جينيفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
قال موقع “تي.إم.زد” ووسائل إعلام أخرى، أمس الثلاثاء، إن جينفر لوبيز وبن أفليك، نجما هوليوود، اللذان جددا حبهما وتزوجا بعد عقدين من انفصالهما الشهير، سيتطلقان.
وقال موقع تي.إم.زد إن جينفر لوبيز، التي غنت “لوف دونت كوست أ ثينغ”، قدمت أوراق الطلاق في المحكمة العليا لمقاطعة لوس انجلوس أمس الثلاثاء.
وجاء طلب الطلاق بعد عامين من اليوم الذي أقام فيه الزوجان حفل زفاف فخما في جورجيا، وتبادلا الوعود أولا في يوليو 2022 بكنيسة زفاف في لاس فيغاس.
ولم يرد المتحدثين باسم لوبيز وأفليك على الفور على طلبات للتعليق.
وفي أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان الزوجان اللذان يطلق عليهما اسم “بينيفر” محط الأنظار في عالم المشاهير في علاقة تميزت بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط.
ولقد ألغوا حفل زفافهم فجأة في عام 2003 وانفصلوا بعد بضعة أشهر.
وتزوجت لوبيز من المغني اللاتيني مارك أنتوني، زوجها الثالث، بعد 5 أشهر فقط من انفصالها عن أفليك عام 2004.
وتزوج أفليك، مخرج ونجم فيلم “آرغو” الحائز على جائزة الأوسكار، الممثلة جنيفر غارنر ثم طلقها فيما بعد.
وبدأت لوبيز وأفليك المواعدة مرة أخرى في عام 2021، بعد أشهر من فسخ خطوبتها مع نجم البيسبول أليكس رودريغيز، وانهت علاقتهما التي استمرت 4 سنوات.
وقالت لوبيز لاحقا إن الانفصال الأول عن أفليك “كان أكبر حسرة في حياتي”.
وأضافت في مقابلة مع أبل ميوزك في نوفمبر 2022 “شعرت بصراحة أنني سأموت. ولكن الآن، بعد مرور 20 عاما، أصبح لها نهاية سعيدة”.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كوريا تطلب من أميركا استبعادها من الرسوم الجمركية الجديدة
اعلنت وزارة التجارة والصناعة والطاقة في سيئول، يوم السبت، إن وزيرها "آن دوك-غيون" طلب من الحكومة الأميركية استبعاد كوريا الجنوبية من خطط الرسوم الجمركية الجديدة، وذلك خلال لقائه مع مسؤولين حكوميين أميركيين لمناقشة توسيع التعاون الثنائي في مختلف المجالات.
وتقدَّم "آن" بالطلب أثناء اجتماعه مع وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، والممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير، ووزير الداخلية الأميركي ورئيس مجلس الهيمنة الوطنية للطاقة دوج بورجوم، ومسؤولين آخرين، خلال زيارته إلى واشنطن هذا الأسبوع، وفقًا للوزارة.
وجاءت زيارة وزير الصناعة وسط مخاوف متزايدة بشأن خطط الإدارة الأميركية الجديدة لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على جميع واردات الصلب والألمنيوم، وفرض رسوم جمركية متبادلة، إلى جانب دراستها فرض رسوم جديدة على السيارات والرقائق والأدوية, حيث اشارت كوريا الجنوبية للولايات المتحدة أنها تسعى أولًا وقبل كل شيء إلى تأمين الإعفاءات الجمركية، وفي حال تعذَّر ذلك، فإنها تأمل على الأقل في عدم وضعها في وضع غير مواتٍ مقارنة بالدول الأخرى.
اذ تبين خلال اجتماع الوزراء، مخاوف الشركات الكورية بشأن خطط الرسوم الجمركية، وفقًا لوزارة التجارة في سيئول.
من جانبه، سلَّط "لوتنيك" الضوء على ضرورة معالجة العجز التجاري الأميركي، معربًا عن أمله في تعزيز التعاون مع كوريا الجنوبية في هذا الشأن,و ناقش الجانبان تعزيز شراكتهما في الصناعات الاستراتيجية مثل بناء السفن والصناعات المتقدمة.
واتفق الوزيران، من أجل مناقشة القضايا بشكل أعمق، على إنشاء هيئات استشارية على مستوى العمل لإجراء محادثات حول خطط الرسوم الجمركية والتعاون في بناء السفن.
وأشار الوزير "آن" إلى أن بدء تشغيل مصنع شركة هيونداي موتور في جورجيا، والمتوقع أواخر الشهر المقبل، سيسهم بشكل كبير في تقليص العجز التجاري الأميركي الناجم عن صادرات السيارات الكورية الجنوبية.
كما عقد "آن" اجتماعات مع الممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير، ووزير الداخلية الأميركي ورئيس مجلس الهيمنة الوطنية للطاقة دوج بورجوم، لمناقشة تعزيز التعاون الثنائي في مجالي الطاقة والتجارة.
وشملت لقاءاته أيضًا السيناتور مارك كيلي من ولاية أريزونا، ورئيس مؤسسة التراث كيفن روبرتس، ورئيس مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية جون هامر، وغيرهم، حيث ناقش معهم استراتيجية سيئول تجاه سياسات التجارة الأميركية.
وفي بيان صحافي، أكد "آن" أن كوريا الجنوبية ستعمل على تحقيق أفضل النتائج من خلال مفاوضات منهجية وجادة مع الولايات المتحدة بشأن سياسات الصناعة والتجارة والطاقة الجديدة، مستندةً إلى خبرتها السابقة في التعامل بنجاح مع قانون الرقائق وقانون خفض التضخم.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن