بوابة الوفد:
2024-12-22@20:48:02 GMT

أنقذوا منصة ١٧١٨

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

فوجئ الوسط الثقافى والفنى بإنذار من جهة رسمية بشأن قرار بهدم مركز الفنون - درب ١٧١٨- بمنطقة الفسطاط بمصر القديمة؛ ولم يصدر من نائب محافظ القاهرة عن أسباب الإزالة سوى توسيع الشارع.

المعروف أن المركز تحول فى شهور بسيطة إلى مقصد للسياح الأجانب، لأنه يهتم بالفنون والحرف المصرية والتصوير الخاص بالمفردات الشعبية وصناعة الفخار وإحياء علم اليوجا فى مصر، إلى جانب تقديم عروض مسرحية وأفلام واستضافة حفلات موسيقية لفنانين مصريين وعالميين.

المركز تأسس منذ عشرين عاما وعلى مدى تاريخه تمكن من ترسيخ أقدامه.

النائب فريد البياضى تقدم بطلب إحاطة مستنكرا هدم منبر ثقافى فنى فى قمة نجاحه، وتساءل عند دور وزارة الثقافة، مطالبا الوزيرة الدكتورة نيفين الكيلانى بسرعة إنقاذ هذا الصرح المعطاء المهم والبحث عن بدائل لتغيير مسارات الطرق والحركة المرورية فى منطقه مصر القديمة، كما استنكر الفنان التشكيلى معتز نصر مؤسس درب ١٧١٨، محاولة هدم المركز الذى تم بناؤه بالجهود الذاتية، وبسرعة اختط لنفسه مسئولية تطوير الأعمال الفنية المصرية التراثية.

القضيه أمام المسئولين تنتظر حسما سريعا قبل تنفيذ قرار الهدم لإنقاذ موقع مضيء اجتذب الأجيال من صغيرهم لكبيرهم، خاصة أنه يركز بالأساس على دعم وتأكيد الهوية المصرية.

[email protected]

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كاريزما الحرف المصرية

إقرأ أيضاً:

"المركز الإحصائي الخليجي": توقعات اقتصادية خليجية إيجابية

توقع المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية نمو الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة لدول المجلس بنسبة 3.7 بالمئة في العام الجاري 2024، واستمرار النمو بوتيرة أعلى في عام 2025م ليصل إلى 4.5 بالمئة، ثم يستقر النمو عند معدل 3.5 بالمئة في عام 2026.

وأشار المركز إلى أن هذا النمو المتوقع خلال الأعوام 2024 و2025 و2026، يأتي بسبب زيادة الإنتاج النفطي في دول المجلس، لاسيما أن تحالف أوبك+ يقوم حاليًا بتحرير حصص الإنتاج تدريجيًا منذ النصف الثاني من العام الحالي 2024، خاصة مع اكتمال تطوير حقول الغاز الجديدة في المنطقة، بالإضافة إلى تسارع وتيرة التعافي الاقتصادي في القطاعات المرتبطة بالنقل والسياحة ومشروعات البنية الأساسية مدعومًا بسياسات توسعية على مستوى المالية العامة.

وأفادت التوقعات الأولية الصادرة عن المركز الإحصائي الخليجي إلى تحسن النمو في القطاع غير النفطي في المجلس محققًا نمواً بنسبة 4.5 بالمئة خلال العام الجاري 2024، مع الحفاظ على هذه الوتيرة في النمو وبنسبة ارتفاع 3.3 بالمئة و4.1 بالمئة في العامين 2025 و 2026 على التوالي، مدفوعًا بزيادة متسارعة في أنشطة القطاع الخاص لاسيما في قطاعات السياحة والنقل والتخزين والبيع بالتجزئة، كما ستساهم مشاريع البنى الأساسية في دول مجلس التعاون في تعزيز النمو في القطاعات المرتبطة وتحفيز النمو في القطاع الخاص.

وبينت التوقعات استمرار دول مجلس التعاون في تنفيذ إستراتيجيات التنويع الاقتصادي خلال الأعوام 2024 – 2026، ما سيؤدي إلى تحقيق نمو ملحوظ في قطاعات رئيسية أبرزها الطاقة المتجددة والتكنولوجيا والابتكار والصناعات التحويلية.

ولفت المركز الإحصائي الخليجي إلى أن الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة لدول المجلس خلال عام 2023 بلغ 1,691.8 مليار دولار أميركي محققًا نموًا بنسبة 0.5 بالمئة مقارنة بعام 2022 حيث شهدت القيمة المضافة للقطاع غير النفطي نموًا بنسبة 3.3 بالمئة في عام 2023.

وشهد متوسط نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية في دول المجلس تراجعًا بنسبة 5 بالمئة في عام 2023 ليصل إلى 36.7 ألف دولار أميركي مقارنةً بما قيمته 38.6 ألف دولار في عام 2022.

وقد ساهم الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية لدول المجلس بما نسبته 2 بالمئة من الناتج الإجمالي العالمي، والبالغ 105.4 تريليون دولار  خلال عام 2023، ومستأثرًا بنسبة 60.5 بالمئة من إجمالي الناتج العربي والبالغ 3.5 تريليون دولار .

ومن ناحية أخرى، أشارت توقعات المركز الإحصائي الخليجي إلى أن معدلات التضخم في دول المجلس ستستقر عند مستويات 2.4 بالمئة و2.6 بالمئة و2.1 بالمئة خلال الفترة 2024- 2026، حيث إن المخاطر التي قد تزيد الضغوط التضخمية تتمثل في أسعار المستهلكين وارتفاع أسعار المواد الأولية المستوردة من خارج دول المجلس، وزيادة معدلات الاستهلاك والانفاق العام في دول المجلس كافة نتيجةً لزيادة معدلات التوظيف وارتفاع الأجور وتحسن دخل الأسر المعيشية، بالإضافة مساهمة السياسات النقدية في كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة واليابان في إبقاء أسعار الفائدة لكبح الضغوط التضخمية.

وأوضحت بيانات المركز أن معدل التضخم في أسعار المستهلكين في دول المجلس بلغ في عام 2023 نحو 2.2 بالمئة منخفضًا عن معدل التضخم المسجل في العام 2022 البالغ 3.1 بالمئة، وذلك نتيجة التحسن في سلاسل الإمداد وتراجع أسعار النفط الخام وانخفاض أسعار المواد الغذائية عالميًا وارتفاع الدولار مقابل عملات أساسية "مع ارتباط عملات دول المجلس بالدولار الأميركي".

مقالات مشابهة

  • استمرار حبس شخصين 15 يوما لاتهامهما بسرقة هواتف مواطنين فى مصر القديمة
  • العملة القديمة بالخرطوم: سارية حتى اكتمال الترتيبات
  • «لارا» بنت القليوبية حصلت على المركز الأول جمهوري في الجمباز الايروبك
  • لارا بنت القليوبية تحصد المركز الاول جمهوري في الجمباز الايروبك
  • تمهيدا لتطويره وتشغيله.. رئيس مدينة الأقصر يتفقد المركز الحضري للمرأة
  • أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمة
  • دراسة تكشف سرًا عمره 5700 عام.. ما السبب وراء تقويم قرون الأغنام في مصر القديمة؟
  • "المركز الإحصائي الخليجي": توقعات اقتصادية خليجية إيجابية
  • الفيفا: إيران في المركز الثاني آسيويا والـ18 عالمياً في تصنيف كرة القدم
  • السودان : تحذيرات من عمليات غير مشروعة في التخلص من العملة القديمة