محافظ الشرقية يستقبل وزير العمل لبحث سُبل تعزيز التعاون المشترك
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
استقبل المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، صباح اليوم الأربعاء، بديوان عام المحافظة، محمد جبران وزير العمل، وذلك في بداية زيارة للوزير جبران إلى المحافظة، يُسلم خلالها عقود عمل لذوي همم، لدمجهم في سوق العمل تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية.
وناقش الوزير، والمحافظ-بحضور قيادات المحافظة و مدير مديرية عمل المحافظة أحمد عبد الهادي، ونواب برلمان - مجموعة من الملفات، والتأكيد على تكثيف التعاون بشأنها منها توفير فرص العمل، ودمج ذوي الهمم في سوق العمل، وكذلك التدريب المهني، وتأهيل الشباب لاحتياجات سوق العمل، وتلبية طلبات المصانع والشركات بالمحافظة بشأن عمالة ماهرة، ومدربة.
كما تطرق الحديث إلى جهود الوزارة في دعم وحماية ورعاية العمالة غير المنتظمة، وكذلك عمال التراحيل.
ودار نقاش عن جهود الدولة في دعم الاستثمار المحلي والأجنبي، وتوفير بيئة عزل لائقة تتوافر فيها كافة وسائل السلامة والصحة المهنية للحفاظ على صحة العامل، وأدوات الإنتاج، وانتهى اللقاء بتسليم محافظ الشرقية درع المحافظة لوزير العمل.
اقرأ أيضاًمحافظ القليوبية: تخفيض الحد الأدنى للقبول ببعض مدارس التعليم الفني
وزير الرياضة.. إطلاق أسماء أبطال مصر الأوليمبين الجندي والسيد علي أسماء مركزي شباب بالغربية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد جبران وزير العمل المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية محافظ الشرقیة وزیر العمل
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية يستقبل نظيره الكويتي لبحث أوجه التعاون
استقبل محمود توفيق وزير الداخلية، الشيخ فهد يوسف الصباح، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والداخلية بالكويت، والوفد المُرافق له، خلال زيارته الرسمية لمصر.
وقد استعرض الجانبان خلال اللقاء، أوجه التعاون بين وزارتي الداخلية في البلدين وأساليب تعزيزها، بالإضافة لآخر المُستجدات في القضايا الأمنية ذات الاهتمام المُشترك، إذ أكد الصباح أن زيارته تأتي في إطار العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين، مشيرًا إلى اهتمام بلاده بتعزيز آليات التعاون، وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية، في مُختلف مجالات العمل الأمني والاستفادة من القدرات التدريبية للوزارة.
ومن جهته أعرب توفيق عن ترحيبه بنظيره الكويتي، مؤكدًا حرص وزارة الداخلية على توطيد أواصر التعاون مع أجهزة الأمن بالكويت الشقيقة، في ضوء العلاقات التاريخية التي تربط البلدين، مُشيرًا إلى حتمية تضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض الظواهر السلبية كافة، الناجمة عن الجرائم المُنظمة بمُختلف أشكالها، في ظل المُتغيرات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.