«هاريس» تتعهد بوضع خارطة طريق جديدة لمستقبل يحفل بالحرية والفرص
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
تعهدت نائبة الرئيس الأمريكي مرشحة الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة كامالا هاريس، بوضع خارطة طريق جديدة لمستقبل يحفل بالحرية والفرص حال فوزها في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقالت هاريس ـ في خطاب لها أمام مؤتمر الحزب الديمقراطي في شيكاغو عبر تقنية الفيديو كونفرانس من تجمع انتخابي في ويسكونسن ـ «إن المندوبين في شيكاغو رشحوني وتيم وولز لمنصبي الرئيس ونائب الرئيس»، مؤكدة أن حملتها الانتخابية يقودها الشعب الأمريكي نفسه.
وذكرت قناة (الحرة) الأمريكية اليوم /الأربعاء/ أن مندوبي الحزب الديمقراطي عن كل ولاية أعلنوا خلال فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر الحزب الديمقراطي المنعقد في شيكاغو تأييدهم لنائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة عن الحزب في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وشارك في فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما.
اقرأ أيضاًهيلاري كلينتون: هاريس لديها القدرة على قيادة الولايات المتحدة إلى الأمام
هاريس: سنواصل العمل من أجل الولايات المتحدة ومصرون على تحقيق المكاسب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيلاري كلينتون دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأمريكية كاملا هاريس الحزب الدیمقراطی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكوري الجنوبي يعلن حالة الطوارئ العسكرية ويتهم المعارضة بـالسيطرة على البرلمان والتعاطف مع كوريا الشمالية
أعلن الرئيس الكوري الجنوبي، يون سوك يول، "حالة الطوارئ العسكرية" في البلاد، متهماً المعارضة بـ"السيطرة على البرلمان والتعاطف مع كوريا الشمالية وشلّ الحكومة عبر أنشطة مناهضة للدولة".
وفي تصريحات تلفزيونية، أدلى بها الثلاثاء، قال يون إنّه "سيقضي على القوى الموالية لكوريا الشمالية ويحمي النظام الديمقراطي الدستوري"، على حد زعمه.
وفي أعقاب هذا الإعلان، دعا الحزب الديمقراطي إلى اجتماع طارئ لمشرّعيه.
يُذكر أنّ الرئيس الكوري الجنوبي واجه انخفاضاً في شعبيته خلال الأشهر الأخيرة، وصعوبةً في دفع أجندته ضد البرلمان، الذي تسيطر عليه المعارضة منذ تولّيه منصبه في عام 2022.
ورفض يون، المقرّب من الولايات المتحدة، الدعوات إلى إجراء تحقيقات مستقلة في الفضائح التي تورّطت فيها زوجته وكبار المسؤولين، الأمر الذي أثار انتقادات سريعة وقوية من منافسيه السياسيين.
وكان "حزب الشعب" المحافظ، الذي ينتمي إليه يون، قد دخل في مأزق مع "الحزب الديمقراطي" الليبرالي المعارض، بشأن مشروع قانون الميزانية للعام المقبل.
وبعد الانتخابات التشريعية في نيسان/أبريل الماضي، التي هزم فيها حزب الرئيس، اتهم الحزب الديمقراطي، الذي كان الرابح الأكبر، يون وحزبه بـ"سوء إدارة الاقتصاد والفشل في كبح جماح التضخّم خلال فترة وجودهما في السلطة