رحيل الإعلامية اللبنانية بشرى عبد الصمد بعد صراع مع المرض
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
فقدت الساحة الإعلامية العربية واللبنانية، الصحفية والمراسلة بشرى عبد الصمد، والتي توفيت في بيروت، بعد صراع مع المرض.
وعرف الجمهور العربي بشرى عبر شاشة قناة الجزيرة، خاصة في عدوان الاحتلال على لبنان، عام 2006، لكنها خاضت مسيرة صحفية قبل ذلك في الساحة المحلية اللبنانية.
وبدأت الراحلة مسيرتها عام 1997، كمراسلة ثم مذيعة لإذاعة صوت الشعب في لبنان، إضافة إلى العمل في قناة الجديد المحلية، وصحيفة النداء كمحررة إخبارية.
لكن انتقالتها الأكبر كانت في العمل بقناة الجزيرة الفضائية عام 2001، وتغطيتها العدوان على لبنان، وتنقلها في مناطق جنوب البلاد، ولقائها بالسكان المهجرين جراء قصف الاحتلال في تلك الفترة ونقلها معاناتهم.
وتخرجت بشرى من الجامعة اللبنانية، عام 1991 بشهادة بكالوريوس في الإعلام، وغادرت قناة الجزيرة عام 2000، ورغم أن المرض ساهم في ابتعادها عن المشهد الإعلامي، إلا أنها قامت مؤخرا بإطلاق بودكاست ظلالنا، لكن الموت غيبها سريعا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية لبنان وفاة لبنان اعلامية المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
المقاومة اللبنانية تقصف مستوطنات صهيونية بعشرات الصواريخ
الثورة نت/..
أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله اليوم الثلاثاء عشرات الصواريخ ، باتجاه المستوطنات شمال فلسطين المحتلة، ما أدى لاشتعال حريق في جبل الجرمق.
وقالت المقاومة اللبنانية في بيان إنها استهدفت “مربض مدفعية العدو التابع للكتيبة 411 في نافيه زيف ومقر قيادي تشغله حاليًا قوات من لواء غولاني في قاعدة جبل نيريا بعشرات صواريخ الكاتيوشا”.
وذكرت وسائل إعلام صهيونية، أن حريقًا اندلع في جبل الجرمق بعد رشقة صاروخية من لبنان.
وقال موقع “حدشوت حموت” الصهيوني، أن 45 قذيفة صاروخية أطلقت من لبنان نحو الجليل خلال الساعات الأخيرة.
وأضاف أن صفارات الإنذار دوت في سعسع ومحيط جبل ميرون ومستوطنات الجليل شمال فلسطين المحتلة.