عبدالله دياب يثير الشكوك حول هوية تووليت.. والجمهور يحسم شخصيته بـ3 أدلة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
نشر عبدالله نجل الفنان عمرو دياب مجموعة من الصور في أثناء تواجده في الساحل الشمالي، وذلك عبر حسابه على «إنستجرام»، وهو ما أثار العديد من التكهنات حول حقيقة كونه تووليت، خاصة مع اقتراب موعد حفل تووليت مع فريق كاريوكي في مهرجان العلمين، والمقرر إقامته يوم الجمعة المقبل 23 أغسطس على مسرح «يو أرالعينا».
واتسعت حالة الجدل حول حقيقة هوية تووليت التي ربطها الجمهور بـ عبد الله دياب على منصات التواصل الاجتماعي، وجاء من بينها: «هيطلع عبدالله دياب يا جدعان اقتنعت خلاص»، «عبدالله دياب هو تووليت»، «هو ابن عمرو دياب فعلا»، «90% هيطلع عبدالله دياب».
ويعتبر عبدالله دياب من أبرز الأسماء التي يربط بينها الجمهور وبين تووليت الذي يخفي هويته بقناع، وتصدر المشهد الغنائي خلال الفترة الماضية بعد ما طرح ألبوم بعنوان «كوكتيل غنائي» يضم العديد من الأغاني التي حازت على إعجاب قطاع كبير من الجمهور وتصدر قوائم الاستماع على العديد من منصات الأغاني الإلكترونية حيث تواجدت أغنيته على قائمة مجلة بيلبورد هوت ضمن 100 للأغاني الأكثر استماعا هذا الأسبوع، في المرتبتين الثانية والثالثة بأغنيتي «حبيبي ليه» و«ما تيجي أعدي عليكي» على التوالي، بينما جاء في المركز الثالث في قائمة بيلبورد عربية لأبرز 100 فنان.
وهناك 3 مؤشرات اعتمد عليها الجمهور في الربط بين عبدالله دياب وتوليت، وهي:
- اختياره بسبب فيديو كليب أغنية «حبيبي ليه» الذي حقق أكثر من 4.5 مليون مشاهدة على «يوتيوب»، ويعتبر تحية لفيلم «آيس كريم في جليم» للمخرج خيري بشارة، والذي قام ببطولته عمرو دياب عام 1992.
- التشابه الجسدي بين عبد الله دياب وتوليت.
- دخول عبدالله دياب مجال الغناء وتقديم أحدث أعماله الغنائية في مايو الماضي بعنوان «Karnaby».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة عبدالله دیاب
إقرأ أيضاً:
الأمن يصل إلى هوية سيدة روجت منشورات تدعي ظهور “المهدي المنتظر” ببنجرير
زنقة20ا محمد المفرك
تمكنت عناصر المنطقة الأمنية لابن جرير، بتنسيق مع السلطات المحلية، من تحديد هوية الشخص الذي قام، يوم الأحد 16 مارس الجاري، بتوزيع منشورات مجهولة المصدر تزعم ظهور “المهدي المنتظر”، وهو الفعل الذي أثار جدلًا واسعًا واستنفارًا أمنيًا في عاصمة الرحامنة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الفاعلة امرأة تبلغ من العمر حوالي 35 سنة، قامت بإلقاء المنشورات في حي “الأمل” (شايب عينو)، كما وضعتها مرفقة بحلويات على الواقيات الزجاجية لمركبات ودراجات نارية ثلاثية العجلات (تريبورتورات) بشارع الحسن الثاني.
ووفق مصادر كانت المعنية ترتدي لباسًا عصريًا وتضع منديلاً على رأسها.
ورغم تحديد هويتها، لم يتم توقيفها بعد، حيث ينتظر أن يتم إخضاعها للبحث لمعرفة دوافع وخلفيات هذا الفعل الذي أثار الريبة والاستغراب وسط الساكنة.