إطلاق ماراثون البحر الأحمر الدولي الأول من نوعه في جدة
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
أعلن الاتحاد السعودي لألعاب القوى أمس، تنظيم ماراثون البحر الأحمر الدولي بجدة في يناير 2025؛ ليكون أول ماراثون دولي من نوعه يُقام على واجهة روشن البحرية في جدة.
ويأتي هذا الحدث في إطار الجهود المستمرة لجعل جدة مركزاً رياضيّاً رئيسّاً في المنطقة ووضعها على خارطة الأحداث الرياضية الدولية.
ويهدف ماراثون البحر الأحمر الدولي بجدة إلى تعزيز الروابط بين مختلف فئات المجتمع من خلال تشجيع مشاركة جميع الشرائح، بما في ذلك المدارس، الجامعات، الشركات المحلية، والعائلات.
وستتضمن الفعالية مجموعة متنوعة من الأنشطة المصاحبة، مثل سباقات الأطفال والمشي العائلي؛ لتوفير تجربة شاملة لجميع أفراد المجتمع.
ومن المتوقع أن يجذب الماراثون عدداً كبيراً من العدائين المحليين والدوليين، وذلك بفضل الموقع الفريد على كورنيش البحر الأحمر، والمعالم البارزة والتجهيزات والخدمات المتطورة التي توفرها المدينة، إلى جانب الأجواء المعتدلة التي تشهدها جدة في شهر ديسمبر، مما يضمن تجربة ممتعة وآمنة للمشاركين.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية ماراثون البحر الأحمر الدولي البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: مصر تعمل على حشد المجتمع الدولي للمساهمة في إعادة إعمار غزة
أوضح الدكتور جهاد الحرازين، أبرز التحديات التي تواجه مصر في جهودها للدفاع عن القضية الفلسطينية، قائلا: "إن مصر لعبت دورا كبيرا، ومازالت تبذل جهدا أكبر فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية في مواجهة المخططات التي تستهدف هذه القضية والتي تحاول تصفيتها، سواء على المستوى الدولي أو حتى على المستوى الإقليمي، وكأن القدر لمصر أن تكون دائما السند المدافع عن الشعب الفلسطيني والداعم له في كافة المناسبات".
وأضاف الحرازين خلال مداخلة هاتفية عبر قناة extra news، أن هناك مجموعة من التحديات التي تواجه مصر، مع رفض فكرة التهجير وبقاء المواطنين بالإضافة إلى إيجاد حل من الأفق السياسي، لافتا إلى أن أبرز التحديات التي تواجه هذه الخطة بعد ان استطاعت مصر أن تحول هذه الخطة من خطة مصرية إلى خط عربية وإسلامية، أو إلى خطة دولية، فقد أصبح العالم بأسره أن يتحدث عن هذه الخطة ومدى مطابقتها للواقع وقدرتها على التنفيذ على أرض الواقع.
وأشار إلى أن أول هذه التحديات السياسة الاحتلالية التي تستخدمها حكومة نتنياهو، فيما يتعلق بإعاقة التواصل، أو الوصول إلى مراحل تنفيذ وقف إطلاق النار والاتفاق الذي تم توقيعه، وهو ما يأتي بالأساس من خلال المماطلة والمناورة والضغط على عامل الوقت من قبل رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وعدم الذهاب إلى المرحلة الثانية والثالثة من الاتفاق.