خطورة الانفجارات الشمسية على الأرض.. خدمات مهمة مهددة بالتوقف
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
كشفت دراسة جديدة أن الانفجارات الشمسية في مراحلها المتأخرة، قد تكون أكثر خطورة على الاتصالات الأرضية، بسبب التوهج الشمسي الكبير على الغلاف الجوي، وقد يؤدي إلى تعطيل إشارات نظام تحديد المواقع العالمي «GPS»، وفقا لموقع سكاي نيوز.
انقطاعات راديو عالميةالموجة الأولى من التوهج الشمسي، يمكن أن تؤدي إلى إحداث انقطاعات راديو عالمية، وتشير دراسة جديدة الآن إلى أن هذه المرحلة المعروفة باسم «الأشعة فوق البنفسجية القصوى»، تشكل تهديدًا كبيرًا للأقمار الصناعية في الأرض، وقد يكون لها تأثير قوي على الغلاف الجوي العلوي، وتؤدي التغييرات الكبيرة في الغلاف إلى تعطيل الاتصالات بشكل كامل.
الدكتورة سوزانا بيكر، المؤلفة المراسلة من كلية الرياضيات والفيزياء بجامعة كوينز بلفاست في أيرلندا، قالت إن دراسة تأثير الانفجارات الشمسية على الغلاف تشكل محوراً مهماً، وأشارت الدراسات إلى أن الجزء المضيء من الغلاف حساس للغاية، ما قد يتسبب في أعطال في التكنولوجيا التي يعتمد عليها الأشخاص يوميا.
الانفجارات الشمسية وصلت إلى مرحلة متأخرةوأظهرت النتائج الأخيرة أن نسبة كبيرة من الانفجارات الشمسية، وصلت حاليا إلى مرحلة متأخرة من الأشعة فوق البنفسجية القصوى، والتي لم يتضح تأثيرها بعد، ويتم تصنيف الانفجارات الشمسية فيما يتعلق بمدى قوتها وتأثيرها على الأرض، ويعتبر الانفجار X هو الأكثر قوة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انفجار الانفجارات الشمسية انفجار شمسي على الغلاف
إقرأ أيضاً:
بريطانيا.. وثائق عسكرية "مهددة للحياة" ملقاة في الشارع
تحقق وزارة الدفاع البريطانية بعد العثور على مجموعة من الوثائق، التي تحتوي على معلومات عسكرية حساسة ملقاة في الشارع.
وجرى اكتشاف الأوراق، وبعضها يحمل علامة "رسمية - حساسة"، وهي نصف ظاهرة من كيس قمامة أسود في منطقة "سكوتسوود" في نيوكاسل في 16 مارس (آذار)، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).
وقالت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إنها تتضمن تفاصيل حول "رتب الجنود وأنماط التحول وعناوين البريد الإلكتروني وسجلات قضايا الأسلحة، ومعلومات الوصول إلى المنشآت العسكرية".
وأضافت الشبكة أنه يبدو أن الوثائق على صلة بوحدات متمركزة في حامية كاتريك.
ومن الوثائق كانت هناك ورقة تردد أنها بعنوان "مفاتيح مستودعات الأسلحة وتحمل أكواد أي دي إس"، التي يعتقد أنها تشير إلى نظام رصد مستودع الأسلحة والدخلاء.
واكتشف الوثائق مايك غيبارد، وهو أحد مشجعي كرة القدم من "غيتسهيد" الذي تعثر فيها، بينما كان يوقف سيارته قبل مباراة نهائي رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة لكرة القدم (كأس كاراباو) بين نيوكاسل يونايتد وليفربول.
وقال لهيئة الإذاعة البريطانية إنه صدم مما رآه.
وتشير التوجيهات الحكومية إلى أن بعض الوثائق "الرسمية-الحساسة" يمكن أن تشكل "تهديداً للحياة".