انطلاق أكبر معرض لألعاب الكمبيوتر بالعالم
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
انطلق أكبر معرض لألعاب الكمبيوتر في العالم "جيمزكوم"في مدينة كولونيا الألمانية، حيث اجتذب أكثر من 4 آلاف متفرج إلى حدث "أوبينينج نايت لايف" مساء الثلاثاء. تضمن العرض تقديم ألعاب جديدة مثل "كينجدوم كام: دليفيرانس 2" و"كول أوف ديوتي: بلاك أوبس 6" و"داينج لايت: ذا بيست" مما أتاح للحضور إلقاء نظرة سريعة على الإصدارات المستقبلية التي تتمحور حول مواضيع تاريخية وملحمية.
ومن المقرر أن تفتح قاعات أخرى للمعرض أبوابها صباح اليوم الأربعاء، حيث سيتمكن الزوار من الوصول إلى الأجنحة المختلفة للشركات العارضة. ويعتبر "جيمزكوم" معرضا مفتوحا للجمهور، حيث تتوفر التذاكر للشراء. وقد نفدت تذاكر يوم السبت بالفعل. وسيختتم هذا الحدث السنوي يوم الأحد. ويجذب معرض"جيمزكوم" السنوي مئات الآلاف من عشاق الألعاب إلى كولونيا.ويحظى محبو الألعاب بفرصة تجربة الألعاب الجديدة. وفي العام الماضي، أقامت 26 دولة ومنطقة أجنحة للجمهور، بينما ارتفع العدد هذا العام إلى .37 كما تم تسجيل أكثر من 1400 عارض من 64 دولة في معرض هذا العام، بزيادة قدرها 15% عن العام الماضي، الذي شهد حضور 320 ألف زائر من جميع أنحاء العالم.
المصدر: وكالاتالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كولونيا المانيا الألعاب الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
أصبحت رمزا للصمود.. أكبر بطريقة في العالم تحتفل بعيد ميلادها الـ37 بكعكة شهية! (صور)
إنجلترا – احتفلت “سبنيب”، أكبر بطريقة في العالم، بعيد ميلادها الـ37 بطريقة مميزة. حيث خصصت لها كعكة من الثلج المزين بأسماك السبراط، تعلوها دمية لطيفة لبطريق صغير.
وتعيش سبنيب في حديقة بارادايس بارك بمنطقة كورنوال البريطانية منذ عام 1988، محطمة كل التوقعات بعمرها الاستثنائي الذي تجاوز متوسط أعمار بني جنسه بسنوات طويلة.
فبينما نجد من النادر أن تعيش بطاريق هومبولت أكثر من 15 عاما في البرية، تواصل سبنيب مسيرتها المدهشة وهي في أوج عافيتها، وتستمتع بوجباتها المفضلة وتراقب بحنان مستعمرة البطاريق الصغيرة في الحديقة التي تضم 24 بطريقا.
ولا تخلو قصة سبنيب من لمسات مؤثرة، فاسمها الغريب هو شهادة على نجاتها من مرض فطري خطير عام 2007، حيث دمج القائمون على رعايتها بين حروف اختصار الدواء الذي أنقذ حياتها (SP) وطريقة علاجه (بالمبخر الطبي Nebulizer) ليصبح اسمها “سبنيب” رمزا للصمود.
وهذه البطريقة العجوز التي ولدت في ساري عام 1988 لم تكتف بتحطيم الأرقام القياسية، بل أصبحت أيقونة تثير إعجاب الزوار والعاملين في الحديقة، خاصة عندما تشاهد وهي تتباهى بصحبة رفيقها المفضل، أحد الذكور الكبار في المستعمرة، وكأنها تروي للعالم سر عمرها المديد: الحب، والرعاية، وكثير من الأسماك الطازجة!
المصدر: The Post