أكثر من 200 شاب يشاركون في بيع التمور بالتجزئة وسط كرنفال بريدة للتمور
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أوجد كرنفال تمور بريدة فرص عمل للشباب في بيع التجزئة، حيث يبدأ بيع التجزئة في تمام الساعة السابعة والنصف صباحاً بعد بيع التمور بساحات المزادات و تصريف كميات الجملة، لينطلق بعدها أكثر من 200 شاب متخصص في بيع التمور بالتجزئة في مقر بيع التجزئة وسط الكرنفال حتى آذان المغرب .
وقال الشاب فهد الشمري، أحد المشاركين إن بيع التمور بالتجزئة أتاح له عائداً مادياً مجزياً، حيث يقوم بالشراء من ساحة المزادات فجراً، وعرض بضاعته بعد الساعة الثامنة صباحاً بهامش ربحي جيد في نفس السوق، مشيرا إلى أن بيع التجزئة يتيح له الدخول بأقل رأس مال ممكن ومتاح وهذا سر إقبال الشباب عليه.
الجدير بالذكر أن كرنفال التمور في بريدة يسعى لاحتواء الشباب وتشجيعهم على العمل الحر من داخل السوق ومن خلال التسويق الإلكتروني، ومع منشآت الأعمال المؤسسية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية فرص عمل التسوق الإلكتروني بيع التمور بیع التجزئة بیع التمور
إقرأ أيضاً:
كرنفال مسندم .. مزيج من التراث والرياضة والفنون يضيء شاطئ حل
تتواصل فعاليات "كرنفال مسندم" بولاية بخاء على شاطئ حل بولاية بخاء ضمن الأنشطة المصاحبة لموسم "الشتاء مسندم"، الذي سعى من خلاله المنظمون إلى إيجاد بيئة ترفيهية للمواطنين والمقيمين من الجاليات بالمحافظة، وتسليط الضوء على الثقافات والمواهب التي يتمتعون بها من فنون وتراث وعادات وتقاليد، وبناء جسور التواصل والتفاعل الاجتماعي بين الشعوب، بالإضافة إلى الترويج السياحي للمحافظة وإبراز المقومات الطبيعية والثقافية للبلدان المشاركة في المهرجان.
وشهد "كرنفال مسندم" على شاطئ حل بولاية بخاء فعاليات متنوعة جمعت بين الترفيه والثقافة والتوعية، وتم تقديم العديد من الفقرات التراثية والرياضية والفنية والمسابقات والأنشطة الأخرى المتنوعة التي تتناسب مع مختلف الفئات العمرية والنوعية، بما فيها من تجارب تفاعلية حية كبرامج للطهي وبرامج للصناعات الحرفية التقليدية التي تشتهر بها المحافظة، والمسابقات الحماسية كفن اليولة ومسابقة صيد الأسماك والمسابقات الثقافية "س ج".
كما شهد "كرنفال مسندم" بولاية بخاء مشاركة واسعة من الفرق المحلية للفنون الشعبية من خلال تقديم مجموعة من الفنون الشعبية والحماسية المغناة، بالإضافة إلى تنظيم مسابقات متنوعة ترفيهية للجاليات كحمل الزميل ومسابقات العدو والكرة الطائرة للعمالقة وشد الحبل، وكما كان للأطفال النصيب الأكبر من الفعاليات كالمسابقات الترفيهية والعروض المسرحية وفعاليات أخرى متنوعة.
كما شهد المهرجان مشاركة كبيرة من قبل أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وانضموا إلى أسرة الكرنفال بأركان تضم أهم منتجاتهم والعمل للترويج لها، حيث شهدت إقبالًا كبيرًا من قبل زوار الكرنفال طيلة أيام تنظيمه بولاية بخاء.