بالفيديو.. تدشين منطقة ميرسك اللوجستية في ميناء جدة بقيمة 1.3 مليار ريال
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
دشنت الهيئة العامة للموانئ السعودية "موانئ"، وشركة "ميرسك"، اليوم الأربعاء، أكبر منطقة لوجستية متكاملة لميرسك في الشرق الأوسط، بميناء جدة الإسلامي، باستثمارات بلغت 1.3 مليار يال.
وتقدم المنطقة الجديدة التي تمتد على مساحة 225 ألف متر مربع، مجموعة من الحلول اللوجستية تعمل على ربط وتسهيل حركة سلاسل التوريد ومناولة 200 ألف حاوية قياسية سنويا، كما توفر أكثر من 2500 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.
جاء ذلك برعاية الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة، وبحضور الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، ووزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر ورئيس مجلس إدارة لهيئة العامة للنقل.
ويأتي هذا الإطلاق ضمن مبادرات موانئ التي تهدف إلى زيادة أعداد المناطق اللوجستية إلى 30 منطقة بحلول عام 2030.
وقال المدير التنفيذي لميرسك السعودية محمد شهاب أن المنطقة اللوجستية في ميناء جدة تضم مناطق تخزين وتوزيع للصادرات والواردات، ومخازن للمنتجات الغذائية المبردة، ومنطقة لإعادة الشحن والشحن الجوي وشحن البضائع، ومركزا لتنفيذ التجارة الإلكترونية.
وتعتمد المنطقة اللوجستية في ميناء جدة على الطاقة الشمسية بنسبة 100%، وتستخدم شاحنات نقل كهربائية لتقليل الانبعاثات، وتطبق حلولا لإزالة الكربون لتحقيق صافي صفر في 2040.
https://t.co/9XZSVdKlNk
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن فيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة، وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وبحضور معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح الجاسر
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: ميناء جدة الإسلامي موانئ أخبار السعودية الهيئة العامة للموانئ السعودية أهم الآخبار أمیر منطقة مکة بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
أميركا تقدم لمصدر مساعدات عسكرية بقيمة 1.3 مليار دولار
سرايا - أعلن متحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية أن إدارة الرئيس جو بايدن أخطرت الكونغرس الأميركي، اليوم (الأربعاء)، أنها ستقدم لمصر مساعدات عسكرية بقيمة 1.3 مليار دولار، وهي المرة الأولى منذ عام 2020 التي تتلقى فيها مصر المساعدات بكامل المبلغ الإجمالي، وفقاً لوكالة «رويترز».
ويأتي هذا الإعلان في وقت تعتمد فيه واشنطن بشكل كبير على القاهرة، الحليف القديم للولايات المتحدة، للتوسط في المحادثات بين إسرائيل وحركة «حماس» بشأن اتفاق وقف إطلاق النار لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
ومن بين 1.3 مليار دولار من التمويل العسكري الأجنبي الأميركي المخصص لمصر، يخضع مبلغ قدره 320 مليون دولار لشروط تسببت في حجب جزء من هذا المبلغ على الأقل في السنوات القليلة الماضية.
وأبلغ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الكونغرس، اليوم، أنه سيتنازل هذا العام عن الاشتراطات المتعلقة بمبلغ 225 مليون دولار، وذلك استناداً إلى «مصلحة الأمن القومي الأميركي»، حسبما قال المتحدث باسمه عبر البريد الإلكتروني.
وقال المتحدث باسم الخارجية: «هذا القرار مهم لتعزيز السلام الإقليمي ومساهمات مصر المحددة والمستمرة في أولويات الأمن القومي للولايات المتحدة، وخاصة لإتمام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وإعادة الرهائن إلى ديارهم، وزيادة المساعدات الإنسانية للفلسطينيين، والمساعدة في تحقيق نهاية دائمة للصراع بين إسرائيل و(حماس)».