مرة أخرى على قيمة الذكر، موضحًا أن الذكر ليس مجرد ترديد باللسان، بل يشمل الأفعال الصالحة والعمل الصادق، كما أن القرآن الكريم هو السبيل لاستقامة حياة الإنسان، وأن تلاوته والاستماع إليه من الأمور التي تلين القلوب وتعيد إليها الطمأنينة.
واستعرض النواوي قصة أصحاب الكهف الذين لجأوا إلى كهفهم فرارًا بدينهم من طغيان ملك ظالم، موضحًا أن الله حفظهم بمعجزة إلهية، حيث مكثوا في سباتهم ثلاثمائة وتسع سنوات دون أن يصيبهم أذى.