قال ‏زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن الحكومة فقدت الشمال..

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".

وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم بعد استدعاءات التجنيد

اندلعت مواجهات وأعمال شغب بين عناصر الشرطة الإسرائيلية والمتشددين اليهود "الحريديم" المعارضين للتجنيد العسكري، في تل أبيب مساء أمس الأحد، بعد استدعاء الجيش الإسرائيلي مزيدا منهم للتجنيد.

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الاشتباكات حدثت عقب إغلاق الحريديم شارع رئيسي في بني براك شرق تل أبيب، احتجاجا على إرسال الجيش ألف مذكرة لاستدعاء حريديم للخدمة العسكرية، مضيفة أن المحتجين دعوا إلى إلغاء أوامر التجنيد، معتبرين أنها تعدٍ على تقاليدهم وأسلوب حياتهم.

وأفادت الصحيفة بأن أوامر الاستدعاء تعد جزءا من 7 آلاف أمر متوقع صدورها للحريديم خلال الأيام المقبلة، وصادق عليها وزير الدفاع السابق يوآف غالانت قبل إقالته.

وفي وقت سابق أمس الأحد، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد إلى حرمان الحريديم من الميزانيات المخصصة لهم، وكذلك الحصول على جوازات سفر.

ويعارض الحريديم الخدمة بالجيش الإسرائيلي، رغم قرار المحكمة العليا في يونيو/حزيران الماضي بفرض التجنيد عليهم أسوة بباقي الإسرائيليين.

وتطالب أحزاب في الائتلاف الحكومي بسن قانون لضمان استمرار تهرب نحو 60 ألف يهودي متدين سنويا من الخدمة العسكرية، وسط رفض المعارضة التي تسميه قانون التهرب.

ووجَه المعارضون، وعلى رأسهم لبيد، في الأيام الماضية دعوات صريحة إلى وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس لتوجيه أوامر استدعاء للحريديم للخدمة العسكرية بعد تسلمه مهام منصبه رسميا.

ويعاني الجيش الإسرائيلي نقصا في عدد قواته وخسائر بشرية شبه يومية في حرب الإبادة التي يشنها بدعم أميركي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، إضافة إلى حرب بدأها على لبنان في 23 سبتمبر/أيلول الماضي.

ومنذ عقود، تحتل إسرائيل أراضي عربية في لبنان وسوريا وفلسطين، وترفض قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود ما قبل حرب 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

مقالات مشابهة

  • زعيم المعارضة في صوماليلاند سيرو يفوز في الانتخابات الرئاسية
  • زعيم المعارضة في «أرض الصومال» يفوز بالانتخابات الرئاسية
  • زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز برئاسة "أرض الصومال"
  • زعيم المعارضة في “أرض الصومال” يفوز بالانتخابات
  • زعيم المعارضة عبد الرحمن سيرو يفوز بانتخابات أرض الصومال
  • إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي: مقتل امرأة في هجوم صاروخي على إسرائيل
  • لابيد: نتنياهو أثبت عدم جدارته بثقة الإسرائيليين
  • اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية والحريديم بعد استدعاءات التجنيد
  • الدفاع المدني الفلسطيني: مواصلة الاستهدافات والمجازر الإسرائيلية التي ترتكب بشكل يومي
  • زعيم المعارضة الإسرائيلية يطالب بحرمان الحريديم من جوازات السفر والميزانيات