جينيفر لوبيز تطلب الطلاق من بن أفليك بعد زواج دام عامين
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
بعد علاقة استمرت عقدين من الزمن، وخطوبتين، وحفلي زفاف، وعناوين إخبارية لا تعد ولا تحصى، تقدمت جينيفر لوبيز بطلب الطلاق من بن أفليك في خطوة مفاجئة للجمهور.
ووفق لوكالة الأنباء الأمريكية "اسوشتيد برس"، لقد أدى تقديم الدعوى القضائية أمس الثلاثاء في لوس أنجلوس إلى وضع نهاية واضحة لأحد أبرز ثنائي من المشاهير العالميين، والذي أبهر الكثيرون على مدار عدة سنوات وتصدر أغلفة عدد لا يحصى من الصحف الأمريكية الشعبية.
وأظهرت سجلات المحكمة أن لوبيز قدمت الالتماس يوم الثلاثاء في المحكمة العليا في لوس أنجلوس، وكان موقع TMZ أول من أورد الخبر، وذكر الموقع أن لوبيز ذكرت أن تاريخ الانفصال هو 26 أبريل 2024، وأضاف أنها لم تذكر أي اتفاق ما قبل الزواج.
بعد لقائهما، ووقوعهما في الحب وخطوبتهما في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ومشاركتهما في بطولة فيلم "جيجلي" سيئ السمعة عام 2003 وفيلم "جيرسي جيرل" عام 2004 ، انفصل الزوجان، وألقيا باللوم جزئيًا على ضغوط الرأي العام.
وكان الزوجان قد سافرا إلى لاس فيجاس، 2022، وتزوجا بعد منتصف الليل بقليل في كنيسة A Little White Wedding، ووصفت تلك الليلة بأنها أفضل ليلة في حياة الزوجين، وبعد شهر، أقاما حفل زفاف أكبر بكثير في منزل آفليك في جورجيا، بمشاركة الأصدقاء والعائلة.
كان كلاهما متزوجين من قبل، فكان أفليك (52 عامًا) متزوج من جينيفر جارنر، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، في عام 2005، وانفصلا في عام 2018.
وتزوجت جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عامًا، ثلاث مرات من قبل، تزوجت لفترة وجيزة من أوجاني نوا من عام 1997 إلى عام 1998 ومن كريس جود من عام 2001 إلى عام 2003، وتزوجت من المغني مارك أنتوني في 2004 لمدة عشر سنوات، ولديهما توأم يبلغان من العمر 14 عامًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر جينيفر لوبيز أفليك بن أفليك وكالة الأنباء الأمريكية الصحف الأمريكية لوبيز جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية: البابا فرنسيس أشاع السلام فى العالم وكان نصير المهمشين
نوهت صحيفة (الجارديان) البريطانية بمساعي البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، لإرساء الخير وإشاعة السلام في العالم ودفاعه عن حقوق المهمشين.
وخصصت (الجارديان) افتتاحيتها، أمس الإثنين، للحديث عن البابا الراحل، مشيرة إلى أنه طوال 12 عامًا قضاها على كرسي الباباوية، سعى البابا فرنسيس لإعادة توجيه طاقة الكنيسة الكاثوليكية نحو المُهمشين، مُتحديًا نفوذ القوى الراسخة، فقد كان أول بابا غير أوروبي في العصر الحديث، وكان مدافعًا بارزًا وداعمًا صريحًا للقضايا التقدمية.
وأضافت الصحيفة، أنه في الوقت الذي كانت فيه الحركات "الانغلاقية" تسحب البوصلة السياسية للغرب نحو اليمين، شكّل البابا فرنسيس توازنا ضروريا في قضايا حيوية كالهجرة وتغير المناخ ومصير بلدان الجنوب العالمي.
وأشارت إلى أن البابا فرنسيس عكف على تحديث البنية الهرمية للكنيسة، ولخص رؤيته للكنيسة في وصف بليغ لها بأنها "مستشفى ميداني يهتم أكثر بمن يتألمون من أن يدافع عن مصالحه الذاتية".