خاص

قام مقيم بلجيكي في المملكة بتشجيع الزوار والسياح على استكشاف ثقافة الضيافة السعودية ، قائلاً: “إذا رأيت الباب مفتوح، فأدخل وستجد القهوة وكبسة حاشي جاهزة.”

وأعرب المقيم البلجيكي خلال مقطع انتشر بكثافة عن إعجابه بالتقاليد الثقافية والضيافة التي تميز المملكة عن غيرها من الدول.

وأشار البلجيكي إلى إن القهوة السعودية وكبسة الحاشي هما رمزان للضيافة متمنيا أن يشعر الجميع بحرية الدخول والاستمتاع بكرم الضيافة السعودية.

وانتشر المقطع على نطاق واسع حيث أثارت ردود فعل إيجابية من المستخدمين الذين أبدوا إعجابهم بتجربة الضيافة وأهمية الثقافة السعودية في تعزيز العلاقات الإنسانية.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ML7fRrkNih2qbwlt.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: كرم الضيافة مقيم بلجيكي

إقرأ أيضاً:

روضة الحاج: ورأيتُ وجهك في (سعودٍ) ضاحكاً أقسمتُ بالله العظيم لقد رأيتْ!

كتبت شاعرة السودان الأولى “روضة الحاج”:أيها الشاعر الإنسانحضرت إلى الكويت… ولم أجدك!وخشيتُ ثم خشيتُ أن آتي الكويتْفيقالُ لي (عبد العزيز) الآن مَيِتْ !لكن وجدتُكً حاضراً متجلّياًفي كل ناحيةٍ وزاويةٍ وبيتْفي أوجهِ الشعراءِ في الكتبِ العتيقةِمن ترى قد قال إنك قد مضيتْ؟في الناسِ في ضحكاتِهم قد لحتَفي كل الشوارعِ كنت في كل الكويتْورأيتُ وجهك في (سعودٍ) ضاحكاًأقسمتُ بالله العظيم لقد رأيتْ!نزلت إلى الكويت والعم عبد العزيز(كما كان يحب أن نناديه) ليس بها!فقد تشرفت بحضور الدورة التاسعة عشرة لمؤسسة عبد العزيز سعود البابطين الثقافية والتي عقدت بالكويت في الفترة من 15-17 ديسمبر وسط حضور أدبي ثقافي رفيع من أنحاء العالم العربي كافة وتحت الرعاية السامية لأمير الكويت وبتشريف وزير الإعلام والثقافة والشباب.وتعد هذه الدورة هي الأولى التي تعقد بعد رحيل مؤسس المؤسسة الشاعر والأديب ورجل الأعمال الراحل عبد العزيز سعود البابطينالواقع أن تداخل المشاعر كان عنوان هذه الدورة، كيف لا والرجل الذي ظل يستقبل ضيوف المؤسسة بابتسامته الرحيبة على مدى سنوات ويتابع أمسيات كل الدورات والجلسات النقدية ويحفظ جميع الأوجه والأسماء ويملأ قاعات مكتبته العامة (مكتبة البابطين العامة) بالحيوية والمثاقفة واللطف والكرم قد غاب لأول مرة !لكن ثمة سعادة ما تأبى إلا أن تتسلل إلى القلوب الحزينة؛ فها هي الصروح التي أقامها تشمخ وها هي الصلات التي مدها تتصل وها هي العطاءات التي بذلها تثمر وها هي الغمامات التي زرعها على أفق المعرفة والشعر والأدب والحوار الحضاري تهطل بسخاء فتنبت من كل زوج بهيج!نعم رحل عبد العزيز سعود البابطين إلى جوار كريم نسأله أن يحسن وفادته ولكنه ترك أمانته حية في كل أرجاء العالم صروحاً وقاعات ودورات ومنازل للطلاب ومنحاً دراسية وأعمال بر وخير لا نعلمهاوترك أمانة مكتبته ومؤسسته في يد ابنه الأكبر (سعود) الذي لم يحمل عن أبيه ملامحه فقط وإنما حمل أيضاً الكثير من صفاته النبيلة.إن الرسالة العظيمة التي خرجت بها من ديوانية البابطين والدمع يمشي إلى جوار الأمل في كل خطوة أن العطاء الثقافي نهر دفاق يمكن أن تقوم على ضفافه حيوات ومدائن وأن الإيمان بقيمة الأدب ومقام الشغر يمكن أن يورث هذا الخلود الذي عايشته ورأيته على مدى أيام الملتقى الشعري الحافل.رحم الله أبا سعود وأنزله منزلاً يرضاه وأعان أبناءه وفي مقدمتهم الأخ سعود للنهوض بالعبء الكبير الذي تركه لهم وأن يجعل كل ما قدمه ذخراً له في الدنيا والآخرةوداعاً أيها الشاعر والإنسان العم عبد العزيز البابطين.السمراء روضة الحاج رصد وتحرير – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مستوطنون صهاينة يحتفلون بـ”عيد الحانوكاه” العبري في العاصمة السعودية الرياض (فيديو)
  • السعودية تحتفل بفوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034 بتجارب استثنائية على متن رحلاتها «فيديو»
  • لولو للتجزئة تعزز حضورها في المملكة العربية السعودية من خلال افتتاح فرعين جديدين
  • مرور محافظة جدة يقبض على مقيم لترويجه مادة الحشيش المخدر
  • روضة الحاج: ورأيتُ وجهك في (سعودٍ) ضاحكاً أقسمتُ بالله العظيم لقد رأيتْ!
  • رشوان توفيق: رأيت بمنامي السيدة مريم وسيدنا محمد وموسى وإبراهيم ونوح (فيديو)
  • يوم مفتوح لكبار السن بـ"تقنية مسقط"
  • ارتفاع حاد في عدد عمليات الإعدام في المملكة العربية السعودية خلال 2024
  • خبير بريطاني: الغرب يشجع إسرائيل على القيام بما لا يجرؤ هو على القيام به
  • أزياء مستوحاة من التراث